إذا كان لا يلهيه لا بأس جاء في حديث يرويه أبو داود من تتبع الصيد فقد لها، إذا كان باستمرار، والحديث فيه ضعف، لكن تكلم عليه الشيخ تقي الدين رحمه وابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين، فالحديث فيه ضعف، لكن قد يمكن قد يكون له شواهد المقصود أنه لا ينبغي للإنسان أن يلهيه الصيد يكون داعي، ومخالفة ولاة ... أكمل القراءة

ما يقال: عاقب نفسه، يقول: نذر، نذر، إذا كان نذر يجب عليه، وأما إذا كان يعني: صام، يعني: فعل من الحسنات أولا فاتته صلاة الفجر، إذا كان غير متعمد فلا يجب عليه، الحمد لله، فاتت الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة كما في الحديث حتى ضربتهم الشمس. أما إذا كان متعمداً، يعني: تساهل وسهر، ولم يفعل أشياء ... أكمل القراءة

نعم إذا كان تبيّن في خلقه إنسانا تكون نفساء، حكمها حكم النفساء، أما إذا كان ما تبيّن في خلقه إنسانا فهي مستحاضة (دم فساد). أكمل القراءة

وسئل شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس بن تيمية رحمه الله تعالى عن العبد، هل يقدر أن يفعل الطاعة إذا أراد أم لا‏؟‏ وإذا أراد أن يترك المعصية يكون قادراً على تركها أم لا‏؟‏ وإذا فعل الخير نسبه إلى الله، وإذا فعل الشر نسبه إلى نفسه‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله، نعم إذا أراد العبد الطاعة التي أوجبها الله ... أكمل القراءة

لا ما أعرف هذا الحديث. أكمل القراءة

نعم لا بأس في الوضوء من زمزم والاستنجاء، فإنه ماء شريف، الصواب أنه لا بأس، الوضوء ما فيه إشكال، لكن بعض الفقهاء يرى أنه ما يستنجي منه، والصواب أنه يستنجي. أكمل القراءة

للأمرين: الطواف لا بد له من الطهارة، والحائض لا يحل لها أن تمكث في المسجد، الأمرين جميعاً. أكمل القراءة

لا، يقرأها قبل، إما أن يقرأها قبل الجنابة، وإلا يغتسل ثم يقرأها، لا يقرأ شيئا، الجنب لا يقرأ ولو آية، لكن إذا أراد أن يقرأها قبل ثم بعد ذلك يتوضأ وينام، نعم. أكمل القراءة

فصــل والرزق يراد به شيئان‏:‏ أحدهما‏:‏ ما ينتفع به العبد ‏. ‏‏ والثاني‏:‏ ما يملكه العبد، فهذا الثاني هو المذكور في قوله‏:‏ ‏{‏‏وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ‏}‏‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 3‏]‏، وقوله‏:‏ ‏{‏‏وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ}‏‏ ‏[‏المنافقون‏:‏ 10‏]‏، وهذا هو الحلال الذي ملكه الله ... أكمل القراءة

الإنسان لا يُلزم بغير ما أوجب الله عليه، فإذا قام بالفرائض من الصلاة، والزكاة، والصيام، والحجّ، فإن التطوع هو فيه مُخيَّر إن شاء فعله، وإن شاء لم يفعله، ولا يلزم التطوع إذا فعله مرة أو مرتين ثم تركه فلا حرج عليه في ذلك. لكن (كان من عادة الرسول صلى الله عليه وسلم إذا عمل عملاً أثبته) يعني "داوم ... أكمل القراءة

نعم عليك أن تعيد، إن كنت تستطيع، يقول النبي صلى الله عليه وسلم لعمرو بن العاص: "صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنبك" رواه البخاري: الجمعة (1117)، وأبو داود: الصلاة (952). إذا صلى قاعدا، وهو يستطيع القيام ما تصح صلاته، الفريضة أما لو كان نفلا لا بأس. أكمل القراءة