إذا عقد رجل على فتاة، ثم اكتشفت فيه أشياء لا ترضيها، فطلبت منه فسخ العقد، وذلك قبل الدخول بها، وقد استلمت منه المهر وما يسمى بالشبكة ‏(‏وهو مجموعة من الأساور والقلائد الذهبية‏)‏؛ فهل تعيد له كل ذلك‏؟‏

إذا كانت المرأة لا تحب زوجها وتعاشره بالمعروف كما أمر الله تعالى تقربًا لله ورغبة في عدم العصيان، هل تكون لهذا الزوج في الآخرة أيضًا؟

هل يجوز للزوج أن يمنع الزوجة من صلة رحمها، وخصوصًا الوالدة والوالد‏؟‏

ماذا يدل عليه هذا القول "هذا الفعل مخالف للسنة"، ومتى يأثم صاحب هذا الفعل مع ذكر أمثلة لذلك ؟

لها صديقة لم تراها منذ سنوات وتريد أن تزورها ، فهل يجوز لها أن تذهب إليها دون علم والدها؟ علمًا بأن أمي تأذن لي في الذهاب والذي يذهب بي ويرجع هو أخي ولكن إذا علم أبي سوف يغضب، فهل من الأفضل أن استأذن الوالد أم أذهب بغير علمه ؟

لقد قلت أن من أراد الجمع فعليه الخروج إلى آخر المدينة، وقد أشكل عليّ قولكم هذا لما فيه من مشقة على المسافر وهي رخصة ميسرة، وكذلك لمخالفة هذا لظاهر حديث معاذ، فنرجو التوضيح.

وقع في نكاح الشغار كيف يتخلَّص من ذلك؛ علمًا بأن كلاً من الزوجين قد رزقا بأطفال‏؟‏

زوجي سافر للمدينة النبوية للعمل، ولكن بتأشيرة زيارة لمدة 3 شهور فقط. ونصحه البعض بالقيام بالحج بالرغم أن هذا ممنوع. فماذا يفعل؟

امرأة لم تصم شهرين من رمضان بسبب شدة الحر، لأنها كانت تعيش في البادية وتقوم برعي الأغنام طوال العام، وكانت الحرارة شديدة جداً في ذلك الوقت حتى الكبار لم يستطيعوا الصيام، وكنت أبلغ من العمر خمسة عشرة سنة في حينها، وجهلًا مني كنت أصلي أحيانًا وأترك أحيانًا وهذا منذ عشرين عامًا، فهل أصوم ذلك أم أطعم؟ وماذا علي تجاه الصلوات الفائتة ؟

يحدُث في بعض البلاد أن يقوم شخص في جمعٍ من الناس يعمل استعراضات مثيرة؛ كأن يُدخل سيفًا أو سكينًا في بطنه دون أن يتأثر، وغير ذلك من الحركات التي لا تُصدَّق في حياة الناس العاديَّة؛ فما حكم الشَّرع في مثل هذه الأعمال‏؟‏

أنا موظف في شركة لتصنيع اللحوم، وأتناول طعامي من الشركة دون علم صاحب الشركة بذلك؛ فهل تصح صلاتي وصومي؛ علمًا بأني أتقاضى راتبًا شهريًّا ضعيفًا نسبيًّا مقارنة بعملي، وهناك قانون عمل يعطي العامل الحق في نسبة من أرباح الشركة، لكن لا أتقاضى شيئًا من هذه الأرباح، وقد طالبت بزيادة الراتب، فرفض‏؟‏

نلاحظ في رواية البخاري ومسلم المتفق عليها أنه بدأ بالاستعاذة من عذاب القبر وفي رواية مسلم بدأ بالاستعاذة من عذاب النار، فبأيهما نبدأ الاستعاذة ؟