التصنيف: الحديث وعلومه
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2011-09-03
معنى "لا يسترقون"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد أن أسأل فضيلتكم عن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام عن السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب منهم الذين لا يسترقون.
فكيف نجمع بين طلب الرقية وبين الحديث، وكذلك هل إذا استمعت للمسجل وهو يقرأ القرآن بنية الرقية هل يدخل هذا ضمن طلب الرقية؟ وجزاكم الله خير..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمعنى "لا يسترقون" أي لا يطلبون من غيرهم أن يرقيهم، وطلب الرقية وإن كان جائزا في الأصل إلا أن الحديث يرشد المسلم إلى أنه إن استطاع أن يرقي نفسه، فهو أفضل لما فيه من التوكل على الله ورسوخ اليقين الذي هو أعظم المنازل ... أكمل القراءة
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-03-26
ما صحة الحديث القدسي التالي يقول: "قال الله تعالى: إذا أطعت رضيت وإذا رضيت باركت ...
ما صحة الحديث القدسي التالي يقول: "قال الله تعالى: إذا أطعت رضيت
وإذا رضيت باركت وليس لبركتي نهاية"؟
محمد بن صالح العثيمين
الفتاوى
منذ 2011-03-24
صحة بعض الأحاديث الواردة في فضائل سور القرآن الكريم
أسأل عن صحة هذه الأحاديث:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك".
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا".
وأخيرا تقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ قل هو الله أحد ألف مرة فقد اشترى نفسه من الله تعالى".
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك".
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا".
وأخيرا تقول قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "من قرأ قل هو الله أحد ألف مرة فقد اشترى نفسه من الله تعالى".
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2011-03-21
ستة عشر مسألة في علم الحديث
1- ما معنى قول العلماء عندما يريدون تقوية الحديث بطرقه: "له طرق يشد
بعضها بعضا" وهل يعد تصحيحاً أم تحسيناً؟
2- كيف يمكن اعتبار الطريق الأساسي عند التقوية بكثرة الطرق؟
3- إذا اختلف المتقدمون من المحدثين في حكم حديث ما فصححه بعض وضعفه آخرون، أي القولين أولى بالأخذ؟
4- هل هناك فرق بين قول أهل العلم هذه الكلمات: "اتفقوا عليه" و "أجمعوا عليه" و "لا خلاف فيه"؟
5- متى يصح نقل الإجماع؟
6- ما حكم العمل بقول الصحابي أو فعله، هل هو حجة أم لا؟
7- ما الفرق بين هذه الكلمات: "رجح هذا القول فلان، اختاره فلان، ذهب إليه فلان، جنح إليه فلان، مال إليه فلان، انتصر له فلان".
8- هل هناك فرق بين هذه الكلمات: "أدلة هذا القول كذا", "حجج هذا القول كذا"؟
9- ما المراد بقولهم: "قرر فلان كذا" هل هو بمعنى وضحه أو ذكره؟
10- يقول العلماء: "قال فلان كذا وتبعه عليه فلان" كيف يعرف أنه تبع فلاناً وأنه لم يصل إليه باجتهاد منه؟
11- يقول العلماء: قال المحققون، من هم المحققون؟
12- هل هناك فرق بين هذه الكلمات: "انتهى باختصار" و "انتهى بتصرف"، "انتهى باختصار وتصرف"؟
13- يقول العلماء: "وقد تقرر عند المحدثين أو الأصوليين كذا" ما المراد بقولهم: تقرر؟
14- هل هناك فرق بين قولهم: "هذا على قسمين" وبين قولهم: "هذا على نوعين"؟
15- ما معنى قول أهل العلم: "هذا الحديث معلول" هل هو بمعنى ضعيف؟
16- ما معنى قولهم: في سند هذا فلان وهو متكلم فيه أو فيه مقال.
2- كيف يمكن اعتبار الطريق الأساسي عند التقوية بكثرة الطرق؟
3- إذا اختلف المتقدمون من المحدثين في حكم حديث ما فصححه بعض وضعفه آخرون، أي القولين أولى بالأخذ؟
4- هل هناك فرق بين قول أهل العلم هذه الكلمات: "اتفقوا عليه" و "أجمعوا عليه" و "لا خلاف فيه"؟
5- متى يصح نقل الإجماع؟
6- ما حكم العمل بقول الصحابي أو فعله، هل هو حجة أم لا؟
7- ما الفرق بين هذه الكلمات: "رجح هذا القول فلان، اختاره فلان، ذهب إليه فلان، جنح إليه فلان، مال إليه فلان، انتصر له فلان".
8- هل هناك فرق بين هذه الكلمات: "أدلة هذا القول كذا", "حجج هذا القول كذا"؟
9- ما المراد بقولهم: "قرر فلان كذا" هل هو بمعنى وضحه أو ذكره؟
10- يقول العلماء: "قال فلان كذا وتبعه عليه فلان" كيف يعرف أنه تبع فلاناً وأنه لم يصل إليه باجتهاد منه؟
11- يقول العلماء: قال المحققون، من هم المحققون؟
12- هل هناك فرق بين هذه الكلمات: "انتهى باختصار" و "انتهى بتصرف"، "انتهى باختصار وتصرف"؟
13- يقول العلماء: "وقد تقرر عند المحدثين أو الأصوليين كذا" ما المراد بقولهم: تقرر؟
14- هل هناك فرق بين قولهم: "هذا على قسمين" وبين قولهم: "هذا على نوعين"؟
15- ما معنى قول أهل العلم: "هذا الحديث معلول" هل هو بمعنى ضعيف؟
16- ما معنى قولهم: في سند هذا فلان وهو متكلم فيه أو فيه مقال.
جـ1: قد يكون هذا تصحيحاً وقد يكون تحسيناً يختلف ذلك باختلاف الطرق
كثرة وقوة.
جـ2: إنما يعرف ذلك بالتجربة وهو مختلف باختلاف الأحاديث.
جـ3: لابد من النظر في حجة من ضعف ومن صحح للحكم أي القولين أولى
بالأخذ أما ما يتعلق بالمتقدمين والمتأخرين فقول الأئمة النقاد ينبغي
التريث ملياً قبل العدول عنه. ... أكمل القراءة
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2011-03-21
رحم الله المتسرولات من النساء
هل حديث "رحم الله المتسرولات من النساء" صحيح عن الرسول صلى الله
عليه وسلم؟
لا أعرفه صحيحاً.
المصدر: موقع الشيخ خالد
المصلح أكمل القراءة
خالد بن عبد الله المصلح
الفتاوى
منذ 2011-03-21
يسأل عن حديث في الإسراء والمعراج
وقعت في يدي ورقه فيها ما يلي: وأريد أن أعرف صحة هذا الحديث:
ذكرى للنساء:
(عن الإمام علي بن أبي طالب قال: (دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا، فقلت فداك أبي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: ليلة أسري بي إلى السماء رأيت من أمتي في عذاب شديد فأنكرت شأنهم لما رأيت من شدة العذاب (عذابهن) ورأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها, ورأيت امرأة معلقة بلسانها والحميم يصب في حلقها، ورأيت امرأة معلقة بثدييها، وامرأة تأكل لحم جسدها والنار توقد من تحتها، ورأيت امرأة قد شدت رجلاها إلى يديها وقد سلط عليها الحيات والعقارب, ورأيت امرأة صماء عمياء في تابوت من الدار يخرج دماغ رأسها من منخريها وبدنها تقطع الجذام والبرص، ورأيت امرأة معلقة برجليها في النار، ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها من مقدمها ومؤخرها مقارض من نار، ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها وهي تأكل أمعاءها، ورأيت امرأة رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار وعليها ألف ألف لين من العذاب، وامرأة على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فيها والملائكة يضربون على رأسها أو بدنها بمقاريض من نار. فقالت فاطمة: حبي وقرة عيني، اخبرني ما بال ما كان عليهن وسيرهن حتى وضع الله عليهن العذاب؟
فقال عليه الصلاة والسلام: يابنيتي... أما المعلقة بشعرها فأنها كانت لا تغطي شعرها من الرجال. وأما المعلقة بلسانها فأنها كانت تؤذي زوجها. وأما المعلقة بثديها فأنها كانت تمتنع عن فراش زوجها. وأما المعلقة برجلها فأنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها. وأما التي تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس. وأما التي شدت رجليها إلى يديها وسلط عليها الحيات والعقارب فإنها كانت قذرة الثياب لا تغتسل من الجنابة والحيض ولا تنظفه وكانت تستهين بالصلاة. وأما الصماء والعمياء فأنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بعنق زوجها وأما التي تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قوادة زور. وأما التي كانت رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامة كذابة. وأما التي كانت على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فيها كانت مغنية بواحة حسادة. ثم قال صلى الله عليه وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها).
ذكرى للنساء:
(عن الإمام علي بن أبي طالب قال: (دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا، فقلت فداك أبي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: ليلة أسري بي إلى السماء رأيت من أمتي في عذاب شديد فأنكرت شأنهم لما رأيت من شدة العذاب (عذابهن) ورأيت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها, ورأيت امرأة معلقة بلسانها والحميم يصب في حلقها، ورأيت امرأة معلقة بثدييها، وامرأة تأكل لحم جسدها والنار توقد من تحتها، ورأيت امرأة قد شدت رجلاها إلى يديها وقد سلط عليها الحيات والعقارب, ورأيت امرأة صماء عمياء في تابوت من الدار يخرج دماغ رأسها من منخريها وبدنها تقطع الجذام والبرص، ورأيت امرأة معلقة برجليها في النار، ورأيت امرأة تقطع لحم جسدها من مقدمها ومؤخرها مقارض من نار، ورأيت امرأة تحرق وجهها ويدها وهي تأكل أمعاءها، ورأيت امرأة رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار وعليها ألف ألف لين من العذاب، وامرأة على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فيها والملائكة يضربون على رأسها أو بدنها بمقاريض من نار. فقالت فاطمة: حبي وقرة عيني، اخبرني ما بال ما كان عليهن وسيرهن حتى وضع الله عليهن العذاب؟
فقال عليه الصلاة والسلام: يابنيتي... أما المعلقة بشعرها فأنها كانت لا تغطي شعرها من الرجال. وأما المعلقة بلسانها فأنها كانت تؤذي زوجها. وأما المعلقة بثديها فأنها كانت تمتنع عن فراش زوجها. وأما المعلقة برجلها فأنها كانت تخرج من بيتها بغير إذن زوجها. وأما التي تأكل لحم جسدها فإنها كانت تزين بدنها للناس. وأما التي شدت رجليها إلى يديها وسلط عليها الحيات والعقارب فإنها كانت قذرة الثياب لا تغتسل من الجنابة والحيض ولا تنظفه وكانت تستهين بالصلاة. وأما الصماء والعمياء فأنها كانت تلد من الزنا فتعلقه بعنق زوجها وأما التي تقرض لحمها بالمقارض فإنها كانت قوادة زور. وأما التي كانت رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامة كذابة. وأما التي كانت على صورة الكلب والنار تدخل من دبرها وتخرج من فيها كانت مغنية بواحة حسادة. ثم قال صلى الله عليه وسلم: ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها).
لا أعرف صحته ولا يظهر لي أنه ثابت فما كان ليلة الإسراء معروف محفوظ
ليس هذا منه.
المصدر: موقع الشيخ خالد
المصلح أكمل القراءة
محمد عبد المقصود
الفتاوى
منذ 2011-03-14
من هو محدث الأمة اليوم؟
من هو محدث الأمة اليوم؟ هل هو القوصي أم الحويني؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2010-08-05
درجةُ حديث: "مَنْ زَارَ قَبْرِي وَجَبَتْ له شَفاعتي"
ما مدى صحَّة الحديث الذي يقول: "
"؟الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه،
ثم أما بعد:
فالحديثُ أخرجهُ الدُّولابِيُّ في (الكُنَى والأسماء:2/846)، عن عليٍّ
بنِ مَعْبَدِ بن نوحٍ، وابنُ خُزَيْمَةَ في (صحيحه) -كما في (ميزان
الاعتدال: 6/567)- عن محمَّدٍ بنِ إسماعيلَ الأَحْمَسِيِّ، وابنُ
خُزَيْمَةَ في (صحيحه) ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-06-05
هل يصح أن تكون الآيات شواهد للأحاديث الضعيفة فتصححها؟ وكذلك هل يصحح الحديث بما جرى ...
هل يصح أن تكون الآيات شواهد للأحاديث الضعيفة فتصححها؟ وكذلك هل يصحح
الحديث بما جرى عليه العمل؟
لا يصح ذلك، لأن معنى الآية صحيح، فالآية تكفي، لكن هنا ملحظ مهم
ودقيق يجب أن نلتفت إليه، وهو: لما نقول: قال النبي صلى الله عليه
وسلم، ثم نأتي بآية، فنحن نريد شاهداً ليس على كون هذا الكلام حقاً أم
باطلاً، فإن القرآن كله حق، ولكن نريد أن نأتي بشاهد على أن النبي صلى
الله عليه وسلم، قد قال هذا أم لم ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-06-05
كيف لا يكون الحديث المرسل غير حجة، وهو الذي سقط من إسناده الصحابي والصحابة كلهم ...
كيف لا يكون الحديث المرسل غير حجة، وهو الذي سقط من إسناده الصحابي
والصحابة كلهم عدول؟
لو نظرنا في مذاهب أهل العلم لوجدنا أن أبا حنيفة يعتبره حجة، ومالك
يعتبره حجة، إذا وافق عمل أهل المدينة، والشافعي يعتبره ضعيف لكن يقبل
الجبر، وأحمد لا يعتبره حجة بإطلاق، والصواب أن المرسل ضعيف ويقبل
الجبر.
ولا يوجد تعارض بين أن الصحابة عدول وأن المرسل ضعيف، لأننا لو علمنا
فقط أن الواسطة بين التابعي ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-05-19
ماالفرق بين "رواه الشيخان" و"متفق عليه"؟
ماالفرق بين "رواه الشيخان" و"متفق عليه"؟
هذه اصطلاحات للمخرجين، ومتفق عليه: أي المتن والمخرج أي الصحابي
متحد، فاللفظ والصحابي متحد، إما إذا كان المتن بمخرجين مختلفين،
والمتن في الصحيحين ولكل متن مخرج مختلف، فهذا يقال فيه: رواه البخاري
ومسلم ولا يقال متفق عليه.
ومنهم من له اصطلاح خاص، وهو المجد ابن تيمية-جد شيخ الإسلام أحمد بن
تيمية- وذلك ... أكمل القراءة
مشهور حسن سلمان
الفتاوى
منذ 2009-05-05
ما حكم قراءة الأحاديث والمتون تجويداً كالقرآن؟
ما حكم قراءة الأحاديث والمتون تجويداً كالقرآن؟
لا يجوز أن يقرأ شيء من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من
كلام أهل العلم تجويداً وترتيلاً كالقرآن.
وهذا أمر لا نعرفه عن أحد من السابقين، فالترتيل خاص بكلام الله عز
وجل.
والخلاف واقع بين أهل العلم في جواز ترتيل الخطيب، وهو على المنبر،
الآية من القرآن. والراجح عدم الجواز؛ لأنه لو فعل لنقل ... أكمل القراءة