نحن في الجامعة نخرج من المحاضرة الساعة الخامسة وقد صُلي في مسجد الجامعة، فنصلي في مصلى الكلية وهو لا يُصلى فيه الصلوات الخمس، وقد سمعتُ سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله يقول: من كان عمله يمنعه من صلاة الجماعة فليترك العمل، فما رأيكم؟

إذا دخل الرجل المسجد والمؤذن يؤذن الأذان الثاني يوم الجمعة، فهل ينتظر حتى ينتهي من أذانه أم يصلي وهو يؤذن؟

هل الرياء يحبط العمل أم لا؟ وأنني إذا أردت أن أعمل يوسوس لي ويدخل الشيطان في نيتي ولا أعمل؟

بعض الطلاب بارك الله فيهم يتكلمون أثناء الدرس فيشغلوننا عن سماع حديث النبي صلى الله عليه وسلم!! فماذا يقول شيخنا حفظه الله مع العلم أنهم قد نبهوا ولكنهم لم يتركوا هذا الأمر؟

ماذا يجب على المسلم إذا فتر في عبادته وقصر؟ فماذا عليه أن يعمل؟

"تفكروا في مخلوقات الله ولا تتفكروا في ذات الله"، هل هذا الحديث صحيح؟

ما أعظم أسباب تحصيل لذة العبادة وحلاوتها، وما أعظم موانعها؟

قال صلى الله عليه وسلم: "إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثاً"، فهل هذه الثلاث الغسلات من الوضوء، أي أنه يتمضمض بعدها مباشرة، أم أنها مستقلة؟

هل تذمر الرجل من تجاهل أعماله وعدم الشكر على أعماله، وانتظار هذا الشكر يقلل من إخلاصه وينقصه؟

أليس حديث عبد الله بن عباس دليلاً على جواز عمرة أهل مكة من بيوتهم؟ وما رأي فضيلتكم في عمرة أهل مكة؟ علماً بأن عائشة رضي الله عنها لما اعتمرت لم يعتمر معها أخوها رغم أنه ملازمٌ لها.

كيف السبيل إلى تفهيم الزوج أن العلم واجب على كل مسلم؟ وأنه مطلوب منه أن يقضي وقته في مراجعة الكتب وحفظ النصوص؟ ولكن الزوجة تقول قد انفصلت عنا وكذا فما نصيحتك للرجل وللمرأة؟

هل إذا طلبت زوجتي الذهاب معي للحرم ومنعتها يكون منعي داخلاً في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله"؟