موظف نام أكثر من مرة في الشركة أثناء العمل وترك العمل هل يفسد صومه؟

امرأة أتت للحج ومرت بالميقات وأحرمت بنية القران، ثم بعد إحرامها بزمن حاضت، فهل يجوز لها حل الإحرام أو التغير إلى التمتع؟

كيف تبرّ الزوجة والديها وما حقوقهما، وكيف تبرّ الزوجة زوجها وما حقوقه؟

اجتمعنا في المسجد نتذاكر، فتجشأ أحد الزملاء، فقال له رجل من الحاضرين: (هني)، فأنكر عليه آخر، فقال له: إن هذا بدعة، كما أنكر على المتجشئ رفع الصوت بهذه الصفة البشعة، ولكنه لم يقتنع، وقال: إنه قد سمع من بعض طلبة العلم أن المتجشئ يقال له: (هني)، فأرجوكم إفادتنا عن ذلك مشكورين؟

آمل الإفادة بشرح بسيط عن إمكانية سؤال الجني المسلم المتلبس بالمسلم عن مرض شخس معهم في مجلس وعن دوائه، فهل في هذا شيء محرم؟ مع الأدلة على ذلك.

كنا في محل، ونحن صائمون في رمضان، فشرب أحد القوم ناسيا، فبادرناه ونبهناه، فكف عن الشرب. فقام رجل من الحاضرين -وكان طالب علم- وقال: لو تركتموه لكان أولى؛ لأن هذا رزق من الله إليه. وأورد حديث: "إذا أكل أحدكم أو شرب ناسيا فليتم صومه؛ فإنما أطعمه الله وسقاه"، ولم يذكر لنا هل الحديث صحيح. ولا ذكر من رواه.

أقسمت بالله أن أطيعه، ولكني لا أضمن نفسي!!

الحمد لله، والصلوات والسلام على رسول الله سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد فإن الموضوع الذي أرغب طرحه على فضيلتكم يتعلق بالسلم كأحد صيغ التمويل الإسلامي، ومفاد الفتوى المطلوبة هو التالي:
تقدمت إحدى الدول للبنك الإسلامي بطلب 200 مليون دولار تفصيلها كالتالي:
- المبلغ المطلوب: 200 مليون دولار أمريكي.
- الغرض: استخدام المبلغ في سداد التزاماتها المستحقة بالعملة الصعبة (الدولار الأمريكي وعملات أخرى)، وشراء ما تحتاجه من سلع وخدمات مقابل أن تبيع للبنك ما يعادل 220 مليون دولار أمريكي من الرز والقطن المنتج في تلك الدولة بموجب مواصفات محددة لكلا السلعتين. والمبلغ سيصرف للدولة على دفعات حسب حاجة الدولة، وتسليم البضاعة سيتم بعد ستة أشهر من تاريخ صرف كل دفعة من المبلغ المشار إليه أعلاه.
* السؤال: هل يجوز تكيف هذا التمويل بصيغة السلم عن طريق إصدار الدولة سندات سلم للبنك تستحق تسليم المسلم فيه بعد ستة أشهر من تاريخ استلام المبلغ؟ وهل يجوز تنفيذ ذلك سواء كانت الدولة مالكة أو غير مالكة للمزارع المنتجة للرز والقطن، أي أنها تشتري السلع من السوق؟ وهل يجوز للدولة تعيين وكيل عنها لشراء السلع من المزارعين أو المصدرين ومن ثم تعين الأخير وكيلاً عن البنك لبيع الرز والقطن بالسعر المتفق عليه؟

المشكلة باختصار هي أن والدي وأمي يفعلون أشياء تخالف العقيدة وأشياء هي خطأ، ويريدونني القيام بأشياء غير صحيحة، وإذا لم أفعلها لأني أدرك أنها غير صحيحة فيقومون بالدعاء عليَّ رغم أني أقول لهما أن هذا العمل غير صحيح وحرام وأنصحهما! فهل يجوز عصيانهما وهل دعائهم عليّ مقبول؟

عندي سائق يشرب الدخان، فهل أبقيه عندي أم أتركه؟ وهل الراتب الذي أسلمه له يعتبر مساعدة له على فعل هذا المنكر؟

هل تخرج المرأة في عدة وفاة زوجها من البيت أم لا, وقرأت أن ثوب الإحداد يكون إما غير مصبوغ أو يُصبغ بخيوط قبل النسج، فكيف أعرف هذا, وهل يجوز لبس الأبيض أو الأسود؟

أختي أخذت قرضاً من البنك وهي تعرف الحرمة، وهي الآن تريد تعرف ما عليها؟