هناك قلوب تباغضت وتقاطعت في غير ذات الله، فهل من كلمة تقرّب بين هذه القلوب وتوجهها؟

أنا أشاهد المواد الخليعة كالصور والأفلام؛ وأرجو أن تنصحني.

هل العادة السرية معصية، وهل هي من كبائر الذنوب، وكيف يمكن التخلص منها؟

يقول الله تعالى: {إن الله يغفر الذنوب جميعاً}، ويقول تعالى أيضاً: {إنه من يشرك بالله فقد حرّم الله عليه الجنة}، فهل هذا يعني أن من يشرك بالله ليس له توبة أم له توبة، وهل هو خالد في النار بتحريم الجنة عليه ولو كان في قلبه مثقال ذرة من الإيمان؟

ما هي أحسن طرق الدعوة إلى الله والأساليب الناجحة للدعوة، وهل وسائل الدعوة توقيفية أم اجتهادية؟

أنا شاب أريد أن ألتزم وأكون مع الصالحين، فكيف أستطيع أن أفعل هذا مع وجود هذه الفتن وكثرتها خاصة في هذا الزمن؟

أنا رجل كبير وصاحب عائلة ولكنني مازلت ألعب الورق، حتى وقت متأخر من الليل، فما حكم ذلك؟

لماذا كان الصحابة والتابعون والعلماء والفقهاء في عصرنا هذا يخافون من سوء الخاتمة، ويخافون أن يكونوا أشقياء في الآخرة؟

أنا امرأة ضعيفة الحال وأخذ الزكاة من الناس، فهل تجب عليّ الزكاة أم لا؟

ذكرت سابقاً أن من أسباب تجنب المعاصي معالجة الأسباب وقلت منها سبباً واحداً وهو: (رفقاء السوء)، فما هي الأسباب الباقية؟

ما حكم التعامل مع اليهود أو النصارى؟

يظن الكثير أن السعادة تحصل من تحصيل المعرفة من التمثيليات والأفلام والتلفاز الذي لا يخلو منه منزل الآن، هل من بيان لهذا الأمر والنصيحة؟