إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

إذا اجتمع غُسل الجنابة مع غُسل الجمعة.

إذا اجتمع غُسل الجنابة مع غُسل الجمعة، فهل يكتفي المرء بغُسل واحد وهو غُسل الجنابة أم يغتسل غسلين مع ذكر الدليل، وإذا اجتمع على المرأة حيض وجنابة فهل تغتسل غسلين أم تكتفي بغسل واحد للحيض أم للجنابة ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل تهدده بالطلاق كي يعدل؟

أبلغ من العمر 26 عامًا، على درجة كافية من الثقافة والجمال ومن عائلة جديرة بالاحترام والتقدير. تزوجت من رجل يبلغ من العمر 32 عاما ومتزوج ولديه طفلتين وحاصل علي مؤهل عالٍ ومنصبه في العمل منصب متميز. وبعد مرور وقت ليس بطويل توفيت إحدى إخوته وتركني وحدي لمدة أربعة أيام وعاد إلى أهله وزوجته ثم بعدها بدأ يحضر مرة أخرى بانتظام ويبيت عندي يوم ويتركني يومًا. وأحيانا لا يبيت ويضطر إلى العودة لزوجته في وقت متأخر من الليل. ومع الوقت بدأت أمل هذا الوضع وبدأت أشعر بالمهانة، وبدأت زوجته تشعر بتغيره وبالضغط عليه اعترف لها أنه تزوج فانقلبت الدنيا رأسًا على عقب. وابتعد عني أكثر من أسبوعين في سبيل أن تهدأ الأمور ولا يخسر بيته الأخر وأولاده. وتحملت ومضى الآن أكثر من 6 شهور وأنا أتحمل إهانات منها في الهاتف وفي غريه. وحرصًا مني على علاقتي به كنت دائما أتجنب أن يحدث بينه وبين أهلي أي مناقشات حتى لا يزداد الموقف سوءًا.
وفي يوم غضبت عند أهله وطلبت منه الطلاق فترك المنزل وجاء عندي لمدة أسبوع تقريبا لم يحاول فيه الاتصال بها وكان قد وصل لمرحلة أنه سوف يطلقها ولكن في الحقيقة لم يكن إحساس مريح له ولا لي وبرغم أنه كان بجانبي طوال الأسبوع ولكن لم يكن ضميري مرتاح لذلك ويعلم الله أنى كنت أدعوه أن يهديها ويصبرها على ما تشعر به وأن ينعم الله علينا بالخير نحن الاثنين وبعد. بعد ذلك الأسبوع اتصلت به وطلبت مقابلته وقرر أن يحضر لي يوم واحد في الأسبوع فقط.
حقك الشرعي أن يبيت عندك ليلة وعندها ليلة، وأن يعدل بينكما في كل شيء، ولك أن تفرضي حقك عليه بما ترينه مناسبًا من الوسائل بما لا يخالف الشــرع. وطلب الطلاق وسيلة مؤثرة لا تخالف الشرع ، ولكن بعد منحه أمدًا محددًا ليصلح وضعه ويعيد إليك حقوقك كاملة. والله أعلم. أكمل القراءة

تقسيم السوال لذكر وأنثى.

في الأسبوع الماضي سألكم أحد الاخوة عن تقسيم عود الأراك وهل صحيح أنه ينقسم إلى ذكر وأنثى، فأقولُ إنَّ باعة السواك متعارف عندهم ذلك وهم يقولون أنه ينقسم إلى ذكر وأنثى، ويمكننا أن نستدل على صحة هذا الكلام بقوله تعالى: { ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون } فهل يمكن أن يكون دليلًا على صحة كلام من قسَّم السواك ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يُعد هذا من الكذب في المزح؟

هل قول "واحد عمل كذا وكذا" يُعد من المزاح الكاذب؟
لا.. لأن الكذب المحرم في المزاح أن يوهم السامعين أن أمرًا قد وقع ليضحكهم ولا يكون قد وقع. مثلا يقول لهم رأيت فلانا كان يمشي فسقط عليه كذا وكذا وحصل له كذا وكذا، يوهمهم أن هذا قد وقع فعلا، فهذا محرم. أما ضرب الأمثلة، فهذا مثل القصص التي يعلم السامع أن المتكلم يضرب مثلا ليوصل معنى، ثم قد يكون هذا ... أكمل القراءة

ما حكم تجسيد القصص النبوي والقرآني بأفلام كرتونية ربما زيد فيها كقصة أصحاب الفيل، ...

ما حكم تجسيد القصص النبوي والقرآني بأفلام كرتونية ربما زيد فيها كقصة أصحاب الفيل، وما حكم استعمال الدف في هذه الأشياء ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يقضي ما ترك من الصلاة أم تكفيه التوبة ثم المواظبة ؟

هل من بدأ في الصلاة منذ فترة قريبة وفاتته لمدة سنين أو شهور سبقت، عليه أن يؤديها أم لا ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

ثبوت الإجماع بوجوب الزكاة في المال النّاض.

كيف نجمع بين القول بثبوت الإجماع الذي نقله بن المنذر وقول مالك وربيعة بوجوب الزكاة في المال النّا ض، وأيضًا مخالفة داود مع ما قاله بن القيم عن إجماعات بن المنذر، وهذه عادته إذا رأى أكثر أهل العلم حكاه إجماع ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل انتقادُنا اليهوديَّة أننا ننال من موسى عليه السلام.

هل يعني انتقادُنا اليهوديَّة أو النصرانيّة الآن أننا ننال من موسى وعيسى عليهم السلام‏؟‏ وما موقف المسلم تُجاه أنبياء الله تعالى ورسله عليهم السلام‏؟‏
لا يعني انتقادُنا اليهود والنصارى انتقاد موسى وعيسى عليهما السلام، وذلك لكفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم، بل لكفرهم بموسى وعيسى؛ حيث أمرا باتِّباع محمد صلى الله عليه وسلم عند بعثته؛ لأنه بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم وجب عليهم اتِّباعُه؛ لأنهم من أمة الدعوة المحمَّديَّة، وقال الله تعالى لنبيه‏:‏ ... أكمل القراءة

ما القول في قوم اعتادوا على الحلف بالله.

ما القول في قوم اعتادوا على الحلف بالله، واتخذوه مؤكّدًا لكل قول يقولونه، سواء كان مهمًا أو غير مهم‏؟‏
لا يجوز الإكثار من الحلف؛ لأن ذلك يدل على الاستهانة به وعدم احترامه، وقد قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ‏}‏ ‏[‏القلم‏:‏ 10‏.‏‏]‏‏.‏ وفي الحديث الصحيح‏:‏"" أن من الثلاثة الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم‏:‏ رجلاً جعل الله بضاعته؛ لا يشتري إلا بيمينه، ... أكمل القراءة

نصيحة من الشّيخ للمُصلّي المُدخّن.

نرى كثيرًا من المصلين يُصلون والدخان في جيوبهم ورائحته بهم، نرجو منك أيها الشيخ أن تقدم نصيحة لهؤلاء.
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل تترك خطيبها وتقبل "فتى الإنترنت"؟

إني أستخدم "التشات" ولكن أخي كان ينصحني بعدم التحدث إلى الرجال وأن أقتصر على الفتيات. لكن في السنة الماضية أصر شخص على أن يحدثني، فرفضت أكثر من مرة ممتثلة نصيحة أخي. لكن حدث بعد ذلك أن تكلمنا وبدأت أشعر بشيء تجاهه، وهو كذلك، ولكن بدون أية تصريحات. وعندما أحسست بذلك صرحت له بأني لن أكلمه ثانية، وهو يملك رقم هاتفي الجوال ومنزلي ولا يوجد أفضل من شرع الله عندما تتحسن ظروفه.
بعد ذلك تركنا بعضنا وتركت الإنترنت كل نلك الفترة. وحدث أن تقدم لي خلال هذه الفترة شخص متدين يحافظ على الصلوات في المسجد، وهو ليس متدينا جدا ولكن أباه متدين بشكل كبير، وقد رباهم على الدين والأخلاق. لكنى لم أتوافق معه في كثير من الأمور، وقررت أكثر من مرة إنهاء الخطبة. ولكن الآن وبعد مضي سنة جاءني الشاب الذي كنت أتحدث معه على "التشات" خاطبًا حيث أنه انشغل بإجراء عدة عمليات جراحية لأخته، وهو نفسه حدث له حادثا مروريًا.
لا أعلم ماذا أفعل.. هل أستمر مع خطيبي الحالي الأكثر تدينًا من الشاب الذي عرفته عبر الإنترنت؟ أم أنهي الخطوبة وأتزوج ممن يميل له قلبي؟ علمًا أننا طيلة السنة الفائتة تركنا بعضنا ولم نكلم بعضنا البعض خوفًا من الله تعالى.
أنا الآن أعيش في عذاب؛ فقلبي مع فتى الإنترنت وأنا مخطوبة لإنسان لا أتوافق معه برغم طيبته وسماحته..
ليس من الشرع ولا العقل ولا الحكمة أن تعتمدي فقط على كلام الإنترنت الذي والحمد لله قد تركتيه خوفا من الله، ولكن هذا لا يمنع أن تسمحي له أن يتقدم ويخطبــــكِ، فالمرأة يخطبها أكثر من رجل، ثم تختار ما هو أصلح لها، وحينئذ ترينه بعينك، ويراك ـ أعني فتى الإنترنت ـ وتسألين عنه حتى تطمئني أنه حقا يصلح لك ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً