ازدواجيتي، وانهزاميتي

الكذب والازدواجية في الشخصية.

الفكر يطمح للمثالية، وتقديرِ الآخرين، والسرعةِ في نجدة الضعفاء والمنكسرين، وحبِّ رؤية السعادة على من أقدم لهم يد العون.


الالتزام بشعائر الإسلام والتمسك بالسنة في الظاهر، مع ضعفٍ وخللٍ وضمورٍ في الداخل.


إنني متزوِّج، ولكنني عندما أخلو مع النفس الشرِّيرة، وأفر كالتيس الفار من سكِّين الجزار، وأنغمس في معاكسةِ البنات على الماسنجر، أو رؤية ما يُغضِب الجبار القهار المنتقم، والتعرُّفِ على هذا العالم المظلم.


لا أبحث عن الزنا؛ فأنا باحث عن النظرية لا تطبيقها فعليًّا، وحقيقةً هذا هو الذي جنَّني.


إن عندي حبَّ الفضول، وهذا الذي قتلني ودمرني وسيقتلني، لا أندمِج مع من أحدثهم، بل أريد أن أتعرَّف عن غموض هذا العالم.


بالله عليكم دلُّوني: هل أنا مراهقٌ متأخرٌ؟  أو مريضٌ نفسيٌّ؟


أو مفتونٌ قد غضِب الله عليَّ وبلاني بذلك؟


أو أني تربَّيْت على مالٍ حرامٍ، مهما حرصتُ على طاعة الله فسأعصيه بسبب ما أُطْعِمْت؟

للنفس البشرية ثلاث صور: نفس مطمئنة، ونفس أمارة بالسوء، ونفس لوَّامة، وأنت لديك نفسٌ لوامة متضخمة جدًّا ومتورِّمةٌ، تعمل عمل الجلاد في داخلك، فتجرِّمك، وتحقِّر ذاتك، وتولِّد لديك مشاعر الانهزامية والدونية هذه، كما تثير في عقلك وتفكيرك تلك الأفكار السلبية عن نفسك، على الرغم من أنك رجل حنون ... أكمل القراءة

رمي المسلم بغير بينة

السلام عليكم.

أنا أعاني الوسواس القهري بسبب الماضي السيئ، إذ إنني في صغري اقترفتُ خطأً مع أحد الفتيان في الصف، ووشى بي شخص معنا لأخي، ولأننا بمدينة صغيرة وأهلي يخافون على سمعتي، أمي قالت: إنني فعلت هذا الشيء بسبب هذا الشخص، وقد تركتُ المدرسة وذهبت لمدرسة أخرى، فلا أعرف شيئًا عن هذا الشخص، أشعر بالذنب؛ لأن الخطأ كان مني وأخاف ألَّا يغفر الله لي ولوالدتي؛ لأننا ظلمنا هذا الشخص، ولا أستطيع محادثة أحد بهذا الموضوع حتى أمي؛ لأنها مريضة ولن تتحمل، هذا الأمر أتعبني، فهل سيغفر الله لنا؟ هل أنا وأمي سنُعاقَب أو لا؟ أرجو المساعدة، فأنا في حالة لا يعلمها إلا الله، وجزاكم الله خيرًا.

أختي الكريمة:ينبغي أن نعلم أن رميَ المسلم واتهامَه بالباطل بدون بيِّنة، أو تحميله التسببَ بالخطأ بالكلية - من الأمور المحرمة؛ قال تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب: 58]، فلا ... أكمل القراءة

نسيان القرآن

أنا شابٌّ حفِظت أجزاءً من القرآن وأنا صغيرٌ، لكن مع مُلهيات الحياة وشواغلها، قصَّرت في المراجعة، فنسيتُهُ، وأريد أن أعود إلى سابق عهدي، لكني أشعر بصعوبة في المراجعة، وأفْتُرُ ولم أَعُدْ أشعر باللذة التي كنت أشعر بها، فكيف السبيل إلى ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:اعلم أخي الكريم أن إبليس في حرب دؤوب مع الإنسان؛ كي يصرفه عن طريق الله عز وجل، والناس مختلفون في هذه الحرب بين قوي وضعيف؛ وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، ... أكمل القراءة

الخوف

أنا شابٌّ، كلَّما تحدث لي مشكلة أو موقف مؤثر أشعر برعشة شديدة جدًّا، لا أقدر فيها أن أسيطر على الموقف، أرجو الإجابة، وجزاكم الله خيرًا!!
 

الأخ الكريم:عندما يمر أي شخص منَّا بموقف مزعج أو مثير فإنه يستخدم وسيلة ما للتفاعل مع هذا الموقف؛ للتخفيف من حِدَّته واحتوائه والسيطرة عليه؛ وهناك العديد من الوسائل: فمنها الصِّحيُّ والمفيد كالانسحاب والتفكير بعقلانية وتهدئة النفس، ومنها غير الصِّحيِّ كالوقوع على الأرض في إغماءَة بسيطة أو الرَّعشة ... أكمل القراءة

وسائل لعلاج المدمنين

السلام عليكم،

أتمنى من الله أن تكونوا بصحة وسلامة، أخي الصغير والذي يبلغ 17 عامًا علمت منه أنَّه يتعاطى الحشيش والحبوب، والمشكلة أنَّه لا يذهب إلى المدرسة، ولا يهتم بالاختبارات، ولا يهتم بأيِّ شيء.

 

المدرسة لا تهمني الآن بقدر ما يهمني وضعه العقلي والصِّحي، فكل شيء يُستدرك باستثناء العقل، هل يوجد خطوات عمليَّة للتخلُّص من الحشيش والحبوب؟

 

وهل ترون أنَّه يُبلَّغ عنه؛ لكي يخضع للعلاج بالقوة؟ أنا أحاول دائمًا التأثير على قناعاته بأنْ أغيرها باستمرار، وكثيرًا ما يطرب لحديثي، ولكن لا يتفاعلْ بأنْ يقوم بتطبيق أي خطوة عمليَّة.

الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله، وأهلاً وسهلاً.التورُّط في فخِّ المخدِّرات من التحديات التي تواجه شبابنا بقوة هذه الأيام، وهي لا شكَّ خطيرة ومؤثرة، وقد تغير مسار حياتهم. هناك مجموعة من الأمور المهمة هنا:أولاً: صُحبة السوء من العوامل الأكثر أهمية في الوقوع في فخ الإدمان، يَجب أن ... أكمل القراءة

حكم تصنيع التوابيت للنصارى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

الآن ومع انتشار فيروس كورونا عافانا وعافاكم الله، هنالك نقصٌ حادٌّ في أشياءَ كثيرة في مجالات كثيرة، وفي إسبانيا نقص حاد في التوابيت التي يُوضع بها الأموات بعد وفاتهم بفيروس كورونا، والنقص يأتي بسبب توقُّف المصانع بسبب إجراءات الحظر وأيضًا الحجر الصحي؛ لذلك فقد تطلب إسبانيا من الدول التي لم ينتشر فيها المرض أن تعمل لها توابيت، ونحن لدينا مصنع صغير للخشب، فهل يجوز لنا صنع هذا التوابيت، رغم أنه يتم استخدامها في دفن النصارى أو لا يجوز؟ نرجو منكم إجابة واضحة وصريحة وسريعة أيضًا إن شاء الله، وجزاكم الله خيرًا.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته؛ أما بعد:فلا أرى مانعًا من صُنع توابيت للكفار والمعاهدين غير الحربيين وبيعها لهم، لعموم الأدلة التي تجيز التعامل بالبيع والشراء مع الكفار، على ألَّا تحتويَ هذه التوابيت على محرَّمات كصور صُلْبَانٍ ونحو ذلك. وأمَّا ما ذكره بعضُ العلماء من عدم جواز حمل ... أكمل القراءة

لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها

أنا لدي مشكلة؛ حيث إنني لا أقدر أن اتَّبِع الأفكار التي أحددها، والجداول مجرد أن أطبقها يومين أو ثلاثة أيام حتى أملُّ منها أو أجد أنها لا تناسبني، أو بالأحرى أتجاهلها بدون أي قصد، لا أدري لماذا.

على الرغم من أنني كنت ناجحاً في حياتي ودراستي ولا أضيع وقتي في أي شي آخر عدا دراستي وتفوقي، إلا أنني الآن أرى أن كل الذي كنت أشعر به وأعمل به ذَهَبَ.

قد يكون السبب في ذلك حالة الضغط النفسي الذي مررت بها والمشاكل العائلية وغيرها، ولكن الآن لم يعد هناك أي شيء لكي يشغلني، ولا أستطيع أن أرجع حاولت ولكن لا فائدة.

أرجوك يا دكتور ياسر بكار ساعدني.

الأخ الفاضل، مرحباً بك في موقع (الألوكة)، وشكراً لثقتك الغالية.في البداية؛ اعلم أنك لست الأول ولن تكون الأخير ممن يعانون هذه المشكلة من بين كل الجادين والمتميزين من الناس. ولقد بَرِقَت في ذاكرتي - وأنا أقرأ رسالتك - ذكرى عشرات المرات التي وضعت فيها جداول ولم أتَّبِعُها سوى بضعة أيام أو أقل، ... أكمل القراءة

ما هي الأمور التي تساعدني على إكمال دراستي والاستفادة منها؟

السلام عليكم.

أنا فتاة، لدي رغبة في التفوق في دراستي، ولكن يوسوس لي الشيطان بأنني لن أستفيد شيئاً في النهاية، خاصة أنها دراسة دنيوية، وأنا أحب كل شيء أفعله يعود بالفائدة عليّ في ديني، وأيضا لأني لا أطمح للعمل بعد الدراسة، وهذا يجعلني أتكاسل أحياناً عنها.

أريد من حضراتكم نصيحة وبعض الأسباب -غير العمل- والتي تعينني لإكمال دراستي بهمّة؟ وكيف أستفيد منها في ديني؟ وهل قراري سليم بعدم العمل؛ لأني لا أرى ضرورة لذلك؟

وجزاكم الله خيراً.

بسم الله الرحمن الرحيم.مرحبًا بك -ابنتنا الفاضلة-، ونشكر لك هذا السؤال الذي وصلنا قبل اتخاذ القرار، ونسأل الله أن يُعينك على النجاح والسعادة والاستقرار، وأن يُصلح لنا ولك الأحوال، وأن يُحقق لنا جميعًا في طاعته السعادة والآمال.لا شك أن الدراسة وطلب العلم مطلب شرعي، كما قال معاذ: (طلب العلم عندنا ... أكمل القراءة

أريد التخلص من الرغبة في الشذوذ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ مثقفٌ أخاف من رب العالمين، لكنني أعاني سوء السلوك الجنسي، والحمدُ لله لا أعاني مِن أي مشاكل عُضوية لكن المشكلة تكمُن في الرغبة المنحَرِفة مع الرجال!

 

تطورت المشكلة لدرجة أنني أصبحت أُثار مِن الرجال في أي مكان، وأُصاب بالارتباك عند مخاطبتي لأي رجلٍ، خصوصًا إذا كان غريبًا.

 

أمَّا النساءُ فلا أُكِنُّ لهنَّ أي مشاعر، ولم يسبقْ لي أي علاقة مع أي امرأةٍ ولا حتى في العلاقات العاطفية، فلا أرتاح فيها، ولا أستطيع التعرف إلى امرأةٍ والتحدث معها مدة طويلة؛ لأنني أحس بالملل والضيق، ويعجز لساني عن التعبير ولو كذبًا، بعكس الرجلِ.

 

أرجو أن ترشدوني لطريق الحل للتخلص من هذا الشعور الشاذ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.الشذوذُ أو ميلُ الرجل للرجل مِن المشاكل التي تحتاج إلى جديةٍ في التعاطي والعلاج، ونحب هنا أن نذكرَ دائمًا بأن هناك فرقًا بين الميل الشاذ والتعاطي الشاذ. فالميلُ الشاذ قوة نفسية قاهرة لا بد من مقاومتها ومجاهَدَتِها، وهنا يكون صاحبُها مَعذورًا شرعًا ... أكمل القراءة

وجوب نفقة الزوج على زوجته

أنا امرأة متزوجة من ثلاث سنوات ونصف، لديَّ طفلة تبلغ من العمر سنتين ونصف، حالة زوجي المادية ضعيفة؛ لذا فقد ساعده أهلي على إتمام الزواج؛ لأنه يشتغل مع والدي، واتفقا على تسديد ما يدفعه بعد الزواج، ثم إنه بعد الزواج أصبح لا يرغب في العمل، حتى إن تكاليف الولادة لم يستطع أن يوفِّرها لي، فتكفَّل بها أهلي، وبعد الولادة فكَّر في افتتاح مشروع، وطلب مني مبلغًا من المال؛ كي يفتح هذا المشروع، وقد استدنتُ من أهلي، واتَّفق معي على إرجاع ما أخذه مني عند نجاح مشروعه، وأنا أعطيته لكيلا نحتاج أحدًا، ولا نأخذ من أحدٍ شيئًا، وكي ينفق هو عليَّ وعلى ابنتي، على أنه بعد أن فتح مشروعه الخاص، أصبح يعمل ليلَ نهارَ، ولا يعطيني مصروفًا في يدي، ولا ينفق على البيت بحجة أن لا مالَ معه، وكلما طلبت منه نفقة، فإنه يسبُّني ويدعو عليَّ ويَضرِبني، فلم أستطع التحمل، فذهبت إلى بيت أهلي، فذهب للمحكمة ورفع عليَّ قضية نشوز، وحكم الشيخ بأن يُعدِّلَ من وضعه في الدوام، وينفق عليَّ، لكنه لم يفعل شيئًا، والآن أنا أفكِّر في الذهاب إلى المحكمة لأرفع قضية نفقة وسكن، فهو منذ ستة أشهر لم يُعْطِني مصروفًا، وكلما طلبت منه شيئًا، فإنه يقول أني أستغله، وأني لا حقَّ لي عليه، وقد تعبتْ نفسيتي، وتدهورت صحتي من كثرة التفكير، أرشدوني: ما الحل؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:فيبدو من ملامح مشكلتكِ حسب وصفكِ أنكِ تعانين في زوجكِ من بخل وأنانية، وكسل وعدم تقدير لمن أحسن إليه. ثم ذكرتِ أمرين متناقضين، وهما: أنه صار بعد الكسل يشتغل ليلًا ونهارًا، ومع ذلك فهو بخيل ويسُبُّ ويضرب! إذًا أين ذهب دخل ... أكمل القراءة

أولادي لا ينامون إلا على مُشاهدة التلفاز ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لدي ابنة عمرها ٤ سنوات، وابن عمره سنتان ونصف, لا ينامان إلا على التلفاز (قناة براعم)، فهل يُشَكِّل هذا ضررًا نفسيًّا أو سلوكيًّا عليهما؟

مع العلم أني مشغولة بمولودة جديدة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أختي الفاضلة: بارك الله لكِ في أولادكِ، وحفِظ لكِ المولود الجديد، وجعَله قرَّةَ عينٍ لكِ. أمَّا بالنسبة لسؤالِكِ: هل النوم على التلفاز يوميًّا يُشكِّل ضررًا على الأطفال؟فإنَّه يُؤسفني أن أذكُر لكِ بعضًا من أضرارِ ذلك الذي ذكرتِ، من خلال نتائج دراساتٍ ... أكمل القراءة

كيف أتجاوز شعور الخذلان والضيق من أخواتي؟

السلام عليكم ورحمة الله.

عانيت من مشاكل عائلية منذ حوالي 4 أشهر، ولا أزال غير قادرة على تجاوزها، وأشعر بالألم والضيق، وفقدت طعم الحياة.

كنت أثق بشكل مطلق بأمي وأخواتي، وأفتخر وأعتز بالمحبة التي تجمعنا، وعلاقتي بهن هي أهم ما أملكه، كنت أطلعهم على كل شيء يخصني سواء كان مهما أو تافها، وبالمقابل أتوقع منهن المعاملة بالمثل، كنت أؤمن أننا كشخص واحد، وأحب لهن الخير كما أحبه لنفسي، لا سيما إن مررنا بظروف سيئة، وتم طردنا من قبل والدنا وزوجته.

حتما توجد بيننا خلافات من حين لآخر بحكم تباين الأفكار والشخصيات، لكنها كانت لا تطول كثيرا.

ولكن منذ حوالي 4 أشهر، اكتشفت صدفة أنهن كن يخفين عني أمورا تخصهن، وذات أهمية، والأسوأ أنهن نسجن مسرحية كاملة لإخباري بهذه الأمور؛ لا أخفي أنني حزنت كثيرا، ولم أكف عن التساؤل عن سبب تصرفهن، ولم أعد أتكلم معهن.

بعدها تفاجأت بتغير تعاملهن معي، وكأن تلك المحبة كانت مزيفة، ونظرا لسيطرة هذا الحزن على حياتي، واجهتهن بقصد حل المشكلة، وكنت أنتظر اعتذارا صغيرا منهن لتعود الأمور كالسابق، لكنهن أنكرن فعل أي شيء يضايقني، وأكدن أنها حساسية مني فقط.

منذ ذلك الحين وأنا أتخبط بداخلي، وكأن عالمي قد انهار، وأن قلبي تحطم، في هذه اللحظة لم أعد أكترث من المخطئ، ومن على صواب، أريد فقط تجاوز هذه الحالة، والاهتمام بدراستي التي أهملتها كثيرا.

هل أنا مخطئة في انتظار المعاملة بالمثل؟ كيف أتخلص من شعور الخذلان والضيق؟ وكيف أتعامل معهن بما يرضي الله ولا يجرني إلى الهلاك ؟

بسم الله الرحمن الرحيمعزيزتي العلاقات الأسرية مع الأهل وذوي الأرحام، ينبغي أن يسودها الرِّفق واللِّين، للمحافظة على تماسك بنيانها وصفاء أجوائها، ولهذا جاء قول الرحمن في كتابه الحكيم يعلم نبيه الكريم: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك}، وإذا فهمت معنى هذه الآية ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً