نرجو منكم بيان معنى قول ابن عمر في الحديث: "فعدل الناس إلى نصف صاعٍ من بُرٍّ على الصغير والكبير"

هل قول النبي صلى الله عليه وسلم في زكاة الفطر: "طُعمة للمساكين" يخصص هذا الحديث فيكون محل صرفها هو للمساكين فقط؟

ما هو مقدار الصاع من الطعام، وهل يُقاس بالمكيال؟

إذا شك الشخص في تمام الشهر أو نقصه، فهل له أن يُخرج زكاة الفطر قبل اليوم التاسع والعشرين؟

أنا شاب أحفظ القرآن ولكنني أحس بقسوة ووحشة في قلبي ولا أقوم الليل، ولم أبكِ من خشية الله قط! وإذا أردت أن أقوم الليل تأتيني وساوس شيطانية، وأخاف أن أصلي لله في جوف الليل وأبكي من خشيته فأترك القيام، فما هي نصيحتكم لي حتى أقوم ليلاً؟

ما حكم زكاة الفطر على الفقير؟

هل يجوز أن تُقسم صدقة الفطر إلى قسمين: أي في الصاع بأن يكون نصفه من تمر والنصف الآخر أرز؟

خرجت لصلاة العيد ومعي صدقة الفطر، ولقد كنت نويت أن أتصدق بها للفقراء، ولكني نسيتها في السيارة إلى بعد العشاء، فما الحكم في ذلك، وهل صيامي يبقى معلقاً بين السماء والأرض؟

هل أهل صدقة الفطر هم أهل الزكاة؟

أنا شاب أرغب في الزواج، ولكن لي والدٌ اشترط عليّ شروط صعبة في الزواج، فهل لي أن أتزوج خِفية أم لا؟

نويت العمرة في رمضان واشترطت على ذلك: "إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني"، وذهبت فوجدت الحرم مزدحماً ثم مُنعت من الطواف لشدة الزحام، فعدت إلى جدة مرة أخرى وخلعت إحرامي، فماذا علي؟

دخلت المسجد وأنا غير متوضئ، وأردت أن أشرب من ماء في المسجد فهل أشرب وأنا واقف لأني لم أصلِّ ركعتين حين دخلت إلى المسجد، أم هل أشرب وأنا جالس؟