تقول أن الواحدة منا تستقيم على شرع الله، ولكن بحكم وجودها في بيئة لا تساعدها على ذلك إما في البيت أو في المدرسة فقد تفرط كثيراً، فما هو الحل حفظكم الله؟

تقول السائلة: أنا كنت أقوم الليل فجاءت عليَّ فترة لا أقوم فيها الليل، فهل عليَّ ذنب وكيف أرجع؟

أنا امرأة أسرفت على نفسي كثيراً، والسبب في ذلك صويحبات سوء بإغرائهن، فكيف الخلاص منهن وما السبيل للتوبة النصوح؟

أخ لي على معصية كيف أنصحه؟

فضيلة الشيخ أرجو منك أن تبين لنا ما هو الحكم في قص الشعر، سواء من الأمام أو من الخلف، ولبس القصير أمام النساء ولبس المفتوح فتظهر الساق أمام النساء، وكذلك استعمال المكياج وأحمر الشفاة؟

تقول: بسبب الفراغ وكثرة المشاكل تتجه بعض الشابات إلى الاستخدام السيئ للحاسب، ويجدن ممن يخدعهن ويزين لهن هذه المعصية من الشباب، وقد يغرقن فيما لا تحمد عقباه، فما نصيحتكم في ذلك؟

يقول السائل: لقد انتشر في هذا الزمان ما يسمى بالجرس وهو يسمع كل البيت، فهل هذا يكفي للاستئذان؟

كيف تقضي المرأة المسلمة وقت فراغها، وما هي الوسائل المعينة على قضاء الوقت فيما ينفع؟

كيف نوفق بين الأحاديث التي تدل على محافظة الرسول صلى الله عليه وسلم على الوتر في السفر وبين الحديث الذي في الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندما صلى العشاء والمغرب أدرك المزدلفة اضطجع حتى قام لصلاة الصبح؟

ما هي الكتب التي تدل عليها الإخوان أن يشتروها ويحفوظها في بيوتهم خاصةً المبتدئين أو الناس العاديين؟

هل على المرأة إثم وحرج عند خروجها من منزلها عصراً لحضور هذه الدورة: "دورة القرآن الكريم" أو مساهمة في الخير أو حضور ندوات خيرية تاركة زوجها وأولادها في البيت؟ أم هل الأفضل أن تتفرغ لزوجها؟ أم تساهم في العمل الصالح خارج البيت؟

ابن الجيران لا يصلي في الجماعة، بماذا تنصحه؟