كيف نوفق بين قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه "ما أبقيت لأهلك، قال: أبقيت لهم الله ورسوله" وبين قول النبي صلى الله عليه وسلم "إن لنفسك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا" ؟

أنا أحد أعضاء مجلس إدارة الجمعية الخيرية بالأطاولة وحيث أنه يردنا مبالغ من قبل أصحاب الأموال (الزكاة) لتُصرف على مستحقيها وحيث أنه يُعرض لنا بعض الإشكال حول توزيعها والإشكالات كما يلى:
أولًا: قد تؤخر هذه الزكاة أي يؤخر صرفها لمدة تصل إلى عام وذلك بحجة أن يكون هناك إعانة لربيع و إعانة لرمضان وهكذا فما الحكم في هذا التأخير ؟
ثانيًا: يأتينا من يطلب الزكاة من الذين حصل عليهم حوادث في السيارات وتُوفي عندهم أشخاص وحملوا دياتهم فهل يجوز إعطاؤهم من الزكاة ؟
ثالثًا: قد يتقدم أناس ليسوا بفقراء بمعنى الكلمة وقد يكون لبعضهم راتب يصل إلى ألفي ريال وله عائلة يصلون إلى ستة أو سبعة أشخاص ويرى البعض أنها لا تكفيه فما رأيكم ؟

من أقرَّ من الناس بوجود الله، وأنّه الخالق الرازق، ولكنَّه يجعل بينه وبين الله في العبادة وسيطًا؛ كنبيٍّ أو وليٍّ أو غير ذلك؛ فهل يُخرَجُ هذا من دائرة الإسلام والإيمان‏؟‏

أملك سيارة و أريد أن أصلحها، فعرض علي أحد "الصنيعية" أن يصلحها، و هي ستتكلف خمسة آلاف جنيه، وسيأخذهم مني سبعة آلاف بالتقسيط، فهل تجوز هذه المعاملة ؟

أتمني منكم مساعدتي في توجيهي إلى التصرف الصحيح لأكمل أحد أركان ديني ألا وهو الزكاة.. السؤال كما يلي:
والدي لديه محل للأعلاف وأردت أن أحسب الزكاة لهذا المحل فوجدت المحل يحتوي على الآتي:
أولاً البضاعة:
1- بضاعة موجودة في المحل الآن
2- بضاعة إجراءاتها تامة ومدفوع ثمنها لكنها لم تصل إلى المحل
3- بضاعة إجراءاتها شبه تامة ولكن لم يسدد ثمنها ولم تصل إلى المحل مجرد اتفاق مبدئي

ثانيًا المبالغ النقدية:
في يوم قررت إجراء الجرد تبين أنه يوجد مبلغ نقدي معين للمحل.
السؤال: كيف أحسب الزكاة للمحل علماً أنني علي دراية بأن النصاب خمسة وعشرون بالمائة ولكن ما أريده هو أن هذه النسبة تطبق على أي شيء من الأشياء التي ذكرتها سلفًا؟

هل يجوز أخذ بعض الشُعيرات من الشارب بالنتف ؟

امرأة أفطرت عشرة أيام من رمضان، ونسيت فلم تقضي العشرة إلا بعد 10 سنوات؛ فهل يجوز أن تصوم ما عليها‏؟‏

ما حكم تغطية المرأة وجهها عن غير محارمها ؟

تعلمون أن من السنة لبس النعال في الصلاة، ولكن الذي يلبس النعال كيف يضع أصابع قدميه على الأرض.

ما حكم من صلى قائمًا خلف الإمام الذي يصلي قاعدًا، فما حكم صلاة المأموم وما حكم المتابعة والموافقة خلف الإمام ؟

وسئل شيخ الإسلام تقي الدين بن تيمية ـ رضي الله عنه‏:‏ ما تقول السادة العلماء أئمة الدين، وفقهم اللّه لطاعته، فيمن يقول‏:‏ لا يستغاث برسول اللّه صلى الله عليه وسلم، هل يحرم عليه هذا القول، وهل هو كفر أم لا‏؟‏ وإن استدل بآيات من كتاب اللّه وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم هل ينفعه دليله أم لا‏؟‏ وإذا قام الدليل من الكتاب والسنة فما يجب على من يخالف ذلك‏؟‏ أفتونا مأجورين‏.‏

لقد انقضت فريضة الحج، ولكن ماذا بعد الحج ؟