قول الرجل لامرأته: (لك الخيار) أو (أمركِ بيدكِ) هل هذا من صريح الطلاق أو من الكنايات؟

ما هي الضوابط الشرعية لخروج المرأة المسلمة من بيتها؟

ما هو السن الذي تُحجّب فيه الفتاة؟

ما هو دور الابن تجاه إعراض الأسرة، أو أحد أفرادها عن دعوته إلى الله سبحانه وتعالى؟

هناك من يقول أن الأمة المحمدية محفوظة من الله عز وجل من الغلو في نبيها صلى الله عليه وسلم، وأيضاً منهم من يقول أن الأمة المحمدية لا يخلد أحد منها إلى النار، إكراماً لنبيها صلى الله عليه وسلم وأن خطاياها تحط على غيرها من الأمم كاليهود والنصارى، نرجو الإجابة عليهم.

يقول السائل: لقد انتشر في هذا الزمان ما يسمى بالجرس وهو يسمع كل البيت، فهل هذا يكفي للاستئذان؟

بعضهم يقول: أنا أهدي للمدرس بعدما ينتهي من تدريسي، وذلك إذا انتقلت إلى مرحلة أخرى، فما الحكم؟

إحدى الأخوات تطلب كلمة للحاضرات لحضهن على الخير، وخاصة الحجاب.

هل يوجد دعاء يقوله المسلم إذا أراد النوم؟

نسمع عن صيغ الطلاق ومنها المنجزة ومنها المعلقة، ومنها المضافة إلى مستقبل، فنود توضيح ذلك؟

هل يجوز أن يهدي الرجل لآخر هدية ويكتب فيها اسمه لكي يذكره بعد سنوات ولا ينساه؟

في بلادنا إذا مات الرجل قبل أبيه؛ فإنهم يورثون ابن الرجل هذا من الجد؛ بحكم: "الوصية الواجبة"، فما الحكم؟