هل هناك دليل على أن الأجنحة في الملائكة عليهم السلام للطيران؟

نجد أن بعض الصرافين في المصالح عندما يصرف للموظفين رواتبهم يكون للبعض بقية من الفكة، وقد لا يجد الصراف هذا المبلغ، فما حكم المال المتبقي عنده؟ هل يجوز له التصرف فيه بأن يعطيه لمحتاج أو لصراف آخر زميله ليسد العجز الحاصل في خزينته؟ ونجد البعض الآخر يقتطع جزء من راتب الموظف بحجة أنه تعب في العمل! فما الحكم في ذلك؟

عند الانتهاء من دفن الميت، هل يستقبل الإنسان القبلة ثم يدعو له؟ وهل يرفع يديه بالدعاء؟

كنت في سفر على مسافة قصر، ولم أؤدِّ صلاتي الظهر والعصر حتى رجعت إلى داري، فهل أصليهما بعد ذلك قصراً أم كاملة؟ علماً بأن دخول وقت الصلاتين كان أثناء السفر.

أنا شاب ملتزم منذ سنة تقريباً، وكنت في السابق في ضلال كبير ومرَّ عليّ عدد من شهور رمضان لم أكن أصومها ولا أعرف كم مرة أفطرت، فماذا يجب علي أن أفعل بالنسبة للصوم والصلاة التي تركتها؟

ما هي حُجة من قال بتحريم القضاء بعشر ذي الحجة وأيام التشريق، وما حكم من كانت عادته صيام الأيام الثلاثة البيض؟

أنا شاب أبلغ من العمر عشرين سنة ولم أحج بعد، ولا أملك مالاً أستطيع أن أحج به في هذا العام، وجاءني أخ وعرض علي أن يُقرضني مالاً أحج به في مقابل أن أكون محرَما لزوجته وأحج معها، فهل الأفضل أن أقبل هذا القرض وأُعجِّل بالحج أم أنتظر وأحج عندما يتيسر لي ذلك؟

في بعض البلدان إذا كان الشخص به مرض الصرع فإنهم يذبحون القنفذ ويأخذون الدم الذي يخرج منه حين الذبح، ثم يضعونه في أنف المصروع أو يشربه وهو نافع جداً؟

كيف نعرف الكتب المطبوعة؟

أنا مدرس أعمل في إحدى مدارس وكالة الغوث الدولية، الحالة الحادثة كما يلي: يتم اقتطاع مبلغ من الراتب بنسبة 7% من راتب المدرس ويضاف حوالي 14% من إدارة الوكالة تجمع له في رصيدي الخاص، يستلمه في نهاية خدمته، وهذا المبلغ أثناء الخدمة يتم تشغيله، في أوجه لا يعلمها المدرس، أهي مشروعة أم لا، خصوصاً أن القائمين عليها مؤسسات دولية يتم إعلام المدرس سنوياً بما حدث في رصيده التوفيري، من ربح أو خسارة، واحتمالية الربح والخسارة واردة بشكل فعلي، وقد حدث ذلك، فالسؤال هل يجوز الانتفاع بهذه الأرباح أم لا؟ وفي حالة الحرمة ما هي أوجه صرف تلك الأموال؟ وهل يجوز أخذ قرض من الوكالة، علماً بأن هذا القرض حسن بلا فوائد لكن يؤخذ مبلغ من الأموال زهيد بدل خدمة من ورق وأدوات قرطاسية وما شابه؟

أنا شاب من عرب الـ48 (فلسطين)، أعاني من مشكلة الغربة، فأنا شابّ متديّن بفضل الله، وإني -والله- أحبُّ الله حبًّا لا يعلمه إلاَّ هو، ولكن أحس بالغربة في الدّين وليس بالدنيا، فمثلاً أنا وقلَّة من الشَّباب في بلدي نصلي، حتَّى إن أكثر الشَّباب لا يعْرِفون الدِّين بتاتًا، وهم منشغلون بشهواتِهم وبالمعاصي، حتى إنهم يتشبَّهون باليهود في أعمالِهم وأشكالهم، حتَّى في الشَّركة الَّتي أعمل فيها -وهي تابعة لليهود- أجد أني أنا الوحيد الَّذي أصلي من بين المسْلمين الَّذين يعملون معي، وأجاهِد نفسي كلَّ يوم بالثَّبات على الإسلام.

والمشكلة أني لا أجد أحدًا يُعينُني، فأنا أصارِع لوحْدي ومع قلَّة من الشَّباب، هذا غير أنَّا محتلّون، وغير الفِتن والمعاصي التي أراها كلَّ يوم وقلة العلم.

أريد أن أسمع قولَكم في هذا، وما موقع الغربة في الدّين وجزاؤها؟ وهل أنا مُرابِط؟ وهل مَن يَموت وهو مُرابِط يَموت وهو شهيد؟ وكيف أحقِّق نيَّة الرِّباط؟

هل يجوز أخذ الأجرة على تحفيظ القرآن؟