إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

أجد صعوبة في التعامل مع مفهوم الغيبة

الغيبة اجد فيها صعوبة شديدة في التعامل مع مفهومها فهل كل ما هو ذكر لموقف يعتبر غيبة ؟ هل لو قلت لفلان انني مثلا بالامس كنت مع فلان واكلت معه غيبه ؟ هل لو قام شخص بعمل موقف سئ معي و اشتكيت لاخر بان فلان بالامس قام بفعل كذا و كذا معي غيبة ؟ هل ذكر الانسان السئ بسلوكه و التحذير منه غيبه ؟ الموضوع جد صعب و مخيف

الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، ثمَّ أمَّا بعد:فإن الغيبة ذكر الرجل في حال غيبته بما يكرهه لو سمعه، وهي كبيرة من الكبائر؛ بالكتاب والسنة، قال الله تعالى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا ... أكمل القراءة

أريد أن أتوب من علاقة عبر الأنترنت

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته لا أدري كيف أبدأ رسالتي هذه قبل مدة كنت شخصا ضائع أرتكب المعاصي كنت أراسل الفتيات عبر مواقع التواصل و تعرفت على إمرأة متزوجة في البداية لم تخبرني بذلك و كنت اكلمها و تكلمت معها في مواضع جنسية(زنا عبر الشات)و بعدها أخبرتني و لكن واصلت التواصل معها و واصلت نفس الذنب الكلام الجنسي معاها و بعد أيام أفقت من غفلتي وقمت بحظرها و تبت و لكن الآن كلما أتذكر ما قمت به أحس بضيق في صدري فما كفارت هذا و هل هذا يعتبر مثل الزنا و له نفس الإثم وهل بجب أن أستسمح زوجها

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فَالحمَدِ الله الذي مَنَّ عليك بالإفاقة من ظلمة المعصية إلى نور الهداية، ووفقك للتوبة، وأن تتفتح بصيرتك فتستشعر قبح وسخف ما تفعله من ظلم لفسك ولغيرك؛ قال الله تعالى: {اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً