له صاحب يعمل له في بلاد أوروبا، ويريد أن يرسل له أموالاً من ماله الذي اكتسبه من العمل في تلك البلاد لأداء العمرة، فهل يجوز له ذلك أم لا؟

ما حكم فتح المصحف في صلاة التراويح؟

أتيت إلى زوجتي يوماً بعد أن اغتسلت من الدورة الشهرية، وجامعتها، وبعد دلك فاجئتنى بعد اغتسالها بنزول قطرات بسيطة من دم الحيض، فلم أدرِ ما أفعل، فأسالك بالله أن ترشدني، جزاك الله كل الخير عنى، فهل هناك إثم عليَّ، وإن كان فهل يوجد ما أكفِّر به؟ وما هو؟

أنا أعمل مقابل أجر بسيط، وأحمد الله على ذلك، المهم أني لا أتصدق كثيراً وأرى أن أفراد أسرتي الصغيرة أحوج إلى مالي من الغرباء، خصوصاً أن جميع الذين يطلبون الصدقات ليس لحاجة فعلية، وإنما فقط يمتهنون ذلك العمل ويجنون من ورائه الكثير.
فهل أتصدق عليهم أم أن أفراد أسرتي أحق بمالي؟

لأبي مصنع المشروبات الغازية، يحصل على قوت عيشه بالحلال، وأراد شخص أن يتدخل معه شريكٌ لكي يوسع في هذا المصنع، وهذا الشخص تزوج من امرأة معروفة عالمياً ماتت هذه المرأة وورث هذا الشخص كل ما عندها من مالٍ حلال، ولما ورثها اشترى مصانع ضخمة، وأيضاً مصنع خمر -عفانا الله-، المشكلة التي تدور هي: هل إذا دخل هذا الشخص مع أبي شريكاً سيصبح مال أبي حراماً، تقبلوا مني فائق التقدير والاحترام.

عواطف وفردوس أخوات، أنجبت عواطف: محمد ومها، وأنجبت فردوس أحمد وآلاء ورغد وخالد وسلطان وغلا، أرضعت عواطف سلطان، وأرضعت فردوس محمد، والرضعات كافيات ومشبعات لمدة من الزمن، هل عادل زوجُ عواطف يعتبر أباً لجميع أولاد فردوس؟ وهل يجوز لبنات فردوس الكشف على عادل أم لا؟

نحن 4 أخوات بنات وليس لنا أخٌ ولد، وكان لأبي قطعه أرض يملكها، وبدء إجراءات وهبها لنا نحن بناته بالتساوي بيننا، ولكن توفي من قبل تسجيلها بالشهر العقاري، وقد قمت أنا باستكمال الإجراءات بعد الوفاة، وسؤالي هو:
1 - هل ما قام به أبي من هبه لنا حلال أم كان لابد له أن يترك الأرض كميراث يوزع طبقاً لشرع الله؟
2 - هل ما قمت به أنا من استكمال الإجراءات بعد وفاته حلال أم حرام؟

رجل قُتلت زوجته قتل غير عمد في حادث سير، وأخذ ديتها من المتسبب بالقتل، فهل تعتبر الدية في هذه الحالة بمثابة الميراث؟ بمعنى هل يجب على زوج القتيلة أن يعطي والدها ووالدتها من الدية أم لا؟

أنا شاب متدين ارتبطت بفتاة، والحمد لله وفقت للارتباط بها، وفى أثناء فترة الخطوبة طلبت منى أن أؤكد مدى حبي لها، فأخبرتها بأنها زوجتي أمام الله، ولم يكن هناك أى غرض سيء من هذا، ولم يكن هناك نصيب في إتمام الارتباط وطلقتها بالثلاثة، وهناك نية بالعودة إليها في الفترة الحالية، فما حكم هذا الزواج الشفهي مع العلم والتأكيد بأنه لم يكن هناك أخطاء ولا نية سوء لأي شيء.

لدي سؤالٌ طالما بحثت عليه في أمهات الكتب وغيرها، ولم أجد له إجابة، ما هي خصائص الماء الطهور، وخصائص الماء النجس؟

أنا فتاة مسلمة عربية عمري23 سنة، حاصلة الإجازة في إدارة الأعمال والأمور المالية، وأعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب جيد والحمد لله، تقدم لخطبتي (بطريقة تقليدية) في الفترة الأخيرة شابٌ متدين عمره 30 سنة، من عائلة محترمة لكنه أقل مني في المستوى الثقافي، وبالتالي أقل مني في الراتب الشهري، هذه أول نقطة تأرقني، إضافة إلى أنه يعمل في بنك ربوي، هو فعلاً مضطر لأنه لم يجد عملاً بنفس المستوى، لكن هل هذا الاضطرار يشملني أيضاً إذا تزوجته؟ مع العلم أنني مستقرة مادياً وليست لي أية حاجة أو اضطرار، فهل أتزوجه أم لا؟ أنا أخاف من لعنة الله تطبيقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لعن الله آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه"، وقال: "هم سواء".

ما هو حكم الامتناع عن الزواج وذلك للأسباب الآتية:
1 - الاعتناء بأمي وأبي عناية كاملة وتلبية جميع أمانيهم وأولها الحج.
2 - مساعدة أختي في الزواج والاطمئنان عليها.
3 - عدم قدرتي على تحمل مسئولية الزواج بالإضافة إلى كرهي الشديد لهذه المسئولية.
4 - رغبتي في مساعدة إخوتي في الإسلام وذلك سيجعلني منشغلاً بصورة مستمرة.
أرجو الإفادة.