رضع طفل وهو في سن الرضاعة من جدته -أم أمه-، وعند خالته بنت يريد الآن الزواج بها، فهل تحل له شرعا؟

هل يجوز للإنسان أن ينتفع بمال أصله ربا حصل عليه من بعض إخوانه، وهو يحتاج إلى هذا المال؟

امرأة كان عندها ذهب يبلغ النصاب، وفي أثناء الحول أبدلته بذهب آخر فهل ينقطع الحول، وتحسب الحول من وقت الإبدال أو لا ينقطع؟

ما هي نصيحتكم للأخوة المسلمين الذين يدعوهم التنافس في فعل الخير إلى وجود بعض البغضاء والشحناء؟!

أنا سيدة متزوجة منذ 12 سنة ولم أرزق بالولد، أعيش حياة زوجية مليئة بالمشاكل، لدي زوج مبتلى بالخمر والتدخين! المشكلة هي: أن زوجي كل ما يأخذه من مرتب يصرفه في الخمر! ذات يوم أخذ مكافأة العمل ما يقرب 9 ميلون درهم مغربي، فوقّع لي شيكاً وأنا أظهرت له. أعطيته ما يقرب 1 مليون، ودفعنا سلف أثاث البيت 2 مليون، ورددنا دينا لأحد أقاربا 1 مليون، وخبأت 5 مليون لمصاريف الحياة المفاجئة كالمرض وغيره، المهم هو أنه كلما سألني عن ماله قلت له أنه انتهى، مع العلم أنه ما زال مخبئاً عندي، فإني أعلم أنه سيدفعه في الخمر والسهر، وهذا ما يقلقني، فهو دائماً يقول لي: أنا لا أسامحك دنيا ولا آخرة إذا أخذت لي رزقي. أنا مريضة هذه الأيام، فأظن أن سبب عدم شفائي هو دعاء زوجي عليّ، مع العلم والله شاهد على ما أقول أني لم آخذ من ماله كي أشتري حلياً أو ما شابه ذلك، أسئلتي كالتالي:
1 - هل يجب علي أن أخبر زوجي على ما قمت به؟ مع العلم أني لو أخبرته سنكون في مشاكل دائمة؟
2 - هل يمكنني أن أطلب منه الطلاق لأن حياتي مليئة بالمشاكل، وكذلك لأنه لا يعاشرني منذ زمن؟

ما هو حكم قيام البعض بأداء السنة مباشرة بعد الانتهاء من صلاة الفرض قبل أن يأتي بالأذكار؟

ما الحكم الشرعي في صلاة أسير الحرب؟ هل يصليها تماماً أم يصليها قصراً؟

هل يعد امتناع الولد عن إعطاء والده من المال الذي يجمعه لحاجة ضرورية خاصة إذا كان والده ليس في حاجة ضرورية وإنما لإيجاد كماليات، فهل يعد هذا من العقوق؟

ما حكم "القنوت" قبل الركوع بدعاء الختم، وذلك في الركعتين قبل الوتر؟

هل يشترط في الإمامة نية الإمامة؟ وإذا دخل رجل فوجد آخر يصلي، فهل يأتمّ به؟ وهل يشرع الائتمام بالمسبوق؟

هل النهي على أن تتزوج من لا تلد، أو العقيم نهي للكراهة، أم للتحريم؟

قد ينعم الله عز وجل على بعض الشباب فيُلقي محاضرات في المساجد، ويهتم بالدعوة إلى الله وتقريب الناس إلى الله، ويفني عمره في ذلك ولله الحمد، ولكنه يمضي الوقت ولا يرعى لأهله بالاً! ولا يعلم أهله من أب وأم وعمّات وأهل! ومنهم الزوجة! وإن فعل فإنه لا يكون بالحماس نفسه! فالرجاء توضيح طريق الدعوة الصحيح، فقد خاطب الله تعالى الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: {وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ}، جزاك الله خيراً.