جدي، أطال الله عمره، لم يصم رمضان الماضي لمرضه وكبره في السن كما أنه فاقد تقريباً عقله، فما علينا فعله نحن كأبنائه؟

ما حكم تكرار العمرة في رمضان؟

ما حكم من جامع زوجته في نهار رمضان، مع العلم أن زوجته ذكرته ولكنه واصل، وما الحكم على زوجته؟

الذي نعلمه أن صيام التطوع لا يحتاج لاستحضار النية من الليل لكن متى ما أراد الإنسان أن يصوم فإنه ينوي من وقته لكن بعض طلاب العلم أفتى ما نصه: "إن الوقت إذا تجاوز الزوال واستحضرت النية بعد هذا الوقت فإنه لا يجوز الصيام أما قبل الزوال فيجوز"، يقول: إنه نقل هذه الفتوى من كتاب زاد المعاد لابن القيم رحمه الله نرجو من فضيلتكم بيان هذه المسألة لنا لأنها جعلت بعض الإشكالات للناس.

البعض يختم القرآن الكريم أكثر من مرة، ربما عشر مرات باعتبار ختمة كل ثلاث ليال، فأيهما أفضل ختمه مرة أو مرتين مع التدبر أم العبرة بالكم؟

جدتي كبيرة في السن ولا تعي الصيام ولا الصلاة، ففي رمضان الماضي قمنا بإطعام عن كل يوم مسكيناً، ونريد هذا العام أن نفعل الشيء ذاته فهل هذا الفعل صحيح؟

ما حكم إهمال بعض الآباء لبيوتهم وأبنائهم في رمضان بدعوى العبادة؟

امرأة كبيرة في السن صامت الأيام الأولى من رمضان ومرضت ولم تكمل الباقي إلى رمضان الموالي حيث توفيت وهي مريضة فهل يجوز القضاء عنها والإطعام؟

ما هو قدر الطعام الواجب إخراجه عمن أفطر في رمضان لمرض لا يرجى برؤه؟

رجل صام يوماً ببلد المهجر في أوروبا وحل ضيفاً في بلده مستوفياً الثلاثين يوماً وبلده لازال له يوم من الصيام، هل يفطر أم يصوم مع أهل بلده؟

توفي والدي في شهر شوال لهذا العام وهو لم يصم في رمضان سوى أول يوم في الشهر وآخر يوم في الشهر، مع العلم أنه كان يعاني من مرض السكر وورم خبيث في صدره وكان يحاول الصيام بقية الأيام خلال الشهر ولكنه لم يستطع فكان يفطر، فهل من الممكن أن أصوم أنا الأيام التي لم يستطع والدي أن يصمها خلال شهر رمضان أم يجب علي الإطعام عن كل يوم لم يستطع والدي أن يصمه؟

ابتليت بالعادة السرية وحدث أن فعلتها في رمضان مرتين وأعلم أنه يجب علي القضاء.
وسؤالي: هل ما فعلته ينافي حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه" بمعنى أنه هل سيكتب لي أجر الصيام كاملاً لكل الشهر وذلك ما أرجوه أم إنني أعتبر ممن لم يصوموه صياماً كاملاً؟
أيضاً أسأل عن أنني قمت بقضاء أحد هذين اليومين وكنت مسافراً لأعمامي أصلهم في العيد وفي وسط اليوم أجبروني على الغداء معهم بحجة أنني لا أقيم معهم دائماً ولا يرونني إلا في فترات متباعدة، فأفطرت ذلك اليوم وهو في الأصل قضاء لفرض فماذا أفعل؟ هل أقضيه مرتين أم ماذا؟