هل سبق أحدٌ شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم في أن المعية حقيقية تليق بالله ينزه فيها الباري عن أن يكون مختلطاً بالخلق أو حالاً في أمكنتهم؟ وعن الحديث القدسي: "وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل.."؟ وعن قول ابن القيم في الصواعق مختصرها: "فهو قريب من المحسنين بذاته ورحمته" هل هو صحيح وهل سبقه أحد في ذلك؟

هل يوصف الله بالخيانة والخداع، كما قال الله تعالى: {يخادعون الله وهو خادعهم}؟

ما رأي فضيلتكم فيمن يقول: إن كون الدجال أعور لا يثبت أن الله ذو عينين، وإنما يثبت أنه يرى كل شيء يمر؟

هل نفهم من حديث: "إن الله لا يمل حتى تملوا" (المتفق عليه) أن الله يوصف بالملل؟

ما هو الإلحاد في أسماء الله تعالى، وما أنواعه؟

ما رأي فضيلتكم في الترغيب والترهيب عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم بأبي عياش وهو يصلي ويقول: "اللهم إني أسالك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت يا حنان، يا منان، يا بديع السماوات والأرض.." (رواه الإمام أحمد، واللفظ له، ورواه أبو داود والنسائي وابن ماجه)، فهل الحنان من أسماء الله تعالى؟

ما رأي فضيلتكم في قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: "قال الله تعالى: يؤذيني ابن آدم يسب الدهر وأنا الدهر، بيدي الأمر أقلب الليل والنهار"؟

ما رأي فضيلتكم فيما أضافه الله تعالى إلى نفسه مثل وجه الله، ويد الله ونحو ذلك؟

ما رأي فضيلتكم في قول من يقول: "إن الله مستوٍ على عرشه بطريقة رمزية كما بٌيِّن كثير من أشياء الجنة للبشر في لغتهم كي يفهموا ويدركوا معانيها"؟

هل يوصف الله بالمكر؟ وهل يسمى به؟

ما رأي فضيلتكم فيما ذكره الرازي من أن ظاهر قوله تعالى: {ولتصنع على عيني}، يقتضي أن يكون موسى مستقراً على تلك العين لاصقاً بها مستعلياً عليها، وأن قوله تعالى: {واصنع الفلك بأعيننا} يقتضي أن تكون آلة تلك الصنعة هي تلك العين؟

هل يوصف الله تعالى بالنسيان؟