التصنيف: ملفات شهر رمضان

رجل صام يوماً ببلد المهجر في أوروبا وحل ضيفاً في بلده مستوفياً الثلاثين يوماً وبلده لازال له يوم من الصيام، هل يفطر أم يصوم مع أهل بلده؟

ابتليت بالعادة السرية وحدث أن فعلتها في رمضان مرتين وأعلم أنه يجب علي القضاء.
وسؤالي: هل ما فعلته ينافي حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" بمعنى أنه هل سيكتب لي أجر الصيام كاملاً لكل الشهر وذلك ما أرجوه أم إنني أعتبر ممن لم يصوموه صياماً كاملاً؟
أيضاً أسأل عن أنني قمت بقضاء أحد هذين اليومين وكنت مسافراً لأعمامي أصلهم في العيد وفي وسط اليوم أجبروني على الغداء معهم بحجة أنني لا أقيم معهم دائماً ولا يرونني إلا في فترات متباعدة، فأفطرت ذلك اليوم وهو في الأصل قضاء لفرض فماذا أفعل؟ هل أقضيه مرتين أم ماذا؟

جامعت زوجتي في نهار رمضان من الدبر

ما حكم من جامع زوجته في نهار رمضان، مع العلم أن زوجته ذكرته ولكنه واصل، وما الحكم على زوجته؟

ما هو قدر الطعام الواجب إخراجه عمن أفطر في رمضان لمرض لا يرجى برؤه؟

ما هي سبل توعية الناس في شهر رمضان تجاه سيل الإعلانات عن البرامج والمسلسلات؟
لماذا اغتيل رمضان بأكبر عدد من الإعلانات والمسلسلات دون مراعاة شعيرة وفضيلة شهر رمضان؟
هل هناك وسائل للترويح عن الصائم بحيث تسهم في استثمار رمضان بشكل أكبر؟
بم تفسرون كثرة المسلسلات في رمضان وتعلق الناس بها؟
وكيف بإمكان الفرد أن يتخلص من تعلقه بالتلفاز في رمضان وخاصة من سيل المسلسلات والمسابقات وغيرها؟

كلمة توجهها للأسرة وأخرى للعامة من الناس

ما حكم الشرع فيمن أنزل المني في نهار رمضان بتعمد أو بغير تعمد؟

الحالة الأولى: أنا شاب ملتزم ولله الحمد محافظ على الصلاة ولله الحمد، ولكن في ذات مرة وفي نهار رمضان وسوس لي الشيطان بالقيام بممارسة العادة السرية, وأنا الآن نادم على ما فعلت وتبت إلى الله من هذه الأمور، وإن هذا الأمر أحس به في نفسي كل ما تذكرته ويعكر علي حياتي لأني أخاف من الله أن يعاقبني عليه عقابا شديداً.
الحالة الثانية: بعد أن تزوجت وفي ذات يوم وفي شهر رمضان المبارك وبعد صلاة الفجر وسوس لي الشيطان أن أُداعب زوجتي وقمت بوضع فرجي بين فخذيها حتى تم الإنزال.
والسؤال ماذا عليّ من كفارة في الحالين؟

ذكرت يا فضيلة الشيخ أن عدم صحة الاعتكاف إلا مع الصيام هو قول عائشة رضي الله عنها، ثم ذُكر حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتكف في العشرين من شوال، فكيف يكون قول أم المؤمنين مناقضاً للحديث الذي روته؟

يشكل علي كون النبي صلى الله عليه وسلم اعتكف في العشر الأول من شهر شوال بما فيها يوم العيد، وحيث أنه قد تقرر دخول المعتكف قبل غروب الشمس من ليله، فكيف يكون دخوله، هل يكون يوم ثلاثين ليلة واحد؛ وهذا يلزم منه عدم حضوره صلاة يوم العيد عليه الصلاة والسلام، ولم يُنقل فيما أعلم تخلفه عن حضور صلاة العيد؟

لو أن امرأة نذرت اعتكاف العشر الأواخر من شهر رمضان في عامها، وفي بداية الشهر مات زوجها فلو اعتدت لفاتها الاعتكاف، فهل تعتد وتقضي الاعتكاف في رمضان القادم، وكذلك إن مات زوجها وهي في أثناء الاعتكاف فما الحكم في ذلك؟

هل إذا طلبت زوجتي الذهاب معي للحرم ومنعتها يكون منعي داخلاً في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله"؟