يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟

هل غسل الجنابة يجزئ عن غسل الجمعة على القول بوجوب غسل الجمعة؟

هل يجوز للرجل أن يكتحل بميل من فضة أو ذهب؟

هل ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب في صلح الحديبية؟

ما الفرق بين التورية والمعاريض؟

هل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة واجبة أم مستحبة؟ وما الدليل؟

ما معنى قول عبد الرحمن بن مهدي: "سفيان الثوري أعلم بالحديث، والأوزاعي أعلم بالسنة، ومالك أعلم بهما"، أي بالحديث والسنة؟

أنا معلم في المرحلة الابتدائية، ويهدي إلي بعض الطلاب هدايا فأمتنع من قبولها، فهل امتناعي هذا صحيح؟

إذا انفرد واحد من ذوي الأرحام كالخال، فهل يرث كل المال؟

هل يجوز أن أعطي إخوتي من الزكاة؟

ما هو القول الراجح فيما سكت عنه أبو داود، هل هو صالح للاحتجاج، أو أنه صالح للعمل دون الاحتجاج؟

انتشرت المساجد التي تقام فوقها مشاريع خيرية مثل تحفيظ القرآن أو العيادات الطبية وغير ذلك. فما حكم الدين في هذه المساجد وفي مشاريعها؟