فَصْل: في اتصافه تعالى بالصفات الفعلية

قال تعالى في سورة الذاريات{وتركنا فيها آية للذين يخافون العذاب الأليم} .
هل صحيح أن هذه الآية التي تركت هي البحر الميت مع ذكر الدليل ومن قال به.

هل تجوز ذبيحة من ينطق بشهادة ألا إله إلا الله مع صلاته وزكاته وصومه وحجه ولكن يعلق التمائم من القرآن وغيره؟

كيف يكون الرزق كله من الله وأنا يمكنني أن أزيد في عملي اليوم من أجل أن أحصل رزق أكثر, فكيف يكون مقدر علي الرزق ومكتوب علي لا دخل لي في زيادته أو نقصانه, وهل هناك كتب تبحث في مثل هذه القضايا لتدلوننا عليها؟

فَصْل: الذين قالوا إن الاسم غير المسمى

هناك أمور تفرض على الإنسان التجاوز بعض الشيء حيث يواجه ببعض المشاكل المطروحة على الساحة بقضايا العصر، هذه تشغل حيزًا كبيرًا من أبناء الجيل الحالي، والتي يقع فيها الناس حاليًا، وتغشاهم الحيرة بين أحكام الشريعة من جهة ومقتضيات العصر من جهة أخرى، مثلاً‏:‏ التليفزيون، الاختلاط، قضية السياحة، والفوائد الربوية وغيرها من القضايا التي تعن لجيل اليوم، فكيف يتعامل مع هذه القضايا الشائكة‏؟‏

هل يجوز تقويم الأسنان وتقريب الأسنان من بعضها البعض حتى لا تكون متفرقة‏؟‏

هل المقصود بالانجلاء ظهور جزء من القمر أو الشمس أو أن يظهر كاملًا كما كان ؟

ما الحكم في الذين يكتبون آيات الله البينات ويأمرون المريض بتعليقها في رأسه أو في أي جهة من جسده ويقولون له: هذا سبب الشفاء، ويأخذون منه شيئا، ومنهم من لا يأخذ شيئا؟

إذا دخل الرجل في صلاة الكسوف وكان الإمام في الركعة الأخيرة وأدرك مع الإمام ركعة واحدة، فكيف يُتم الثلاث ركعات الأخر. وأيضًا سائل آخر يقول إذا فاتته ركعة من الركعة الأولى، ويقول ثالث إذا دخل المسجد وقد انتهت الصلاة وكان معه شخص أو شخصان، ماذا يفعل ؟

أنا مخطوبة لأخٍ لا يصلي وحاولت معه مرات كثيرة ليصلي ولا فائدة، وأهلي يغصبون عليّ لأرجع له فماذا أفعل ؟

هل يجوز للمرأة أن تتصدق من مال زوجها دون علمه ؟