قلتم في درسكم أن الإمام إذا زاد على أكثر من أربع ركعات فعلى المأموم أن ينتظر حتى يرجع الإمام إلى التشهد ثم يكمل معه المأموم ويسلم، فكيف نوفق بين هذا وبين حديث "إنما جُعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبَّر فكبروا وإذا سلم فسلموا" ؟

أنا شاب ملتزم، ولي تقديري بين أهلي حيث يحترموني ويقدموا رأيي ويقدروه، ولكن هناك مشكلة؛ وهي أن أبي يتعامل مع أحد السحرة أو المشعوذين، ويأتي هذا الساحر أو المشعوذ إلى البيت بين حين وآخر، فما هو الحل الصحيح للتخلص من هذا الساحر أو المشعوذ ولا يقع الصدام بيني وبين أهلي ؟

هل يجوز للنساء صبغ شعرهنّ باللون الأسود ؟

نرجو منكم أن توضحوا لنا القاعدة في الجمع بين النيتين في العبادة صلاة أو صومًا نفلًا أو فرضًا، وما هو المرجع الشافي الذي يمكن الرجوع إليه في ذلك ؟

في تعريف الحكم الشرعي وقفت أمام تعريفين، خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين، وما دل عليه خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين، وقرأت في أحد كُتب الأصول أن التعريف الأول تعريف الحكم عند الأصوليين والآخر تعريفه عند الفقهاء، فنرجو التوضيح.

شاع عند بعض النساء أن الصبي إذا استفرغ على أمه فإنه ينتقض وضوؤها، فنرجو إيضاح الصحيح.

ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يقرأ آيات معينة في بعض الصلوات، فهل السنة أن يقرأ نفس الآيات أو القدر نفسه ؟

قال أحد الشرَّاح على الحديث الأول من باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم عند قول أبي هريرة رضي الله عنه "أرأيت سكوتك" قال: والمراد بالسكوت ضد الكلام لا ضد الجهر، فما المراد بقوله هذا ؟

أنا شاب متزوِّج وملتزم وبيتنا خالٍ من المنكرات ولله الحمد، ولكن مشاكلنا في البيت كثيرة وذلك لأن زوجتي تقول أنها تريد أن تذهب إلى أهلها بدون إذني ورغم عن أنفي، وكذلك تريد أن تخرج إلى السوق معي وأنا أقدر أن أشتري لها من السوق ما تريد ولكنها تريد أن تخرج إلى السوق، وكذلك تقول طلقني بدون أسباب موجبة لذلك وإنما لمشاكل بسيطة.
لذلك كتبت لك يا شيخ لتوجهني وتنصحني وتنصح زوجتي وجزاك الله خيرًا.

نسمع من بعض الأئمة قبل الصلاة قولهم "صلوا صلاة مودِّع" فهل في ذلك شيء من الناحية الشرعية، وهل ثبت مثل هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟

أنا امرأة محادة على زوجي وحامل في الشهر الرابع، فهل أن ملزمة بتغطية شعر رأسي طوال فترة الحداد ولو أنني بين محارمي ؟

حججتُ أنا وزوجتي هذا العام، وفي يوم التروية مرضت زوجتي مرضا شديدا ثم نقلتها إلى المستشفى وهي مريضة بالقلب ثم ذهبنا إلى البيت بعد أن خلعن الإحرام وقد اشترطنا قبل ذهابنا إلى الحج، فهل علينا شيء الآن ؟