قلتم في حديث أبي جحيفة وهف بن عبد الله السوائي عند قوله: "فجعلت أتتبع فاه هاهنا وهاهنا؛ يقول يمنياً وشمالاً حي على الصلاة، حي على الفلاح"، وقلتم أنّ لوي العنق يبقى مع وجود هذه الأجهزة، فكيف توجيه هذا القول على أن الحكم يدور مع علته وجوداً وعدماً على أن العلة هي إسماع الناس الأذان؟

هل يكفي أن يوتر الشخص بركعة واحدة بغير شفع؟

إن ظاهر الأحاديث التي ساقها المصنف في هذا الباب: (باب الاعتكاف) في كتاب: (عمدة الأحكام) عامتها في العشر الأواخر من رمضان، وظاهرها أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعتكف إلا في رمضان، فهل الذي يعتكف في غير رمضان يُسمى اعتكافاً، ويُعتبر فعله هذا سنة من سنن النبي صلى الله عليه وسلم؟

إذا خفت على والدي من زيارة الأقرباء وذلك لفسادهم، مع العلم أنهم أقرب الأقرباء، فماذا أفعل تجاه ذلك؟

أليس في الأحاديث الأولى تشديد في المزارعة باعتبار أن الإنسان إذا لم يمكنه زراعة أرضه أعطاها لغيره فلا يستفيد من كرائها؟

هل العمرة في أشهر الحج مثل شهر شوال عليها هدي لغير سكان مكة؟

أبي قاضٍ، وفي بلادنا القضاء يكون بالقوانين الوضعية، فهل يجوز لي الأكل من ماله؟

رجل أوقف نخلاً ثم كبر هذا النخل ومات، فهل له أن يستفيد بالأرض؟

لماذا لابد أن تنقل السيارة من مكانها السابق مع أنها في مكان مشاع وهو الحراج؟

هل يجوز أن أعطي إخوتي من الزكاة؟

ما الفرق بين العمرى والهبة؟

توجد في بعض المؤسسات أو المنشآت التي لا يدخلها أحد إلا بتصريح، والذين يصلون الجمعة فيها هم العاملون بها دون غيرهم إلا من يحمل تصريحاً بالدخول، فهل صلاة الجمعة تصح في مثل هذه الأماكن؟