إذا كنت قد ساهمت في شركة من الشركات ثم تبين أنها محرمة، فماذا يجب علي؟

هل يجوز للفتاة أن تستعين بأحد الشيوخ ليجد لها زوجاً صالحاً، خاصة وأن الشباب المستقيم ممن لزم الكتاب والسنة وحرص على منهج السلف الصالح لا نجدهم إلا مع أهل الصلاح؟

أسئلتي في عقود العمل راجياً الإجابة عليها، وعدم التعميم لأن هذا الأمر يحدث لكثير من الناس:
أ. ما حكم من يتعاقد مع موظف بناء على شروط ووعود في بلده، وعندما يصل ويباشر العمل يخلف صاحب العمل أو من ينوب عنه بهذه الوعود بحيث يضعه تحت الأمر الواقع.
ب. ما حكم من يوظف عنده موظفين وكل موظف له راتب يختلف عن الآخر وعدم إعطاء كل موظف بما يتناسب مع مؤهلاته وخبراته؟
ج. ما حكم رئيس العمل الذي يعلم بهذا الظلم وبيده أن يعيد المظالم إلى أهلها ويعطي كل أجير حقه وأن يعامل الناس بالسواء ولا يفعل ذلك؟
د. ما حكم التفرقة في الراتب حسب الجنسية؟

جامعتُ زوجتي بعد أذان الفجر بعدما نويتُ الإمساك مرتين في كل يوم مرة، علماً بأنّ زوجتي كانت راضية بذلك.

ما حكم الموالاة بين أشواط السعي بين الصفا والمروة؟

أنا زنيت وحبلى بالحرام، وعزبة أي متزوجة ومطلقة منذ عشرين سنة، وإني تبت واستغفرت، وأريد أن أعرف ما هي العقوبة المقررة لذلك في الدين هل هي القتل أم الجلد؟

ما حكم الاكتتاب في شركة: "المعجل"؟

في قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث السابق: "فقد أفطر الصائم"، قلتم أنه أفطر سواء أكل أم لم يأكل شاء أم أبى، كيف نوفق بين ذلك وبأنه صلى الله عليه وسلم رخص في الوصال إلى السحر كما ثبت في البخاري، وأيهما أفضل: الوصال إلى السحر أم تعجيله؟

أنا طالبة مسلمة عمري 23 سنة أعيش في أمريكا، أعاني من تحامل زملائي الطلاب النصارى عليّ وتهجمهم عليّ بألفاظ سيئة عندما يرونني! وقد نشأت على الصبر على أي نوع من الأذى ودفع السيء من العمل بالإحسان، وقد تجاهلت أفعالهم لكنهم اعتبروا ذلك ضعفاً!! أرجو أن تقدموا لي نصيحة شاملة تبعدني عن تجاوز الأمور الشرعية في مواجهة مثل هؤلاء الناس.

إذا لم تستطع المرأة أن ترمي الجمرات أيام التشريق ما بين فترة ما بعد الزوال إلى قبل الغروب، فأيهما أفضل: أن ترمي ليلاً أم تؤجل الرمي إلى اليوم الثالث عشر فترمي بعد الزوال؟

ذهب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله إلى أن خطبة العيد واحدة، وقد استشكل علي هل سبقه إلى ذلك أحد من العلماء فيما سبق، فأرجو ذكر من قال به "قائلا وكتابا بجزئه وصفحته"، وما رأيكم في هذه المسألة مع بيان الدليل؟

هل يجوز الدخول بالجوال المكتوب على شاشته: (لا إله إلا الله) أو أي ذكر آخر إلى الحمام؟