هل من حرجٍ شرعي إذا كان الإمام يقرأ القرآن في صلاة الفجر أو العشاء بتتابع بدءًا من البقرة إلى نهاية القرآن؟ يقصد بذلك أن يتعاهد القرآن وأن يسمعه للمصلين على مدار السنة تقريبًا، علمًا بأنه يحرص على قراءة السجدة والإنسان فجر الجمعة، ويقرأ أحيانًا من جزء عم في العشاء تحقيقًا للسنة.

هل تستحق الزوجة بعد وفاة الزوج الصداق المُسَمى بين الزوجين ؟

عندما يتقدم شاب لخطبة فتاة يقوم أهل العروسة بالسؤال عن دين وأخلاق ذلك العريس وذلك عن طريق جيرانه وزملائه في العمل، فنجد البعض يخفون الحقيقة عن أهل العروسة ويثنون على العريس ويصفونه بأوصاف ليست في الحقيقة موجودة فيه، لدرجة أنهم يجعلونه من المحافظين على الصلوات في المسجد مع الجماعة وهو في الحقيقة قد لا يعرف طريق المسجد ولم يركع لله ركعة واحدة، وغير ذلك من ارتكاب بعض الآثام وما خفي كان أعظم، وهذا ما حصل لإحدى الأخوات الملتزمات ولكن بعد الزواج اكتشفت حقيقة هذا الزوج، ومدى الغش والكذب الذي وقع لها من قبل هؤلاء الناس، مما اضطرها إلى طلب الطلاق، فما هو حكم الشرع في نظركم في فعل هؤلاء وما نصيحتكم لهم؟ وإذا صبرت هذه المرأة واحتسبت وأثرت على هذا الزوج بالمحافظة على الصلوات ألا يكون لها أجر أيضًا ؟

يستفسر عن آياتٍ مباركات في سورة البقرة في قوله تعالى: {ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفورٌ رحيم * فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما لهم في الآخرة من خلاق ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار أولئك لهم نصيبٌ مما كسبوا والله سريع الحساب}.

هل في لِبس الساعة شئ على المُحَادة على زوجها ؟
بالنسبة للكلام مع غير المحارم بالسلام وشبهه والسؤال عن الأحوال والكلام بالهاتف هل في ذلك شئ ؟

تسأل عن بعض العبارات العامية التي تتردد على بعض الألسنة وهل يجوز التلفظ بها مثل "عليك وجه الله أن تعطيني هذا", "الله لا يستحي منك", "أنا في وجه الله", قول "يا وجه الله" عند التعب والنصب والغضب, وكذلك أقول عند الغضب من والدي "حسبي الله" ؟

أرى بعض أئمة المساجد ينحرف نصف انحراف بحيث يكون وجهه إلى جهة واحدة إما اليمين أو الشمال بعد الفراغ من الصلاة والسلام.

امرأة مطلقة منذ تسع سنوات ولديها أولاد، ومن تلك الفترة لم ترى أو تسمع أي شيء عن أولادها حيث أن الأب يمنعهم من زيارة أمهم، هل أكون بذلك آثمة؟ وهل يلحقني ذنب حيث أنني لم أحاول أن أكلمهم بسبب أن والد هؤلاء الأطفال يمنعني من ذلك ؟

نرجو إلقاء الضوء على حديث الآحاد، وهل هو صحيح أم ضعيف ؟

نرجو بيان أقوال العلماء في إتمام النافلة من عدمها إذا أقيمت الصلاة.

هل لبس الثوب في مثل هذه الدولة يعتبر من لبس لباس الشهرة؟

ما حكم من يأمر أبناءه بالصلاة من سن التاسعة حتى يبلغوا سن الخامسة عشرة، بعد ذلك لا يستجيبون هؤلاء الأطفال أو الأبناء لآبائهم، فبماذا توجهون الآباء نحو هذه المسئولية في المحافظة على الصلاة ؟