سائل يستفسر عن الآية الكريمة في سورة التوبة يقول الله تبارك وتعالى: { إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ }

رجل صلى صلاة الجنازة على ثلاث رجال، فهل له قيراط أم ثلاث، وما هو الدليل ؟

سئل رحمه الله عن المضمضة والاستنشاق والسواك وذوق الطعام والقيء وخروج الدم والادهان والاكتحال؟

هل يُؤخذ من حديث عائشة رضي الله عنها أنه يجوز للرجل أن يحدث في هذا الدين مادام فيه خير أي كما فعل ذلك الصحابي، وإذا كان ذلك لا يجوز فكيف يتم الرد على من قال في ذلك ؟

نحن مجموعة من الأصدقاء ويحدث أحيانًا أن نخرج إلى البر أو إلى إحدى المزارع البعيدة، وعند دخول وقت الصلاة نقيمها جماعة، ويوجد معنا صديق لنا أكثر علمًا بالأمور الشرعية، وحافظ للقرآن الكريم ولكنه رجل مُقعد، فهل تصح إمامته لنا ؟

بالنسبة لنداء الوالدين باسميهما هل هو جائز أم أنه من العقوق ؟

يقول الناس عند النوازل والشدائد: يا رسول الله, وغيره من الأولياء, ويذهبون إلى مقابر الصالحين في حالة المرض ويستغيثون بهم, ويقولون: إن الله يدفع البلاء بهم, نحن نستمدهم لكن نيتنا إلى الله; لأن المؤثر هو الله, هل هذا شرك أم لا, وهل يقال لهم: إنهم مشركون؟ والحال أنهم يصلون ويقرؤون القرآن وغيره من العمل الصالح.

يا شيخ هنا ملاحظة أن بلالًا وابن أم مكتوم كانوا يعتمدون على رؤيتهم للفجر أما الآن فالمؤذنون يعتمدون على التقاويم وليس على رؤية الفجر، فما رأي فضيلتكم ؟

أسمع كثيرًا من بعض الشيوخ فتوى تقول أن علاج التشوهات الخلقية عند الأطفال جراحيًا لا يجوز شرعًا، فهل هذا صحيح ؟

كثيرًا من أئمة المساجد وبعضهم من المبرزين في الإمامة لا يكاد المأموم يشعر بالاطمئنان إذا اقتدى بهم، وعلى سبيل المثال يكون أحدهم من أحسن الناس قراءة في الركعات الجهرية حتى إذا جاءت الركعات السرية فإنه لا يكاد كثير من المأمومين يتمون قراءة الفاتحة حتى يكون قد ركع وهكذا، فهلا تفضلتم حفظكم الله بكلمة إلى عموم الأئمة تذكرهم فيها بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه في صلاته، وتحذرهم من مشابهة المسيء، صلاته وتحثهم على ذلك.

يوجد في منطقتنا مسجد، وعلى جانبه حوض كبير به ماء متغير اللون؛ فهو يبدو أخضر اللون، وله رائحة غير مستحبة، ولكن أكثر الناس يتوضئون منه ويصلون؛ فهل صلاتهم صحيحة‏؟‏ أما أنا؛ فإني أحضر ماءً معي طهورًا، ولكنني أتعرض للنقد والسخرية منهم، ووصفي بالتشدد والتزمت في الدين؛ فهل أنا على حق من فعلي أم على باطل؟

هل في رفع اليدين أن تكون الكف مقابلة للقبلة أم تكون مقابلة للوجه، والبعض يذكر أن هناك أحاديث وردت أن الكف تكون مقابلةً للقبلة فما هو الصحيح في ذلك ؟