تقول دائمًا تواجهني مشكلة الطهر من الحيض وذلك بسبب انقطاع الدم في اليوم الخامس ثم يخرج لونًا بنيًا في اليوم السادس، وحدث هذا في أول أيام رمضان وثانيها وثالثها أي بمعنى أنها انقطع الدم في آخر يوم من شعبان في اليوم الخامس من الحيض فاغتسلت في هذا اليوم وصليت وصمت، ولما سألت عن ذلك قيل لي عليك بإعادة هذه الأيام الثلاثة وعليك بقضاء تلك الأيام أي يوم السادس والسابع والثامن، فكيف أعرف الطهر علمًا بأن هذا الشيء البني لا يخرج إلا مرة أو مرتين في اليوم السادس والسابع والثامن؟ وهل غسلي ذلك يبطل الصلاة والصيام لأني لم أغتسل بعد الثلاثة الأيام الأخيرة لعدم علمي بذلك ؟

لدينا أخ شقيق تارك للصلاة فما حدود التعامل معه ؟

ما هو الرد على القول بوجوب ترديد الآذان ؟

حجت وهي في السادسة عشر من عمرها مع أحد محارمها، وفي اليوم الثاني نزلت عليها الدورة ولم تخبر أحدًا من محارمها خجلًا منها وأدت جميع المناسك، فما الحكم في ذلك ؟

هناك مسجد يصلي فيه الناس وأمام قبلة هذا المسجد قبر من الخارج، والقبر بُني بعد المسجد، فهل الصلاة صحيحة في ذلك أم لا ؟

أنا أحلف كذبًا أمام زميلاتي وإخوتي أو مُعلماتي واستغفر في نفسي وأردد الاستغفار دون أن يعلموا بذلك، فهل علي إثمٌ في ذلك ؟

يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي ما معناه "من تشبه بقوم فهو منهم" السؤال يا فضيلة الشيخ بأن الأمر قد بلغ حدًا كبيرًا فألبستنا من الكفار غالبًا ومتاع البيت أيضًا, فما العمل في هذا ؟

أيهما أفضل الدراسة لكي ينال الشخص الشهادة أم التعليم الديني فقط وحفظ القرآن ودروس العقيدة ؟

هل يجوز قراءة سورة يس على الميت ؟

ذكرتم أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت عليه الخميصة فلما ثقلت عليه حولها، فهل يُفهم من هذا أن ما لا يُنقل لا يُقلب، وما معنى عبارة "الحكم مقرون بعلته" وهل هو على إطلاقه، وهل يجوز أن يقلب الإنسان شماغه أو عمامته ؟

هل يجوز رفع الأيدي أثناء دعاء الخطيب في الخطبة الثانية ؟

إن الناس اليوم يشكون من طول الخطبة وقصر الصلاة، فخالفوا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم حجةً أن الناس لا يفهمون إلا بالتطويل، ولأن الناس لا يحضرون الدروس والمحاضرات، وأنهم بحاجة كبيرة، فما رأيكم في ذلك ؟