التصنيف: قضايا المرأة المسلمة

امرأة تعمل في شركة، وتأخذ إجازة وضع وإجازات سنوية فما حكم هذه الإجازات؟

أنا سيدة أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وقد تعرفت على شاب وحدث بيننا ما أعجز عن النطق به، وحدث حمل وتمت عملية تفريغ لذلك الجنين وكان عمره خمسين يوماً، وبعدها أخلصت التوبة وأندم على كل ما فعلت وأعزم على عدم العودة، وهذا الشاب يريد الآن أن نتزوج ولكن بشروط، وهي ألا يعلم أحد من أهله أو أهلي إلا أمي فقط، وإذا عرفت أمه فسوف يُقسم لها بأني طالق، فهل زواجي من هذا الشخص سوف يُصلح خطأي أمام الله وأكون قد أكملت توبتي؟ هل يصح الزواج بهذا الشرط؟ ما هي قيمة الفدية التي أقوم بإخراجها عن ذلك الجنين؟ وهل يصح الزواج بعد كل ما حدث أم لا؟

هل يجوز للمرأة الحائض أن تقرأ القرآن أو تلمسه؟ وهل يجوز لها الصيام أم لا؟ وهل يجوز لها أن تسمع القرآن؟ وما هي كيفية التطهر من الحيض؟ وما هي كيفية تطهر الحائض؟ وهل يجوز أن تتوضأ قبل أن تنام؟

هل يجوز للحائض أن تجلس في المسجد؟
ذكرت حفظك الله أنه يجوز للمرأة الحائض دخول المسجد والجلوس فيه، لكن ثبت في الحديث المتفق عليه من حديث أم عطية قالت: "أُمرنا أن نُخرج العواتق والحُيَض في العيدين يشهدنّ الخير ودعوة المسلمين ويعتزل الحُيَضْ المُصلى"، فكيف تعتزل الحائض المُصلى ولا تعتزل المسجد؟

هل يجوز للنساء المنتقبات أن يأتين إلى المسجد بزينة الوجه الكاملة كالرُوُج وما شابه ذلك من كل زينة الوجه؟ وهل يجوز أن تضع المرأة الزينة أمام إخوتها الرجال أم أن ذلك مُباح لها أمام الزوج فقط؟

عندي أخت تعمل في مجال التمريض، ويحصل بينها وبين الطبيب تلامس في حجرة العمليات أثناء العملية، فما الحكم في ذلك؟

هل يجوز أن تكشف المرأة شعرها أو يديها أمام المرأة الغير مسلمة؟

ما هي حدود عورة المرأة أمام المحارم وأمام النساء أيضاً؟

هل ختان الأنثى سنة أم بدعة؟ وما هي السنة في عملية الختان؟
لي بنتان لم يتم لهما الختان، الأولى في الثانية عشر من عمرها والثانية في الخامسة عشر، ولا أدري ماذا أفعل وأنا في حيرة شديدة أفعل أم لا أفعل فأرجو الإفادة.

أعمل في مجال التدريس في إحدى كليات جامعة القاهرة وفيها التعليم المُختلط، أحاول قدر استطاعتي أن أدعو إلى الله في عملي، أرتدي الخمار والملابس الداكنة الواسعة، لا أختلط بالرجال الأجانب من زملاء مهنتي، أتواجد بالجامعة فقط في مواعيد الفصول الدراسية التي أقوم بتدريسها، فهل هذا العمل حلال؟

العديد ممن أعرف من الأخوات المُنتقبات يذهبن إلى طبيب ذكر لأمراض النساء والتوليد في حال حملهنّ وولادتهنّ دون أن تكون هناك حاجة ماسة أو ضرورة مُلحة لذلك، وليس لأخواتنا أولئك من حُجة سوى أن طبيبات النساء هكذا على العموم لسنّ بماهرات، وحجة أخرى أن فضيلتكم قد أجزتم ذلك، وبالنسبة للحُجة الأولى فإن هناك طبيبات على مستوى عالي من الخبرة، وبالنسبة للحُجة الثانية فما أظنكم قد أجزتم هذا الأمر على إطلاقه، فلابد من وجود ضرورة فعلية ثابتة لهذا الأمر، ...، فهل للمسلمة أن تذهب إلى طبيب النساء والتوليد لمجرد التوفير، وهل يجوز لمن التزمت بالنقاب رفع البِِيشَة بحيث تُظهر العينين بشكل واضح صريح دونما حاجة؟

انتشرت في الآونة الأخيرة بين البنات غير المتزوجات أنهنّ لا يحلقن شعر العانة خوفاً من إزالة البكارة، ولا يُزلن الشعر إلا ليلة بنائهنّ، فنرجو توضيح خطورة هذا الأمر.