في مختصر صحيح البخاري للزبيدي عن أبي رافع رضي الله عنه مولى النبي صلى الله عليه وسلم: أنه جاء إلى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه فقال: ابتع مني بيتي في دارك، فقال سعد: والله لا أزيدك على أربعة آلاف منجمة أو مقطعة، قال أبو رافع: لقد أعطيت بها خمسمائة دينار، ولولا أني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "الجار أحق بسقبه"، ما أعطيتكها بأربعة آلاف وأنا أعطى بها خمسمائة دينار فأعطاها إياه.

هل جلساء السوء سبب في سوء الخاتمة؟ وهل من نصيحة في ذلك؟ ونود ذكر بعض الكتب التي تساعد على الخوف من سوء الخاتمة وتساعد على تجنب ذلك.

إذا قال: "هي لك ما عشت"، أفلا يكون التقييد بقوله: "ما عشت"، لغواً لا فائدة له، على القول بأنها تكون لمن وهبت له ولعقبه؟

إذا صلى المسافر خلف المقيم، فهل يجوز له بعد فراغه من الصلاة أن يجمع معها ما يجوز له جمعه منفرداً أو في جماعة؟

بالنسبة للقاعدة التي ذكرتموها أن الحكم على بعض أفراد العام لا يخصصه، كيف نميز بين النصوص المخصصة وبين هذه النصوص التي يذكر فيها بعض أفراد العام ولا يكون هناك تخصيص؟

ما هي المدة التي تنتظرها الزوجة بعد فراق زوجها لتتزوج غيره؟ وما المطلوب منها في فترة العدة؟

إن لم يوافق صاحب الأرض على ما فعله ذلك الغاصب من الزرع في أرضه، فهل النفقة تكون لصاحب الأرض؟

أنا امرأة ضعيفة الحال وأخذ الزكاة من الناس، فهل تجب عليّ الزكاة أم لا؟

قوله في الحديث: "فأثنوا عليها شراً"، هل يفهم من ذلك جواز الكلام على الميت؟ وهل يعتبر ذلك غيبة له؟

زوجة تشكو أن زوجها يخرج إلى العمل ويعود متأخراً دون أن يترك لها فرصة تتحدث معه فيها بخصوص عمله، وإذا حدثته يقول لها: "لا رأي للمرأة في عملي، لأن رأيها لا قيمة له" فهل هذا الكلام صحيح؟

رأيت حاجب الشمس قد بدأ في الطلوع، وقد فاتتني صلاة الفجر، فأفتيت نفسي أن أقف؛ لأني إذا صليت وقعت في النهي، ولأني أيضاً لا أُعتبر مدركاً للوقت، فما رأيكم؟

رجل لم يخرج زكاة ماله لمدة خمس سنوات، فهل يخرج الزكاة لهذه المدة؟