قلت أن الجمع يكون فقط إذا جدَّ بالمسافر السير؛ وذلك لأنها رخصة فلا تكون إلا في محلها، فإذا قال قائل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع في غزوة الخندق بين صلاة الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، وأيضًا جمع في وقوف عرفة بين الظهر والعصر وهو غير سائر وإنما هو في الإقامة في عرفة، وأيضًا الجمع في مزدلفة، فكيف الرد على هذا القول ؟

ذكر النووي في "الأذكار" أنه توجد رواية "ظُلمًا كبيرًا" وقال أنه يجمع بين اللفظين، فهل هذا صحيح أم أن الرواية الأخرى تصحيح إذ هل سأل أبي بكر رضي الله عنه الرسول صلى الله عليه وسلم مرتين ؟

نحن نعيش في منطقة زراعية وغالب زراعتها الفاكهة والخضروات، فإذا أخذنا بقول الجمهور بعدم وجوب الزكاة فإن الفقراء سوف يُحرمون.

نذر رجل مبلغًا لمسجد, فهل يجوز إخراج هذا المبلغ لأي مسجد آخر ؟

هناك ما يسمى الفنيلة العَلاقي أو تُسمى بأسماء أخرى، فهل تصح الصلاة فيها حيث أنه لا يكون على العاتق منها سوى خيط عرضه ثلاثة سنتيمتر تقريبًا ؟

حديث ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما؛ يقول ظاهره يعارض حديث أنس ابن مالك رضي الله عنه، فكيف يمكن أن نجمع بينهما، وحديث أنس هو "كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شدة الحر، فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكِّن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه" ؟

أنا شاب أقرأ القرآن وأصلي في المسجد وأغض بصري، وأخشى مخالفة رب العالمين أياً كانت العواقب، قيل لي أطلق لحيتك فهل أطلقها الآن أم أنتظر حتى أكون خيراً مما أنا عليه؟ وهل يمكن إذا أطلقتها أن أحلقها في ليلة العُرس؟

هل تحية المسجد الحرام الطواف أم يلزم صلاة ركعتين ؟

كيف أكون واصلاً لرحمي؟ وما عقاب العاق وقاطع الرحم؟

مدرسة بداخل كنيسة فهل يجوز الصلاة فيها ؟

ما رأيكم في من يقول: "أن قول الصحابي ليس بحجة"؟

إذا كان التوسل بدعاء الرجل الصالح أمرجائز، أليس طلب الدعاء من الآخرين يُنافي تمام التوكل ؟