هل حديث "رحم الله المتسرولات من النساء" صحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟

الدعوة إلى الله عز وجل ليست محصورة في شكل معين ولا نمط من الأنماط ولا في جهد أو نشاط لا يتغير، ولكن يظل الداعية الناجح بحاجة إلى أن يتقن فن الكلام وفن مخاطبة الناس وإلقاء الكلمات والمواعظ فهذا مما لا يتصدى له كل أحد، ولا نقصد بهذا أن يتصدر طلبة العلم المجالس وأن يتصدروا الإفتاء وغير هذا مما لا ينبغي لهم أدباً مع العلم وعرفاناً بقدر أنفسهم، ولكن كل واحد منا يحتاج إلى أن يكلم أهل حيه أو أن يعظ في مسجده أو أن يبلغ جيرانه أو أن يحدث من في مجلسه بكلمة فيها خير أو بما يفتح الله سبحانه وتعالى عليه، لعل الله عز وجل يهدي بكلمته وينفع، وكذلك يشتكي الحقيقة بعض الأخوة الذين قد يقرأون في بعض الدروس وبعض الكتب وقد يرون أنهم يستوعبون الموضوع استيعاباً كاملاً ويفهمونه ولكنهم إذا ما أرادوا تقديمه وإفادة الناس به وجدوا في ذلك صعوبة كثيرة، فما هو توجيهكم لعلاج هذه القضية؟

أنا من الطائفة السنية والحمد لله، المشكلة أن لدي صديقاً من الطائفة الإسماعيلية الأغاخانية فهل تجوز مرافقته وإذا كانت لا تجوز فكيف أتصرف معه؟

كيف نعالج قلوبنا من مرض الشهوات والشبهات وخاصة بالقرآن؟

هل فرق الشعر من المنتصف أو الجنب إتباعا للموضة وإخراج أصلا لكل فرقة يعتبر من المائلات؟

"إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء" الحديث، والآية من سورة الأعراف، قال تعالى: {قال موسىٰ لقومه استعينوا باللّه واصبروا إنّ الأرض للّه يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتّقين }، هو يستفسر الآن: كيف تقوم الساعة على هؤلاء والأرض يورثها من يشاء؟

أيهما أفضل انتظار الصلاة في المسجد، أو الذهاب للبيت والعودة ثانية من أجل احتساب الخطى؟

هناك مسألة اختلف الكثيرون حولها، وهي وضع اليدين أثناء القيام في الصلاة. فما الوضع الصحيح؟ نرجو توضيح ذلك.

رجلٌ نوى العمرة في أشهر الحج ولم يقصد بها التمتع للحج، ثم بعد أن انتهى من عمرته وأتت أيام الحج سهّل الله له الحج وأراد أن يحج مفرداً، فما الحكم في ذلك؟

كم تُضاعف الصلاة في "بيت المقدس"؟

إذا دعا الإمام وأثنى على الله سبحانه وتعالى مثل قول: "إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت"، هل يجوز للمأموم قول: "سبحانه"؟ حيث أني سمعت من بعض الإخوة يقولون أن أحد المشايخ قال: السكوت في هذا الموطن أفضل، واستدل بقوله تعالى: {وقالوا اتخذ الله ولداً سبحانه} [سورة البقرة: 116] أفيدونا جزيتم خيراً إن شاء الله.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، لدي مشكلة تخص زواجي؛ فأنا أقطن في بلجيكا، وتعرفت إلى فتاة عن طريق أخيها؛ حيث إنها لا تملك أوراق إقامة وأردت الزواج بها.

إلا أنني بعد حديثي معها لعدة مرات علمت أنها مريضة بالأعصاب، وتفقد السيطرة على عضو من أعضائها لمدة قد تتجاوز الساعتين، وهذا مشكلة لي، مع إنها ارتدت الحجاب بعدما طلبت منها ذلك.

ومشكلة أخرى هي أنني شككت أنها كانت على علاقة بابن خالها، وربما كانت لها معه علاقة مباشرة من اللمس والقُبَل، وعلمت ذلك من خلال حيلة قمت بها لمعرفة ماضيها وعلاقاتها السابقة؛ فاكتشفت علاقتها بابن خالها، وهذا يعد مشكلة أخرى لي، وتحيرت في أمري، ولا أعرف ماذا أفعل..

هل أتزوجها لكي تحصل على أوراق إقامة في هذا البلد، وتبقى علاقتي بصديقي جيدة، برغم أنني غير راضٍ عن علاقتها الماضية؟

إنني - والله شاهد عليَّ - أريد أن أعف نفسي مما أراه من انحلال خلقي في هذا البلد، مع إن عمري 27 سنة، فهل أرفض وأخسر صديقي وتسوء علاقتي به، كيف أتصرف، حفظكم الله?