التصنيف: قضايا المرأة المسلمة

لا يجوز لها أن تخرج من بيتها ولا أن تسير إلى الحج، ولو كان عمرها عمر نوح. أكمل القراءة

يجوز لو كانت مسلمة، أما الكتابية فالأظهر ألا تكشف أمامها، لقوله تعالى: {أو نسائهن}، أما ظهور الأطراف -الرجل إلى الركبة، والذراعان- أمام المحارم ليس بمحرم له، لأنه لا يجوز أن يرى ما عدا ما بين السرة والركبة. أكمل القراءة

عورة المرأة المسلمة ما بين السرة والركبة، مع العلم أن في المسألة أقوالاً أخرى، ويصح للمسلمة أن ترضع أمام المسلمة الأخرى. أكمل القراءة

يجوز للمرة أن تكشف لمحارمها ما يبدو منها غالباً عند الخدمة: كالرأس والعنق واليدين والقدمين. أكمل القراءة

لا حرج في ذلك، بل هي متزينة لزوجها وللنساء، وليست متزينة للرجال الأجانب، وما دام لا يبدو منها شيء فلا حرج، أما إذا كان الجلباب زينة في نفسه لكونه لامعاً ولافتاً للنظر فهذا يحرم. أكمل القراءة

عورة الأمة من السرة إلى الركبة، سواء كانت للخدمة أم ربة سرير للتسري، وهذا ظاهر الآية في سورة الأحزاب وهو مذهب المالكية. أكمل القراءة

إن هذا هو من العمل التجاري، فإذا كن متسترات وغير متزينات ولا متعطرات ولم تحصل خلوة فلا حرج فيه، لأنه عمل تجاري، وقد سبق أن المرأة موسع لها في التجارة، ويمكن أن تتجر، ولكن لابد من الضوابط السابقة التي سبق بيانها، وهذا طبعاً في المخابز التي هي مخابز، وليست المخابز التي كانت مساجد كما يزعم بعض ... أكمل القراءة