هل في هذا البيت تشبيه لله عز وجل حين قال جرير في مدح عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ؟

رأيت أحد الباعة يبيع كتاباً مكتوباً عليه: وقف لله تعالى، فهل يجوز له ذلك؟

عندنا بعض الناس في المساجد يقولون: "الصلاة خير من النوم" حتى في الأذان الأول في صلاة الصبح، وعندما يسمع الناس النداء بهذه الكيفية في رمضان يتركون السحور ظناً منهم بأن الوقت قد حان، فهل هذا صحيح؟

هل تغتفر الطهارة في الصبي إذا اعتمر به؟

كيف نوفق بين الأحاديث التي تدل على أن المرأة تقطع الصلاة والأحاديث التي تدل على أنها لا تقطع الصلاة؟

قرأنا كلاماً لشخص يسمى: أحمد الكبيسي يقول فيه: [ إن الروح جسم أثيري أزلي، وأن الموتى يتعارفون في القبور، وأن الإنسان إذا دفن فإنه يبقى يعرف حال أهله إلى يوم القيامة ] فما رأيكم في هذا الكلام؟

ما رأي فضيلتكم فيمن يقول: إنه كافر بالسلفية؟

قال لي أحد الإخوة: إن أخذ ما زاد عن القبضة من اللحية جائز، وقال: إن دليله هو الإجماع؛ حيث ثبت أن ابن عمر فعل هذا ولم ينكر عليه أحد من الصحابة، فيكون إجماعاً سكوتياً! فما قولكم؟

شخص أراد الاعتمار عن أمه وهو في المدينة، فأحرم في منزله قبل أن يصل إلى الميقات، وهو مشارك في رحلة مجانية، وليس عنده ما يوصله إلى مكة غير هذه الحملة، وعندما فاتته الرحلة أراد أن يترك الإحرام حتى يجد رحلة أخرى، فهل يترك الإحرام؟

مات رجل وترك زوجته، فتزوجها أخوه الصغير قبل إتمام العدة ودخل بها! فماذا عليهما؟ وهل العقد باطل؟

هل يوجد سلام بعد سجدة التلاوة؟

يقول: في المسجد الذي بجوار منزلنا تقام جلسات ذكر والحمد لله، ولكن يا فضيلة الشيخ بعض الأخوة الصالحين لا يهتم بوقوف سيارته بشكل منظم! فهناك كثير من الإخوة في صلاة الجمعة وصلاة الجماعة وفي دروس العلماء وفي دروس الوعظ وغيرها من الأمور، قد يأتي الأخ متأخراً عن الصلاة ثم يوقف سيارته بشكل عشوائى تماماً، يسبب الضيق والإحراج لكثير من إخوانه بعد خروجه من الصلاة، وقد يؤدي إلى تعطل الكثير من مصالح العباد، ثم لا يخرج بعد ذلك من الصلاة مسرعاً ولكن يطيب له أن يتأخر في دخول المسجد وأن يتأخر في الخروج منه أيضاً، وربما يأتي ويحمل في يده شيئاً من المشتريات! وقد ضايق الكثيرين ثم بكل بساطة يعتذر بكلمة بسيطة لعله يلقيها ويقول: "معلش أنا آسف"، والويل كل الويل لمَن لم يتقبل هذة الكلمة! فيجيبه مباشرة بقوله: "يا أخي خلاص، قلت أنا آسف"، يعني: ماذا تريد أكثر من هذا؟!! فما أدري هذه الصورة في الحقيقة تتكرر في اليوم مرات، فضلاً عمّا يحدث في صلاة الجمعة، فحبذا لو كان في توجيه في هذه القضية؟