حكى ابن المنذر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه يُستحب السجود على الحجر الأسود بالجبهة بعد تقبيله، فما صحة ذلك؟ وما الكيفية إن كان صحيحاً؟

هل تجوز صلاة النافلة في السيارة قياساً على الصلاة على الدابة؟ وإذا كان اتجاه السيارة مخالفاً لاتجاه القبلة فكيف يصنع المصلي في ذلك؟ وإذا كانت السيارة مستمرة في السير؟

هل قلب غطاء الرأس كالشماغ يقاس على قلب الرداء في صلاة الاستسقاء؟

ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من صلى في الحِجْر فكأنما صلى داخل الكعبة" فهل هناك فضل للصلاة في داخل الكعبة؟

في حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بين العمودين اليمانيين، هل يؤخذ منه جواز الصلاة منفرداً بين السواري أم أن النهي مخصوص بالجماعة؟

هل يجوز تقبيل الحجر من غير طواف أو سعي؟

قد يوضع في الحجر الأسود بعض الطيب، فما حكم مس الحجر إذا كان الرجل محرماً؟

أحد الأئمة صلى بنا صلاة الاستسقاء، ونسي التكبير، وشرع في قراءة الفاتحة، فذكّره أحد المأمومين فرجع فكبَّر، فهل هذا صحيح؟

إن حديث ابن عمر الثاني مشتمل على مسألة في الصلاة وذكره العلماء في كتاب الحج، فما سبب ذكره في كتاب الحج؟

إذا دخل أحد الكعبة وصلى، إلى أين يوجه وجهه؟

هل يجوز التكبير على الركن اليماني؟ وهل يجوز مسحه وتقبيله؟

كثر في هذه الأيام التغيير لقبلة بعض المساجد، وهذا مبني على اختلاف البوصلات المنتشرة؛ فيأتي أحدهم بواحدة منها ويختبر قبلة هذا المسجد ثم يقول عليكم تغيير قبلته وهكذا، نرجو التنبيه على ذلك، وهل يشرع حمل هذه البوصلات ومتابعة القبلة بها داخل المساجد؟