تقول تزوجت منذ سنة وشهرين، ولم أستطع أن أتعايش مع زوجي وأن أحبه بسبب خصال كثيرة لم تعجبني فيه والتي لم أجد لها حلاً، والذي يعذبني أنني مازلت حتى الآن لا أستطيع أن أتعايش معه ولا أستطيع أن يكون زوجاً لي، ولا أستطيع أن أكون الزوجة الصالحة التي يتمناها أي رجل. على العكس سأكون له الزوجة العاصية، فأنا والحمد لله متدينة ولكن لا أستطيع، وحاولت ولكن فشلت منذ أول يوم تزوجنا، وأنا لم أحبه ولم أطيقه ولكن حاولت ألا أتسرع وأن أصبر، فلو قلتم لي أن أعيش معه وأصبر فإنني سأقترف الذنوب في حقه وأنا لست بحاجة إلى تلك الذنوب والأوزار، لن أتحمل هذا الرجل فهل أطلب الطلاق وخاصة بأننا لم نرزق بأطفال؟

هل الأفضل أن يصلي الرجل القيام في هذا الشهر منفردًا أم مع الجماعة ؟

بعض المساجد تواظب على قنوت الفجر، والبعض الآخر لا يأتي به على الإطلاق في صلاة الفجر، فما تعليقكم يا فضيلة الشيخ؟

هل هناك طريقة لكي يصل الخشوع إلى قلبي؟

ما حكم حضوري زواج لأحد أقاربي، حيث حدثت منكرات في هذا الزواج عند النساء، ومنها دخول المتزوج مع أهل المتزوجة عند النساء وجلوسه على مِنصة أمام النساء، حيث أنكر عليّ البعض عند إخراجي لأهلي وقالوا إن هذا يسبب قطيعة رحم ؟

هذا سائل يطلب شرحاً موجزاً لحديث: "لكل عمل شرة ولكل شرة فترة"؟

هل يُعتبر أعمام وأخوال الأب أو الأم من المحارم لي؟ وهل يجوز كشف الوجه أمامهم والسلام عليهم ومصافحتهم ؟

هل هناك بدعة حسنة في الإسلام وبدعة سيئة ؟

لي سنة في الالتزام، ولكن لا أعرف كيف أبدأ طلب العلم، فبماذا توجهونه؟

لقد قرأت في حديث بأن من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت، فهل هذا صحيح ؟

ما المرجع الصحيح لمعرفة قصص الأنبياء ؟