ما حكم قول البعض عند الحديث عن اليهود والنصارى: "إخواننا" وهل يجوز أن نقولها ونعني إخواننا في الإنسانية؟ وهل في قوله تعالى: {وإلى عاد أخاهم هوداً} دليل على مشروعية ذلك القول؟

ما الحكم الشرعي في هذه العبارة: "اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه"؟

لاشك أن الإنسان حينما يكون في مجلس ذكر تنزل عليه السكينة وتغشاه الرحمة ويذكره الله فيمن عنده, وأن هناك ملائكة تحضر هذا الذكر. ولكن السؤال إذا كان في المجلس صورة هل تحضر الملائكة؟

لماذا ظهر اسم الله "الصمد" مرة واحدة في القران؟ وكيف للمسلم أن يتحلى بمثل هذه الصفة؟

هل الإصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة؟

هل يجوز للمسلم أن يقول: المدد يا رسول الله أو: المدد يا شيخ فلان؟ وإذا كان يصح ما هو الدليل؟ ثم هل ورد عن السلف الصالح من فعل ذلك؟

إذا أصاب رجل آخر بعين، فكان سبباً في وفاته، فهل يقتص من العائن؟ وما الحكم كذلك إذا أصاب آلة فتعطلت أو دابة فماتت، هل يغرم أو يضمن هذه الأمور التي أصابها؟

ما حكم قول: صلى الله عليه وسلم لشخص غير النبي صلى الله عليه وسلم؟

فضيلة الشيخ، في مادة العلوم يقرر أن الأرض هي التي تدور حول الشمس، وفي فتوى لأحد العلماء الكبار أن ظاهر القرآن والسنة يدل على أن الشمس هي التي تدور حول الأرض؛ استنادا لمثل قوله تعالى: {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ} [الكهف:17]، فكيف نجمع بين الأمرين؟

هل الإنسان مسير أم مخير؟

هل يوصف الله بالجمال ويسمى به؟

من فضل الله نعلم أن عقيدة السلف هي إمرار صفات الله عز وجل، وهذا واضح من كثير من النقولات عنهم، ولكن ما الدليل على أنهم كانوا يثبتون المعنى أيضاً ويفوضون الكيفية فقط؟ لأن كثيراً مما نقل عن السلف يوحي أنهم كانوا يفوضون المعنى، وهذا يظهر من صيغ كلامهم، كقولهم: "آمنت بما جاء عن الله على مراد الله" أوكقولهم: "إن الله استوى على العرش كما شاء، ويقرب من خلقه كما شاء، وينزل إلى السماء الدنيا كما شاء".. أي نعم في ألفاظ كلامهم إثبات الصفة ولكني أفهم أنهم يتركون المعنى لله عز وجل.