في العشرين من رمضان أخرجت زكاة الفطر عني وعن أسرتي، على حساب أن الفرد يُخرج جنيهين ونصف قياساً على السنة الماضية، وتبين لي في آخر رمضان أن قيمة الزكاة هي ثلاثة ألف جنية للفرد حسب ما كتب في الصحف، نويت أن أكمل المبلغ الناقص، وشغلني الشيطان فلم أتذكر الزكاة إلا عندما نبه الخطيب قبل صلاة العيد أن من لم يخرج زكاته فليخرجها الآن، وقمت وركضت لبيتي الذي يجاور المسجد لإخراج المبلغ المتبقي عليّ، لكني وجدت أولادي قد خرجوا للصلاة والبيت مغلق، وبعد الصلاة سألت أحد طلاب العلم، فقال لي ما عليك شيء لأن مبلغ الألفين ونصف يجزي! فما ذا ترون أفادكم الله، هل زكاتي مقبولة؟ و إن لم تكن كذلك فهل علي إثم؟ وكيف أكفر عن ذلك؟

استدل بعض القبوريون على جواز البناء على القبور لأن النبي صلى الله عليه وسلم دفن في حجرة عائشة فكيف الجواب على هذه الشبهة؟

ما هي نواقض الإيمان؟ وما هي الأعمال التي تعين على الطاعات؟

إذا استغرق الدين جميع المال فهل فيه زكاة؟

أقيم بمدينة موسكو، وأحياناً يأت وقت الصلاة وأنا في المترو حيث لا يوجد ماء، والأرض مغطاة بالبلاط والأسمنت والرخام، فهل يجوز التيمم على هذه الأسطح؟ وهل تجوز الصلاة في وضع الركوب قائماً أو قاعداً من غير سترة ولا استقبال للقبلة؟

إذا دعا الإمام هل يؤمن على دعائه؟ ويقرن ذلك برفع اليدين؟

هل تجوز الصلاة خلف من يلحن في الفاتحة؟

سائل يسأل عن دعاء الإنسان للوالدين في صلاة الفريضة بين السجدتين، إذا قال: "رب اغفر لي ولوالدي"، ونحو ذلك، هل في ذلك شيء؟

هل من رأى زوجته مع رجل على فراشه، فقام بقتلهما إثم أو ذنب؟ وهل يجوز له ذلك؟ وهل في الشرع ما يحدد ما ينبغي القيام به؟

ما معنى قول الله تبارك وتعالى: {ثم ليقضوا تفثهم}؟

أسأل عن بيان حكم المسح على الجوارب (الشُّراب)، وإذا كان جائزاً فما كيفيته؟

سائل يسأل عما يفعله بعض الذين يزورون المدينة، فتجد بعضهم كلما صلى الفريضة جاء إلى القبر الشريف واضعاً يده اليمنى على يده اليسرى على صدره، ويحني رأسه وظهره كأنه راكع، وبعضهم يفعل هذا في جميع أنحاء المسجد ويأتون بأدعية يسردونها، ويكررون هذا عقب كل فريضة، ويزعمون أن هذا من الدين. فهل ورد هذا عن أحد من الصحابة أو التابعين، أو قال به أحد من أئمة المسلمين؟