التصنيف: الربا والفوائد

لدي حساب استثمار في أحد البنوك ويقوم البنك بعمل المضاربة، ويتم وضع الأرباح في نهاية كل سنة فهل المال العائد من المضاربة حلال أم لا، وهل إذا قمت بجعله كرأس مال هل الربح العائد منه حلال أم حرام؟

هناك تعارض في الفتوى الخاصة بالعمل بديوان الضرائب، تصفحت موقعكم ووجدت فتوى تتعلق بهذا الموضوع تحرِّم أخذ المال المأخوذ من الضرائب، وأخرى تجيز العمل بالضرائب؛ أفتيت بها لبعض الناس آحاداً، وسمعها أحد الإخوة في بعض الدروس التي تلقيها، أرجو التوضيح؛ علماً بأني أعمل مهندس شبكات بالضرائب وأجد حرجاً في ذلك، حتى ولو كانت جائزة هل الأولى تركها أم الاستمرارية فيها مع مناصحة القائمين عليها؟

يعتزم بعض أعضاء مجلس الأمة تقديم اقتراح للدولة بشراء مديونيات المواطنين من البنوك الربوية والمصارف الإسلامية، وإعادة جدولتها مرة أخرى على المواطنين بأقساط ميسرة.
فما هو رأي فضيلتكم في هذا الاقتراح.

هناك تعارض في الفتوى الخاصة بالعمل بديوان الضرائب، تصفحت موقعكم ووجدت فتوى تتعلق بهذا الموضوع تحرِّم أخذ المال المأخوذ من الضرائب، وأخرى تجيز العمل بالضرائب؛ أفتيت بها لبعض الناس آحاداً، وسمعها أحد الإخوة في بعض الدروس التي تلقيها، أرجو التوضيح؛ علماً بأني أعمل مهندس شبكات بالضرائب وأجد حرجاً في ذلك، حتى ولو كانت جائزة هل الأولى تركها أم الاستمرارية فيها مع مناصحة القائمين عليها؟

كيف يتم حساب زكاة المال الموجود في البنك والذي يتم السحب منه دائماً؟

- أسرة تملك مقهى تباع فيه الوجبات والمشروبات وتوجد به بعض المحرمات كالشيشة، ويسألون عن زكاة هذا المقهى كيف تكون وكيف يتم حسابها، وهم يذكرون أن والدهم رحمه الله كان يخرج مالاً في رمضان وهم لا يعلمون هل هذا المال زكاة أم صدقة؟

أنا أعيش في ليبيا، وليس لدي منزل خاص، ولا مال كافٍ لشراء منزل، وأبلغ من العمر 32 سنة، وعزب حتى الآن، وفي ليبيا كل المصارف ملك للدولة، وكلها تتعامل بالفائدة الربوية، وليس لدينا مصرف واحد دون فائدة ربوية.
ولقد أفتى بعض العلماء في السودان بأنه إذا كانت المصارف ملكاً للدولة ولا يوجد غيرها، يصبح القرض بالربا حلالاً، بشرط أن يكون المبلغ الذي يقرضه المصرف بالعملة المحلية.
وفي عام 1965 أو 1966 أفتى علماء الأمة الإسلامية في فتواهم المعروفة التي تخص الراتب الضماني: بأن الخصم من الراتب يدخل في خزينة الدولة، فيقدم صدقة للفقراء، وفي بناء المدارس، والمستشفيات.. وغيرها، والفوائد في القروض السكنية الليبية تدخل في نفس المجال.
ولقد قرر المجلس الأوربي للإفتاء تحليل القرض السكني في أوربا، إذا كانت كل المصارف تتعامل بالربا وهذا هو الحال في ليبيا اعتماداً على قاعدة: "الضرورات تبيح المحظورات".
وقد عزف الشباب عن الزواج، وكان السبب الرئيس هو السكن، حتى تقدم بهم السن، إلى أن بلغوا 30 سنة، وبعضهم وصل إلى سن 50 سنة.


سؤالي: هل الفتاوى السابقة تصلح لأهل ليبيا، ويكون الربا حلالاً في القروض السكنية؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أستفسر عن صندوق التأمين الاجتماعي، حيث تم استقطاع مبلغ شهري معين وعند انتهاء خدمتي (استقالة) تسلمت مبلغاً أكبر من مجموع الاستقطاعات، فهل يجوز أخذه؟

هل يجوز قبول الهدية من شخص نعلم أنه يتعامل بالربا؟

أنا مدير مالي في شركة، وأتعامل مع بنوك ربوية لمعاملات الشركة، والمسؤول في البنك يدعوني لتناول الغداء أو العشاء في المطاعم كغداء عمل، فهل هذا جائز شرعا كون أن ماله من ربا البنك أو على حساب البنك؟

قرأتُ أنَّ الإسلامَ لا يُجيزُ (السَّهمَ لحامِلِه)، لما فيه من غَرَرٍ حين تضيعُ الورقةَ الماليَّة أو تَقَعُ في يد مُغْتَصِبٍ؛ فيصبحُ بذلك شريكًا في الشَّركة دون وجه حقٍّ.
هل هذا هو المحظور الشَّرعيِّ الوحيد على (الأسهم لحامِلِه)، أم أنَّ هناك محاذيرَ أخرى؟

الودائع المصرفية (حسابات المصارف)