كثر الحديث في هذه الأيام عن التقارب بين الأديان، فما صحة هذا القول؟

ذكر شارح (الطحاوية) أن الحدث أزلي في الماضي كما هو أزلي في المستقبل، ومثاله نعيم الجنة، أرجو منكم أن تشرحوا لي هذه الجملة.

قلتم في حديث أبي جحيفة وهف بن عبد الله السوائي عند قوله: "فجعلت أتتبع فاه هاهنا وهاهنا؛ يقول يمنياً وشمالاً حي على الصلاة، حي على الفلاح"، وقلتم أنّ لوي العنق يبقى مع وجود هذه الأجهزة، فكيف توجيه هذا القول على أن الحكم يدور مع علته وجوداً وعدماً على أن العلة هي إسماع الناس الأذان؟

هل يصيب الأعمى بالعين؟

ما توجيهكم ونصيحتكم فيما يدور من المناقشات والمجادلات التي تتم بين بعض الشباب في الاعتكاف والتي يذهب بها مقصود الاعتكاف؟

هل ثبت حديث أو رواية لحمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم صحيح؟

زعم شخص أنه نسي عندي مبلغاً من المال، وأنا واثق أنه لم ينس عندي شيئاً، لأنني لم أجد المبلغ الذي زعم أنه نسيه عندي، وطالبني بإعطائه قيمة ما نسيه عندي، ورفضت أن أعطيه شيئاً، فهل علي شيء؟

لي مبلغ من المال عند شخص، وعندما أذهب إليه مطالباً بحقي من المال أشرب عنده القهوة، هل يدخل هذا في الربا؟

هل يجوز للإنسان إذا كان يصلي صلاة العصر ويقرأ بالجهر قليلاً منفرداً رغم أن الصلاة سرية؟

قال الشوكاني رحمه الله في نهاية بحث مس المصحف: "أما المحدث حدثاً أصغر فذهب ابن عباس والشعبي والضحاك وزيد بن علي والمؤيد بالله والهادوية وقاضي القضاة وداود إلى أنه يجوز له مس المصحف"، فهل قول ابن عباس والشعبي صحيح؛ لأن الشوكاني لم يذكر السند إليهما؟

نحن مجموعة من الطلاب الذين يدرسون في جمهورية الصين الشعبية، ولا يخفى عليكم حال المسلمين في الصين، فهم قرابة 70 مليون مسلم أو يزيد، ولكنهم تحت إمرة وقبضة الشيوعيين حكام الصين ... حيث يدير شؤون المسلين هناك (الجمعية الإسلامية) التي تتبع للحزب الشيوعي!! وهذه الجمعية هي الواجهة الرسمية التي يتعامل معها سفارات الدول الإسلامية ومنسوبيها.
وفي رمضان من كل عام دأبت الجمعية الإسلامية على تحديد شهري رمضان وشعبان مسبقاً (30 يوماً)، دون تحري للرؤية أو حسابات فلكية! في حين يقوم بعض المسلمين في مدن الصين بتحري للرؤية وغالباً ما يخالف ذلك توقيت الجمعية الإسلامية فيحدث بيننا خلاف، هل نتبع الجمعية الإسلامية (التي هي بمثابة الحاكم هناك)؟ أم نتبع المسلمين في أنحاء الصين؟

إذا وقع حادث لبعض الزملاء في العمل وقام آخرون بجمع مساعدات له، وكان أغلب المتبرعين دفعوا حياءً وليس رغبة، فما الحكم في الطرفين: الأول الذي دفع حياء أو شهرة، والثاني: المدفوع له؟