حامد بن عبد الله العلي
المشاهدات: 182,871
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-18
أنا أشتغل بمقهى للإنترنت وأضع فلاشات إسلامية
أنا أشتغل بمقهى للإنترنت، وكل كمبيوتر وضعتُ فيه فلاشات إسلامية فيها
مواعظ وآيات قرآنية وأحاديث نبوية، وعندما تشغل الكمبيوتر تظهر تلك
الفلاشات، ولكن هناك بعض الزبائن يدخلون إلى المواقع الإباحية،
ويشغلون فيديو أو صور لتلك المواقع، وتحت ذلك الفيديو يكون اسم الله
أو حديث لرسول الله!! وأنا عندما وضعت تلك الفلاشات وضعتها لكي يتجنب
الناس تلك المواقع ولكن بدون جدوى.
فماذا يجب علي أن أفعل؟ هل أمحي تلك الفلاشات والصور أم أتركها؟ أنا سأترك العمل بهذا المقهى، لكن أود معرفة ماذا أفعل بهذه الفلاشات؟
فماذا يجب علي أن أفعل؟ هل أمحي تلك الفلاشات والصور أم أتركها؟ أنا سأترك العمل بهذا المقهى، لكن أود معرفة ماذا أفعل بهذه الفلاشات؟
بما أنك ستتركين العمل بالمقهي فهو قرار صائب، وهذا هو الواجب.
وأما ما وضعتيه في الأجهزة من تذكير فيُترك لعل الله ينفع به
المنحرفين، فيهديهم سواء السبيل. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-12
أنا امراة مرضعة وأتتني الدورة بعد الشهر الرابع
أنا امراة مرضعة، وأتتني الدورة بعد الشهر الرابع، وبعدها ذهبت ولم
تأتي، وبعد ثلاث شهور نزل علي إفرازات مختلطة بدم، هل تجوز الصلاة أم
لا؟
إن كان الدم هو دم الحيض، وفي وقته المعتاد فهو حيض، حتى لو كان
متغيراً، والله أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-12
مجبرة أن أزور أخي الذي يتاجر في المحرمات
ترددت كثيراً في كشف ما بداخلي من ألم، تررعت في عائلة بسيطة جداً,
كان أبي يصرف علينا بعرق جبينه, ثم ذهب الأخ الأكبر إلى أوروبا من أجل
الدراسة، وكان على هدى من الله, تمر الأيام ثم يصبح يتاجر في
المحرمات, يرسل لنا المال، وهكذا.
الأخ الثاني يفعل نفس الشيء! هو من يدفع لي أجرة السكن حالياً, أدوِّن كل ما يعطيني بنية مني أنه دين وسأرده له عند تخرجي إن شاء الله، وأخي ليس له مالٌ حلالٌ إطلاقاً.
أنا في حالة يرثى لها, محبطة ويائسة, أنا في فترة امتحانات لكني لا أدرس نهائياً، التفكير يأخذ كل وقتي, أسأل نفسي إلى ماذا أريد الوصول في هذه الحياة, يكون الجواب وهو أن يكون الله تعالى راضياً عني, ولكن هناك أمور تحدث تكون أقوى مني, فمثلاً كنت مجبرة أن أزور أخي الذي يتاجر في المحرمات لمدة يومين لأن أختي كانت هناك وأكلت وشربت عنده، أنا حائرة، لا أعرف أي طريق سأسلك لأكون سعيدة، كل إخوتي يأخدون ماله بدون اكتراث، سبق أن تكلمت مع أمي في موضوع المال، بأني لن آخذ المال من أخي, فأخبرتني أنه في الوقت الحالي والدي غير قادر ليرسل لي المال، أرجوكم انصحوني، ماذا سأفعل؟ وما هو الحل؟
الأخ الثاني يفعل نفس الشيء! هو من يدفع لي أجرة السكن حالياً, أدوِّن كل ما يعطيني بنية مني أنه دين وسأرده له عند تخرجي إن شاء الله، وأخي ليس له مالٌ حلالٌ إطلاقاً.
أنا في حالة يرثى لها, محبطة ويائسة, أنا في فترة امتحانات لكني لا أدرس نهائياً، التفكير يأخذ كل وقتي, أسأل نفسي إلى ماذا أريد الوصول في هذه الحياة, يكون الجواب وهو أن يكون الله تعالى راضياً عني, ولكن هناك أمور تحدث تكون أقوى مني, فمثلاً كنت مجبرة أن أزور أخي الذي يتاجر في المحرمات لمدة يومين لأن أختي كانت هناك وأكلت وشربت عنده، أنا حائرة، لا أعرف أي طريق سأسلك لأكون سعيدة، كل إخوتي يأخدون ماله بدون اكتراث، سبق أن تكلمت مع أمي في موضوع المال، بأني لن آخذ المال من أخي, فأخبرتني أنه في الوقت الحالي والدي غير قادر ليرسل لي المال، أرجوكم انصحوني، ماذا سأفعل؟ وما هو الحل؟
إن كنت مضطرة ولا مصدر آخر لك، فيجوز لك أن تأخذي بقدر حاجتك من مسكن
وغيره ودراستك إن كانت ضرورية حتى يمكنك الاستغناء عن هذا المال،
والله أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-12
ما حكم الإسلام فيمن يتزوج وهو غير راغب بإنجاب الأطفال؟
أنا متزوجة منذ ثلاث سنين، وزوجي عنده طفلان من زواج سابق، وأقوم أنا
بتربية هذين الطفلين منذ أن كان عمرهما سنة ونصف، وذلك لأن أمهما قد
تركتهما ولم تسأل عنهما وعاشت حياتها الخاصة، أنا أعتبر هذين الطفلين
أبنائي أنا فعلاً، وأنا قبل أن أتزوج كنت أكره كرهاً شديداً عملية
الحمل والولادة، فلم أفكر يوماً بالإنجاب إطلاقاً لما أراه من مسؤولية
في تربية الأولاد، وتفاقم هذا الشعور لدي عندما رجعت أم الأطفال
الحقيقة بزيارة أطفالها بين فترة وفترة، حيث أن القانون يبيح لها أخذ
الأطفال لمدة قصيرة خلال السنة لا تتجاوز هذه الفترة كلها مجتمعة خلال
السنة الشهرين، كل هذه الأمور جعلتني أكره الإنجاب وعدم التفكير فيه،
وزوجي ليس عنده مانع من أن لا ننجب، السؤال هو: ما حكم الإسلام فيمن
يتزوج، ويكون الطرفان الزوج والزوجة غير راغبين بإنجاب الأطفال؟ علماً
أنهما يستخدمان طريقة العزل عن طريق اتخاذ الرجل للواقي؟ السؤال
الثاني: هل أعتبر أنا أما لهذين الطفلين، وعلى الطفلين شرعاً البر بي
أم أنهما ملزمان فقط شرعاً ببر وطاعة أمهم التي أنجبتهم؟ علماً أنني
أهتم بهذين الطفلين أكثر منها بكثير، فهي فقط تكتفي باللعب مع الأولاد
خلال العطل المدرسية، وأنا التي عليّ التربية والتوجيه والعناية
والدراسة، وهل إذا أمرت أنا الأولاد بشيء وأمرتهم أمهم بشيء في الأمور
الدنيوية، فأي منا يجب أن يقدم أمره، وعلى من يجب أن يمتثل ويسمع
الولدان؟ أرجو الإجابة بالتفصيل، علماً أن أمهم ليست مسلمة، وجزاكم
الله خيراً.
قد رغب الإسلام في الأولاد، وحض على تكثير الأمة المحمدية، وقد ورد في
ذلك نصوص كثيرة، وترتبت عليه مصالح عظيمة، حتى قال العلماء: إن تحديد
النسل لغير ضرورة محرم، فإن كنت لا تطيقين الحمل والولادة بسبب حالة
نفسية شاقة أو مرض فلك أن تمتنعي عن الإنجاب، وإلا فادعي الله تعالى
أن يرزقك الولد الصالح وييسر لك ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-12
كنت بالكلية والدرس لم ينته حتى الساعة 6 مساءً
كنت بالكلية والدرس لم ينته حتى الساعة 6 مساءً، والكلية كانت فارغة،
وكنت أخشى أن يتم قفل الكلية، المهم أنني بعد صلاة العصر خسرت وضوئي،
وعندما خرجت توجهت بسرعة إلى المسجد وتيممت وأديت الصلاة خوفاً من أن
يؤذن عليّ الأذان في الطريق، وهي تستغرق تقريباً ساعة إلا ربع، الحمام
به ظلام دامس وبعيد عن المسجد، ولم يكن بوسعي البتة التوضأ، فهل صلاة
المغرب بالتيمم جائزة؟
إذا كنت قد عدمت الماء فلا حرج أن تصلي بالتيمم، أما إن كان الماء
موجوداً ولكنك تثاقلتي الوضوء به لغير عذر، فأعيدي تلك الصلاة بارك
الله فيك. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-12
ما هي كيفية حساب زكاة الذهب؟
أود السؤال عن كيفية حساب الزكاة، أعلم أن نصاب الذهب هو 85 جرام في
سعر الذهب الحالي، لكن ما هو نوع عيار الذهب الذي يُضرب في 85؟ هل هو
عيار 24 أم ماذا؟ وإذا زاد المبلغ خلال السنة فما هو المبلغ الذي يتم
احتساب الزكاة؟ هل هو المبلغ الموجود في نهاية السنة أم المبلغ الذي
مر عليه سنة فقط؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن اهتدى
بهداه، وبعد:
نعم، النصاب المذكور هو للذهب الخالص عيار (24) قيراط، أما إذا كان
عيار (21) قيراط فإنه يحذف من الوزن مقدار (3) في المائة، ويزكى
المبلغ الموجود بالرصيد، نهاية الحول كل سنة، فهذا أسهل في الحساب،
وأكثر أجراً لصاحبه، والله ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-05
أخت تعرضت فترة شبابها لاغتصاب
أخت تعرضت فترة شبابها لاغتصاب، وحالياً مكتوب كتابها على رجل، وقد
أخبرته بحادثة الاغتصاب التي حصلت لها، فغضب أنها لم تخبره أثناء فترة
الخطوبة، وأخبر أمها بتلك الحادثة التي لم تخبرها البنت عنها، وهي
تقول أنها لا تعرف الآن كيف تتحدث مع والدتها عما حصل لها، وأنها تشعر
بأن الرجل المكتوب عليها كتابه لا يُثق به بعد أن فضح سرها، ولا تدري
ما العمل.
حسبنا الله ونعم الوكيل، عليها بالصبر والدعاء أن يعينها الله تعالى
ويجعل لها مخرجاً، ثم تخبر أمها، وتبين لها أن مثل هذه الأمور ليس من
السهل أن تقولها البنت، ولم تطمئن أن أمها ستقف معها بفطرة الأمومة،
ولعل إخبارها سيكون خيراً لها في المستقبل بإذن الله تعالى، والله
أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-05
أخشى على نفسي وديني السكن ببلد أجنبي
أنا عمري 21سنة، ومتزوجة، أنا أسكن في المغرب، وزوجي قاطن بالديار
الأمريكية، وهو يريد أن التحق به هناك لنكون أسرة هناك ونعيش هناك،
وأبناؤنا إن شاء الله يدرسون هناك، صراحة أنا أخشى الذهاب إلى ذلك
البلد، أخشى على نفسي وديني وأبنائي إن رزقنيهم الله تعالى، وأيضاً
أنا لا أستطيع أن أبتعد عن أهلي كل تلك المدة، حيث أني إن ذهبت فلن
أستطيع زيارة بلدي إلا مرة في السنة أو في السنتين، وهكذا لن أكون
سعيدة أبداً بسبب بعدي التام عن أهلي، وبعد معرفتكم بحالتي أرجو منكم
أن تقدموا لي النصح والإرشاد، وهل لا آثم إن أنا رفضت الذهاب مع زوجي؟
كان عليك أن تشترطي على زوجك أن لا يُخرجك من بلدك في العقد، ولكن إذا
كنت لم تعلمي أنه سيخرجك فانظري إن كان المكان الذي سيأخذك إليه في
أمريكا يكون حولك مجتمع إسلامي ومركز إسلامي وأخوات صالحات وتعيشون
حياة إسلامية، فإن هذا يوجد كثيراً هناك، وكان زوجك حريصاً على
المحافظة على دينك، فهو يجعلك في هذا ... أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-05
هل آثم على رفع قضية طلاق على زوجي؟
أنا فتاة مطلقة، كنت أنا وزوجي على إثر مشاكل عدة، فرفعت عليه قضية في
المحكمة، ومن ثم علمت بأن هذا الأمر في منتهى الخطورة والشر، حاولت أن
أتأسف له وأصلح الأمور بيننا لكن دون جدوى، وحاولت أن أتنازل عن
القضايا لكن الأمر لم يكن بيدي، بل بأيدي عائلتي، كنت أذهب إلى أقاربه
كي تتم الوساطة بيننا دون جدوى، فرفض الجميع مساعدتي، سؤالي هو: هل
آثم على رفع القضية في المحكمة؟ فالقضية هي عن دفع المتقدم ونفقة
زوجية خاصة أنه غادر البلاد دون إخباري، وتركي مدة سنة ونصف دون أية
أخبار سوى أنني لا أريدك!! والسؤال الثاني: كيف يعرف الإنسان أن من
حقه أخذ مبالغ من الزوج، فهل يتسنى لي شرح القضية بالكامل لكم؟
إذا كان الزوج ترك زوجته بلا نفقة جاز لها أن تطلب الطلاق، وحينئذ
تأخذ حقوقها مثل المهر المتأخر وغيره، ولها أن ترفع قضية عليه لأخذ
حقها في المحكمة، كل هذا بغير خلاف بين العلماء، والله أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-05
زوجي قال لي:"سوف أطلقك"، فهل يقع الطلاق؟
أنا امرأة تائبة إلى الله والحمد لله، ولكن أهلي لا يقيمون الصلاة ولا
يصومون، وقد حاولت إقناعهم بأنهم على خطأ ولكن بلا جدوى، وقد حدث أن
زوجي كان يتحدث مع أختي 16 سنة، ويقول لها بأن خروجها معي في الأماكن
العامة خطأ، ولكنها قالت له: هل تعتقد بكلامك هذا سوف تفرق بيننا،
فقال لي: أخبريها بأنه خطأ، وقلت له: سوف أتناقش معه، ولكنه أصر أن
أخبرها أمامه، ولم أفعل، فخرج زوجي وقال أنه سوف يطلقني لأني لم آمر
بالمعروف وأنهى عن المنكر، علماً بأن هذه سوف تكون ثالث طلقة، ماذا
أفعل؟ هل يحق له؟ وأنا قد اعترفت بذنبي.
هو قال: سوف أطلقك، وهذا اللفظ لا يقع به الطلاق، والله أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-07-05
خطيبها دائم الشك، ماذا تفعل؟
سألتني إحدى الزميلات بأن صديقتها غير ملتزمة وتعمل في إحدى شركات
الملاحة، وهي مخطوبة، وخطيبها يريد معرفة كل تفاصيل يومها حتي
علاقاتها في العمل، وأي حوار حتي مع أمها!! فهو دائم الشك بها، فحلفت
له بأنها إذا أخفت شيئاً عنه تكون محرمة عليه طول حياتها -تقصد بعد
الزواج- وهي الآن تشعر بالذنب، وتريد فسخ الخطبة لأنها تخاف ألا تفي
بهذا الحلف، وأنا صراحة كنت أول مرة أسمع بهذا اليمين، حتى أنني تعجبت
من قولها، ولم أستطع الرد عليها، أنا أعرف أن يمين الرجل لزوجته له
كفارة، ولكنها هي التي حلفت، كما أنه ليس زوجها الآن! أرجو منك
الإفادة، جزاكم الله خيراً.
لا أثر لقوله لأنها ليست زوجته الآن، ولا يقع به طلاق، ولكن هذا الشك
لا تصلح معه الحياة الزوجية، بل دمار الزواج، والله أعلم. أكمل القراءة
حامد بن عبد الله العلي
الفتاوى
منذ 2008-06-17
لدي زوج مبتلى بالخمر والتدخين
أنا سيدة متزوجة منذ 12 سنة ولم أرزق بالولد، أعيش حياة زوجية مليئة
بالمشاكل، لدي زوج مبتلى بالخمر والتدخين! المشكلة هي: أن زوجي كل ما
يأخذه من مرتب يصرفه في الخمر! ذات يوم أخذ مكافأة العمل ما يقرب 9
ميلون درهم مغربي، فوقّع لي شيكاً وأنا أظهرت له. أعطيته ما يقرب 1
مليون، ودفعنا سلف أثاث البيت 2 مليون، ورددنا دينا لأحد أقاربا 1
مليون، وخبأت 5 مليون لمصاريف الحياة المفاجئة كالمرض وغيره، المهم هو
أنه كلما سألني عن ماله قلت له أنه انتهى، مع العلم أنه ما زال مخبئاً
عندي، فإني أعلم أنه سيدفعه في الخمر والسهر، وهذا ما يقلقني، فهو
دائماً يقول لي: أنا لا أسامحك دنيا ولا آخرة إذا أخذت لي رزقي. أنا
مريضة هذه الأيام، فأظن أن سبب عدم شفائي هو دعاء زوجي عليّ، مع العلم
والله شاهد على ما أقول أني لم آخذ من ماله كي أشتري حلياً أو ما شابه
ذلك، أسئلتي كالتالي:
1 - هل يجب علي أن أخبر زوجي على ما قمت به؟ مع العلم أني لو أخبرته سنكون في مشاكل دائمة؟
2 - هل يمكنني أن أطلب منه الطلاق لأن حياتي مليئة بالمشاكل، وكذلك لأنه لا يعاشرني منذ زمن؟
1 - هل يجب علي أن أخبر زوجي على ما قمت به؟ مع العلم أني لو أخبرته سنكون في مشاكل دائمة؟
2 - هل يمكنني أن أطلب منه الطلاق لأن حياتي مليئة بالمشاكل، وكذلك لأنه لا يعاشرني منذ زمن؟
ما فعلتيه ليس حراماً إذا كان يصرف ماله في الخمر، فحبسك المال عنه
عين الحكمة، ويحق لك طلب الطلاق منه، وإن طلقك فخذي من المال قدر حقك
مما فاتك من النفقة وردي عليه الباقي، والله أعلم. أكمل القراءة