‏‏[‏سورة الأنبياء‏]‏ سورة الذكر،وسورة الأنبياء الذين عليهم نزل الذكر، افتتحها بقوله‏:‏ ‏{‏‏مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ}‏‏ الآية ‏[‏الأنبياء‏:‏ 2‏]‏،وقوله‏:‏‏{‏‏فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ‏} ‏[‏الأنبياء‏:‏ 7‏]‏، وقوله ‏{‏‏لَقَدْ أَنزَلْنَا ... أكمل القراءة

الصواب الذي عليه المحققون حقق شيخ الإسلام أنه كيف رآهم؟ مثلما رآهم، كيف رأى آدم وقد مات، ورأى إدريس ورأى إبراهيم الصواب: أنه رآهم، رأى أرواحهم أخذت شكل أجسادهم، الأرواح أخذت شكل الأجساد، وإلا أجسادهم مدفونة في الأرض إلا عيسى إلا عيسى رآه بروحه وجسده، ما مات، سينـزل في آخر الزمان ويتوفاه الله. وهو ... أكمل القراءة

فصـــل: إذا عرف هذا، فنقول‏:‏ الصواب في قصة آدم وموسى، أن موسى لم يلم آدم إلا من جهة المصيبة التي أصابته وذريته بما فعل، لا لأجل أن تارك الأمر مذنب عاص؛ ولهذا قال‏:‏ لماذا أخرجتنا ونفسك من الجنة‏؟‏ لم يقل‏:‏ لماذا خالفت الأمر‏؟‏ ولماذا عصيت‏؟‏ والناس مأمورون عند المصائب التي تصيبهم بأفعال الناس ... أكمل القراءة

نعم، الصواب أنه يجمع ويجوز يحرم قارنا، إذا كان متأخرا، إذا جاء متأخرا يحرم قارنا، ولم يفته، أما إذا جاء متقدما فالأفضل له أن يتمتع، يحرم بعمرة، ويطوف ويسعى، ويقصّر ويتحلل، وإن كان الوقت متأخرا يحرم بالحج ولا يحتاج لتحلل، يطلع إلى منى مع الناس، أو إلى عرفة نعم. يحرم من جدة نعم، صار متمتعا يُحرم من ... أكمل القراءة

وذلك أن الإنسان، بل وجميع المخلوقات، عباد للّه تعالى، فقراء إليه، مماليك له، وهو ربهم ومليكهم وإلههم، لا إله إلا هو، فالمخلوق ليس له من نفسه شىء أصلاً، بل نفسه وصفاته وأفعاله وما ينتفع به أو يستحقه وغير ذلك إنما هو من خلق الله،والله عز وجل رب ذلك كله ومليكه، وبارئه وخالقه ومصوره ‏. ‏‏ وإذا ... أكمل القراءة

عند الجمهور الأمر إذا كان في الآداب يدل على الاستحباب، هو الذي عليه جمهور العلماء. ولكن الأصل في الأوامر الوجوب، ينبغي للإنسان أن يعتني بالأوامر فيعملها، إلا إذا وُجد صارف يصرفها عن الوجوب إلى الاستحباب، نعم. أكمل القراءة

نعم ينبغي للإنسان أن يجلس حيث ينتهي به المجلس، ومن سبق إلى مكان فهو أحق به، ولا ينبغي المضايقة، طلبة العلم ينبغي يكون بينهم التراحم والتعاطف والإيثار، ولكن من سبق فهو أحق، نعم. أكمل القراءة