لا يخفى عليكم الاختلاف الموجود في ساحة الدعوة في مدينة "جدة" وفي غيرها، وذلك حول بعض طلبة العلم ورميهم بالبدع والتطاول عليهم، فنرجو من فضيلتكم توضيح هذا الأمر وبيان الحق فيه.

هل السجود في آخر سورة النجم واجب؟

هل هناك دعاء يقال للمريض عند زيارته ؟

ما الأفضل بالنسبة للمرأة: هل هو صلاتها في بيتها أو في المسجد؟

تعلم يا فضيلة الشيخ أن الحرف من القرآن إذا قُرئ أجره بحسنة في الحديث الوارد في ذلك، ولكن هل إذا قرأت الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم تُؤجر عليها على كل حرف لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح "أوتيت القرآن ومثله معه"، وهل إذا حفظت السنة أؤجر عليها كما أؤجر على حفظ القرآن ؟

عندي مال من فترة، وهو عليه زكاة، لكن لا أعرف كم مضى عليه من السنوات؟

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال "فرض الله الصلاة على نبيكم صلى الله عليه وسلم في الحضر أربعًا، وفي السفر ركعتين، وفي الخوف ركعة" رواه مسلم، فهل يدل ذلك على الاقتصار بركعة ؟

سائل يقول: صليت ركعتي الفجر، وقبل الإقامة لصلاة الصبح قمت لأصلي ركعتين أشغل بهما الوقت، فقال لي أحد الجالسين: "إن الصلاة قبل الصبح ممنوعة"، فما حكم الدين في هذا؟

انتشرت في بعض المساجد منابر ذات دُرج ثلاث، فهل المنابر العالية بدعة منكرة؟

توجد ظواهر خلقية غير مرغوبة تتفشى في الأولاد، مثل: ظاهرة الكذب والسرقة والسباب والشتائم والانحلال والميوعة... هل لهذه الظواهر من علاج؟

ما حكم مَن صلى المغرب والعشاء "بعرفة"، بعد غروب الشمس من يوم عرفة، فقيل له: خالفتْ السُنة، فقال: إذا لم أُصلِ المغرب والعشاء "بعرفة"، لا أستطيع أن أصليهما إلا بعد منتصف الليل، لأن السيارات لا تقف، ولا يُسمح لها بالوقوف؟

كان يرتكب كبيرة من الكبائر التي تستوجب حدًا شرعيًا على فاعلها، لكنه عزم على التوبة الصادقة ، وندم على ما مضى، وعزم على الحج، فيسأل هل يلزم أن يسلم نفسه للقضاء الشرعي ليقام عليه الحد، أم تكفي توبته الصادقة ويستره الله في الدنيا والآخرة؟