ما هو حكم الصلاة في المسجد الذي فيه قبر، فإن قلتم لا يجوز، "فالمسجد النبوي" فيه قبر، ويجوز الصلاة فيه؟

هناك استحقاقات لبعض الموظفين العاملين في قطاعات الدولة المختلفة، وهذه الاستحقاقات لا يتم صرفها لمستحقيها -في بعض الأحيان- إلا بعد مضي عدة سنوات، فهل تجب فيها الزكاة؟ وهل تكون الزكاة لسنة واحدة فقط؟ أم تجب لمجموع السنوات التي أمضتها هذه المبالغ لدى الدولة؟ وفي حالة كون صاحب الاستحقاق عليه دين فهل يزكي على ما استلم من استحقاق وما تبقى يسدد به الدين؟ أم تسقط عنه الزكاة لسداد دينه؟

يقول: إذا كنت لست موجوداً في المنزل وجاء صديق لي أو زوج أخته وهو رجل صالح ومعه زوجته، هل هناك إثم عليه إذا دخل البيت في المجلس مثلاً؟ لأن المجالس الآن مفصولة عن المنزل ومكان النساء؟ نرجو التوضيح في ذلك.

سائل يسأل عن حكم الرشوة إذا دفعها الإنسان مضطراً، سواء كانت قليلة أو كثيرة.

سائل يقول: صليت ركعتي الفجر، وقبل الإقامة لصلاة الصبح قمت لأصلي ركعتين أشغل بهما الوقت، فقال لي أحد الجالسين: "إن الصلاة قبل الصبح ممنوعة"، فما حكم الدين في هذا؟

إذا سها المأموم ولزمه السجود فسلم الإمام فهل يسلم معه؟

فضل الجنب وغيره

سائل يسأل عن حكم شرب الدخان، ويقول: إذا قلتم: إنه حرام فنطلب الدليل على تحريمه باختصار أقرب للفائدة. ويقول: إنني سمعت أنا وزملائي بقصة رجل فيما مضى كان يشرب الدخان، فلما مات ووضع في قبره حفروا قبره لأخذ شيء سقط في القبر فشوهد في قبره وهو يمص ذكره بفمه. فهل هذه القصة صحيحة، ومن رواها؟ نرجوكم أن تذكروا لنا نصها.

في مبنى كبير في إحدى المصالح الحكومية، أقام العاملون مسجداً صغيراً، واستمر ذلك عدة سنوات، ثم ألغي هذا المسجد وأقيم مكانه دورة مياه. فما حكم الشرع في هذا التصرف؟

إمام صلى المغرب، وعندما أكمل ركعتين لم يجلس للتشهد، ووقف ليأتي بالركعة الثالثة فقال بعض الجماعة: "سبحان الله"، فجلس فوراً وأتى بالجلوس ثم وقف واستتم واقفاً للركعة الثالثة، وأكمل الصلاة، فقال له بعض الجماعة، كيف رجعت من الفرض للسنة؟ فأجاب لم أبدأ بالقراءة، ولذلك رجعت للجلوس، أفيدونا عن حكم ذلك بارك الله فيكم وجزاكم عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء؟

هل للصلاة أثر في جعل الإنسان إنساناً مثالياً؟

ما حكم رجل يصلي فقام في الركعة الأولي بعد أن سجد السجود الأول إلى الركعة الثانية، فلما شرع في قراءة الفاتحة ذكر أنه لم يسجد إلا سجدة واحدة، فما الحكم؟