تقدم لخطبتي شاب، وأخبرني أنه قد سبق له أن عمل في الحرام وبالضبط في المخدرات، وحاليا قد اعتزل ذلك العمل، لكن المال الذي تحصل عليه من الحرام قد أقام به بيتاً -الذي سنسكن فيه بعد الزواج-، هو شاب محترم وطيب، وسمعته جيدة، وأنا لا أدري ما أفعل: هل أقبل به كزوج لي وأقيم معه في البيت الذي أقامه أم أرفضه؟

كيف نوفق بين قول الله تبارك وتعالى: {وإن منكم إلا واردها}، وبين السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب؟

أنا امرأة أفعل ما فرضه الله عليَّ من العبادات، إلا أنني في الصلاة كثيرة السهو، بحيث أصلي وأنا أفكر في بعض ما حدث من الأحداث في ذلك اليوم، ولا أفكر فيه إلا عند البدء في الصلاة، ولا أستطيع التخلص منه عند الجهر بالقراءة، فبم تنصحني؟

لبست الجورب على وضوء ثم مسحت عليه لصلاة الظهر، وبقيت على الوضوء حتى وصلت البيت وعند وصولي خلعت الجورب ثم صليت العصر بالوضوء السابق، فهل هذا صحيح؟

ما حكم رجل صل،ى وشكّ هل صلى ثلاثاً أم أربعة، لكنه في أثناء هذه الركعة تيقن أنها الرابعة وليس فيها زيادة فهل يلزمه أن يسجد أو لا يلزمه؟

صيام كفارة اليمين للذي لم يقدر على الإطعام، هل هو على الترتيب أم لا؟

تزوجت بامرأة دون علم والديّ، وكنا في السابق نمارس فاحشة الزنا -أي أنا ومن هي زوجتي الآن-، وبالرغم من توفر شروط النكاح أي حضور ولي أمرها والمهر الذي أعطتني إياه زوجتي ولم أرجعه لها حتى الآن، وكذلك وجود شاهدين لكنني كذبت على ولي أمرها بأن والدي بعيدين ولا يستطيعون حضور الزفاف، وبعد الزفاف تبنا توبة نصوح، ورزقنا الله بولد. والمشكل هو أننا لا ندري هل زواجنا صحيح؟ وهل تعتبر هذه المرأة زوجتي أم لا؟ وهل ابننا شرعي أم أنه ابن حرام؟ كما أنني عندما أتشاجر معها أقول لها: "سأطلقكِ" ويحدث هذا كثيراً، فإذا كانت تعتبر زوجتي هل تعد بكلامي هذا طالق مني؟ علماً أنها الآن في بيت أهلها مع ابني دون أن أطلقها، ولا أنفق عليها، وإلى الآن لم يعلم أهلي بأمر زواجي. أفتوني مأجورين.

ما حكم استعمال فرشة الأسنان للصائم؟

فَصـل في بيان مضمون سورة طه

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "نكسر حر هذا ببرد هذا"، هل من السنة أن يقال هذا عند أكل البطيخ بالرطب؟

زوجي يريد مُجامعتي في دُبري، وعندما أرفض ذلك يقول لن أجامعك في دُبرك، وعند الجماع يفعل ذلك، وقلت له طلقني، وعندما أقول له ذلك يضربني، وعندي منه أطفال، فماذا أفعل؟

ما معنى التلبينة؟