قد أصابتني الحيرة في أمري، يقول: أرى أن العلم هو أفضل القربات، وأنه ينبغي التفرغ التام للعلم وطلبه، وترك إلقاء الدروس في المساجد خوفًا من السمعة والرياء والعجب، وهذا ما أقرأه دائمًا في سير السلف الصالح رحمهم الله، ومرة أخرى أرى أن الدعوة شيء مهم ولا بد من إلقاء الدروس حسب ما تعلمته لأفيد نفسي وغيري، وهذا يعني عدم التفرغ للعلم وترك بعض الدروس، أفيدوني وجزاكم الله خيرًا.

هل في الثناء على بعض الصفات التي تضمنتها أسماء الله تبارك وتعالى دليل على صحة ما يقال: "تخلقوا بأخلاق الله"؟

هل السنة أن يكون الصف الأول للرجال والثاني للصبيان والثالث للنساء، وإذا كان كذلك فهل إذا كان في الصف الأول صبيًا يُرجع إلى الصف الثاني ؟

هل يجوز دفع زكاة الفطر نقداً؟

إذا دخل المسافر في مسجد ووجد الجماعة يصلون العشاء وهو لم يصلي المغرب، فماذا يفعل ؟

هل طلب العلم في رمضان من العبادات المقربة إلى الله عز وجل؟ وهل الأفضل لطالب العلم التفرغ لقراءة القرآن فقط، أم يجمع بين ذلك وبين طلب العلم؟

شخص استهزأ بشيء من الدين ناسيًا ثم أستغفر وتاب، فماذا عليه الآن ؟

هل يجوز أن يجتمع عدد من الإخوة ويقرأوا القرآن بنية إيصال ثوابه لوالد أحدهم الميت؟

إذا خرج الشخص من المسجد ثم رجع فهل عليه إعادة ركعتي تحية المسجد ؟

لي ابنة تم خطبتها لأحد الشباب الملتزمين، مع العلم بأنها رضعت مع أخته في الصغر، فما الحكم؟

ما مدى صحة حديث أن هناك ملك من الملائكة يضع فِيه على فم قارئ القرآن وما نص الحديث ؟

هل لبس الدبلة عند الخطوبة من التولة؟