في كتاب: "تحفة العروس" ورد حديث "من أحب أن يُحلق حبيبته بحلقة من نار فليحلقها حلقة من ذهب، ومن أحب أن يُطوق حبيبته طوقاً من نار فليطوقها طوقاً من ذهب، ومن أحب أن يُسور حبيبته سواراً من نار فليسورها سواراً من ذهب، ولكن عليكم بالفضة فالعبوا بها، العبوا بها، العبوا بها" (أخرجه أبو داود وأحمد في المسند وهو حديث صحيح)، فما حكم الدين في ذلك؟ نريد تعليقكم على الشَبْكة التي تُقدم للعَرُوس ورأي الأئمة في ذلك؟ أي بالنسبة للغويشة والسلسلة والخاتم الذهب بالنسبة للنساء؟ وهل في حُلي المرأة زكاة؟

امرأة نامت وهي جُنب وأصبحت حائضاً فهل عليها غُسل للجنابة؟ وإذا كانت المرأة حائضاً وباشرها زوجها حتى أنزلت فهل عليها الغُسل؟

هل قص شعر المرأة فيه شيء؟ وما حكم قص الشعر من الأمام فقط؟ وما حكم عمل الكعكة من الخلف؟ وما حكم عمل فَرقٍ من على الجانب؟

هل الخِمَار الذي يُشْبَكُ بالدبوس ويصف الجسم جائز؟

امرأة ألقت حملها بعد شهر ونصف، فما حكم الدم الذي ينزل منها؟

ما حكم الرطوبات والسوائل التي تخرج من فرج المرأة؟ وما أثرها على الوضوء؟ وما حكمها إذا نزلت وأنا صائمة؟

هل يجوز أن أعمل في مصلحة حكومية أو غيرها وفيها رجال؟ فأنا مُدَرسة في مَدرسة بنات وفيها بعض الرجال، فهل هذا حرام ومن الاختلاط؟ أم أن المهم أن أكون مؤدبة ولا أخضع بالقول لأحد فيهم، خاصة وأن زوجي يأمرني بالجلوس ويقول أن هذا اختلاط محرم، فهل أجلس وأتنازل لأن زوجي أمرني؟

هل يجوز إزالة شعر العانة والإبطين بأي مُزيل للشعر بالنسبة للمرأة أو الرجل أم أنه يُشترط الحلق بالمُوُسَه وما يشابهه؟

هل من حق زوجي أن يُفطرني من صيام نفلٍ بعد أن استأذنته؟

استخدمت وسيلة لتنظيم النسل حتى أتمكن من إرضاع ابنتي وحتى أسترد صحتي بعد العملية القيصرية، وهذه الوسيلة المُسماة باللولب سببت لي اضطرابات في الدورة فمرة تزيد ومرة تنقص، فما الحكم في زيادة أيام الدورة أو نقصانها؟

ما حكم الزوجة التي تُخفي شيئاً من مصروف البيت وتصرف هذا المبلغ على نفسها مثلاً أو على احتياجات المنزل بدون علم الزوج؟ وما الحكم إذا كانت تُعطي شيئاً منه لأهلها؟

هل يجوز لي أن أتصدق من مال زوجي دون إذنه في صدقةٍ صغيرةٍ؟ أو أعطي شيئاً لأهلي صغيراً دون إذنه؟ وهل يجوز لي أن أعطي صديقاتي شريطاً أو كتاباً على سبيل الاستعارة دون إذنه؟