فصـل قول القائل‏ المناسبة‏ لفظ مجمل فقد يراد بها التولد والقرابة

بعض الأوقات يُصلي عني المؤذن فأعطيه مبلغًا معينًا فيرضى به، فهل ذلك جائز أم أعطيه مبلغًا عن كل صلاة صلاها عني ؟

سائلٌ يقول بأنه شاهد إمامًا في المسجد في صلاة الفجر يقرأ السجدة من المصحف ينصفها نصفين في يوم الجمعة؟ فما حكم عمله هذا ؟

هل يصلح قول: "قد تغيب الصور ولكن يظل الدعاء رمزًا للوصال وسنجد أثره عند شواطئ الجنة". وهل في الجنة شواطئ؟

كانت مريضه وكانت لا تستطيع التركيز، فكانت والدتها تساعدها على الوضوء ثم تصلي وهي نائمة على السرير وتجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء، ولكن كانت أثناء الصلاة يغلب عليها النعاس لبضع ثواني ثم تُفيق ولا تدري كم صلت أو ماذا قرأت في الصلاة, وكان ذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية, فهل عليَّ أن أعيد الصلوات ؟

حصل وأن اشتغلت عاملاً في إحدى الكنائس بأجرٍ يومي فما حكم هذا الأجر الذي أخذته أهو حلال أم حرام‏؟‏

نرجو إلقاء الضوء على الصفقات التي تتم على الإنترنت، أو التي تُباع وتُشترى لأكثر من مشترى أو بائع وهي في طريقها عن طريق مستوردين من طريق البحر والبر.

عندي في قدمي "عين سمكة" وأفضل علاج لها هو الكَي، فهل يجوز استخدام الكَي ؟

ما حكم الله فيمن يذبح على الأضرحة، ويطلب منها الغوث والعون في النفع والضر؟

بماذا نرد على من يستشهد بحديث " أكثروا علي من الصلاة في هذا اليوم" فلم يخصص الرسول صلى الله عليه وسلم، فإنه يجوز إذًا أن يجتمعوا يوم الجمعة ويصلون على الرسول صلى الله عليه وسلم جماعةً، فما حكم ذلك ؟

أعمل عند شخص عقده سنة ومتفقين على راتب بالشهر بمبلغ معين، بعد أن أمضيت السنة أخذت أجري فهل أزكي من هذا من ساعة ما أستلم أم أنتظر حتى يحول عليه الحول ؟

الأصناف الثمانية الذين تدفع إليه الزكاة أوضحهم القرآن الكريم في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ‏.‏‏.‏‏.‏‏}‏ إلى آخر الآية ‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 60‏]‏ ولكن هناك أي ما يسمون أنفسهم شيوخًا ولا يتصفون بصفة من صفات أهل الزكاة المستحقين لها بل هم أغنياء ولكن هم يأخذون الزكاة من الناس بسبب اعتقاد البعض من العوام أنهم أصحاب أنساب رفيعة ومكانة عالية، ويجب أن ينالوا رضاهم وإلا أصيبوا بمصائب وعواقب وخيمة حتى إنهم يحلفون بهم ويستثنون مشيئتهم مع مشيئة الله فما حكم مثل هذا العمل‏؟‏