انتشرت المساجد التي تقام فوقها مشاريع خيرية مثل تحفيظ القرآن أو العيادات الطبية وغير ذلك. فما حكم الدين في هذه المساجد وفي مشاريعها؟

رجل يسأل: في قريتنا صبي عمره ست سنوات، وصوته نديّ جميل، وهو الذي يرفع الأذان على الرغم من وجود أكثر من شخص من ذوي الأصوات الجميلة، ولكن؛ ليس لدرجة جمال صوت الصبي. فمن الأحق برفع الأذان؟

البعض أرسل إلينا يسأل: ننشر ملابسنا بعد غسلها فوق سطح المنزل، فتصاب ببعض زرق الطيور، ولا نعرف هل هي طيور جارحة أو مما يُؤكل لحمه، وكذلك أحبال نشر الغسيل. فهل ما أصاب الحبل والملابس في هذه الحالة يُعدّ من النجاسة؟

أمطرت السماء مطراً شديداً قطع الطريق إلى المسجد، فلم نتمكن من الأذان لصلاة الظهر. فهل بعد زوال السبب نؤذن للصلاة أم نصلي بغير أذان؟

هل يجوز الوضوء داخل الحمام في الوقت الذي يوجد حوض الغسيل إلى جانب مكان قضاء الحاجة؟

تصرف مبالغ كبيرة على تشييد وإقامة المآذن، مع العلم أن مكبرات الصوت تقوم بمهمة الإعلان خير قيام. فهل الأنفع أن يوجَّه ثمن بناء المآذن إلى شيء آخر ينفع المسلمين؟ أم أنها مظهر له أهميته؟

في فترة المراهقة بالنسبة للأولاد والبنات؛ ما دور الأب والأم في حياة الأبناء في هذه الفترة بالذات؟

هل لبن الأمهات المجفف يحرُم به ما يحرم من الرضاع من اللبن السائل؟ وما حكم الدين في بنك اللبن؟

امرأة كبيرة السن لا يوجد لبن في ثديها، وكانت تعطيه لطفلة صغيرة حتى تسكت من البكاء، فهل تعتبر هذه الطفلة ابنتها من الرضاع؟

رجل يقول: زوجة أخي وضعت (ولدت) مع زوجتي، ورفض ابنها أن يأخذ ثدي أمه، ورفض أن يأخذ ثدي زوجتي. فكنا نحلب لبن زوجتي ونضعه في كوب، ثم نسقي الطفل بـ: "السرنجة (الحقنة الطبية)". هل يثبت به التحريم في الزواج؟ وهل يثبت التحريم عن طريق الحقنة في الوريد؟

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى البردين دخل الجنة" فما المقصود بالبردين؟ ولماذا يُدخِلان الإنسان الجنة؟

توجد ظواهر خلقية غير مرغوبة تتفشى في الأولاد، مثل: ظاهرة الكذب والسرقة والسباب والشتائم والانحلال والميوعة... هل لهذه الظواهر من علاج؟