إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

سُئلَ :عن حديث ‏أخرجه أبو سعيد في[‏أقوال أهل السنة‏]‏

سُئلَ عن حديث أخرجه أبو سعيد النقاش في ‏[‏أقوال أهل السنة‏]‏؛ عن أبي الحسن محمد بن على المروزي‏,‏ عن محمد بن إبراهيم الدينوري، عن على بن أحمد بن محمد بن موسى، عن أحمد بن محمد البَرْدَعِي التميمي، قال‏:‏ لما أشكل على مُسَدَّد بن مسرهد أمر السنة، وما وقع فيه الناس من ‏[‏القدر‏]‏ و‏[‏الرفض‏]‏ و‏[‏الاعتزال‏]‏ و‏[‏الإرجاء‏]‏‏,‏ و‏[‏خلق القرآن‏]‏ كتب إلى أحمد بن حنبل‏:‏ أن أكتب إلىّ سنة رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فكتب إليه‏:‏
أما بعد‏, ‏ ثم ذكر فيها‏:‏ وينزل اللّه إلى السماء الدنيا ولا يخلو منه العرش، وعن حديث روي عن إسحاق بن راهويه في هذا المعنى‏.‏ وزعم عبد الرحمن أن هذا اللفظ لفظ منكر في الحديث عنهما وعن غيرهما، وحكمه عند أهل الأثر حكم حديث منكر، وقال‏:‏ أحمد بن محمد البَرْدَعِيّ مجهول، لا يعرف في أصحاب أحمد من ... أكمل القراءة

لم أذبح التميمة لأبنائي وبناتي

رزقني الله بأبناء وبنات، ولم أذبح التميمة لهم جميعًا؛ فهل علي إثم‏؟‏
ذبح العقيقة التي يسمها العوام التميمة سنة مستحبة، وليست واجبة، عن الذكر شاتين، وعن الأنثى شاة واحدة، فمن لم يذبح؛ فلا إثم عليه، ووقت الذبح ليس له حد، ولكن الأفضل أن تذبح في اليوم السابع من ولادته إن أمكن أو بعد ذلك متى تيسر‏.‏ قال الإمام أحمد رحمه الله‏:‏ ‏"‏العقيقة سنة عن رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة

ما هو الحسد‏؟‏ وكيف يتلافى المسلم أن يكون حسودًا‏؟‏

ما هو الحسد‏؟‏ وكيف يتلافى المسلم أن يكون حسودًا‏؟‏ وكيف يدرؤه المسلم عن نفسه وعن أهله‏؟‏ وهل القول الشائع‏:‏ لا يحسد المال إلا صاحبه - أي إن الشخص يمكن أن يحسد نفسه أو أحدًا من أهله - صحيح‏؟‏ وكيف ذلك‏؟‏
الحسد‏:‏ هو تمني زوال النعمة عن المحسود، وهو صفة ذميمة؛ لأنه من صفات إبليس ومن صفات اليهود، ومن صفات شرار الخلق قديمًا وحديثًا، ولأنه اعتراض على الله في قدره، وعدم رضى بقسمته‏.‏ ويدفع المسلم عن نفسه الاتصاف بالحسد بأن يرضى بقضاء الله وقدره، وأن يحب لأخيه المسلم من الخير ما يحبه لنفسه كما قال ... أكمل القراءة

هل يلزم المرأة الإنفاق على أبيها؟

سؤالي عن راتب البنت في البيت، هل من الواجب أن تصرف في بيت أبيها؟ علمًا أن والدها له راتب كبير وأملاك كثيرة، والأم كذلك لديها راتب، فهل عليها ذنب إذا لم تصرف؟
إن النفقة واجبة على من له حق القوامة، والذي له هذا الحق هو الأب والزوج، قال الله تعالى: {الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم...} الآية...[النساء:34]، وليس على الزوجة أن تنفق في بيت زوجها من مالها، وكذلك البنت، وإنما الواجب على الزوج والأب أن ينفق على الزوجة ... أكمل القراءة

معترضة على تقدير الله لها زوجها الحالي

أشعر بالوحدة، وكم أفكر أحيانًا لم الله أراد لي هكذا ولماذا آتاني هذا الزوج؟ فهل هذا شرك بالله سبحانه وتعالى؟
من الخطورة بمكان أن يعترض العبد على أقدار الله تعالى، لأنه بذلك يتهم ربه ـ وقد يكون من حيث لا يشعر ـ بأنه أساء التقدير وأخطأ الحكمة، وهذا أمر عظيم، ومن يضمر في قلبه ذلك مصرا عليها، حتى لو لم ينطق به لسانه فقد أتى بابا من أبواب الكفر، والعياذ بالله، ثم يعاقبه الله بأن تزيد تعاسته، وتغلق عليه أبواب ... أكمل القراءة

هدى الإسلام بالنسبة لرد السلام على المرأة .

ما هدى الإسلام بالنسبة لرد السلام على المرأة وهل تسلم المرأة ؟ وهل يفرق بين المرأة الصغيرة أو المرأة الكبيرة التي لا يخشى منها الفتنة ؟ وما حكم المصافحة وتقبيل الرأس لهن ـ أي العجائز ؟
الرجل لا يسلم على المرأة ، والمرأة لا تسلم على الرجل ، لأن هذا فتنة ، اللهم إلا عند مكالمة هاتفية فتسلم المرأة أو الرجل بقدر الحاجة فقط ،أو إذا كانت المرأة من معارفه مثل أن يدخل بيته فيجد فيه امرأة يعرفها وتعرفه فيسلم وهذا لا بأس به ، أما أن يسلم على امرأة لقيته في السوق ، فهذا من أعظم الفتنة فلا ... أكمل القراءة

التصدق في العشر الأواخر

هل يُفضل إعطاء الصدقات في العشر الأواخر من رمضان ، أم أن قيام ليالي تلك الأيام بالصلاة والذكر هو المميز فقط في تلك الليالي ؟
الحمد لله الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم في إحياء العشر الأواخر من رمضان هو إحياؤها بالصلاة والذكر . والصدقة في رمضان أفضل من الصدقة في غيره ، ولكن لا نعلم من السنة ما يدل على أن إعطاء الصدقة في العشر الأواخر أفضل . لكن ذكر العلماء أن العمل الصالح يكون أفضل كلما وقع في زمان فاضل ، ولا شك ... أكمل القراءة

هل ماء المرأة الذي يخرج عند الشهوة يُعتبر منيًا ?

هل ماء المرأة الذي يخرج عند الشهوة يُعتبر منيًا أم ماذا، وهل هو طاهر أم نجس ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
2 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً