أبلغ من العمر الثامنة والعشرين، وكنت مسرفاً على نفسي ثم هداني الله عز وجل، وأريد أن أتعلم العلم الشرعي وأتفقه في الدين، فهل فات الوقت بالنسبة لسني؟

يقول سائل: الوقت ثروة مُهدرة عند الكثير من شباب الإسلام، فنرجو تقديم نصيحة لهؤلاء الشباب.

لي قريب اشترى سيارة بالتقسيط، وله مرتب يكفيه وعائلته ولكن يصعب عليه سداد هذه الأقساط، فجمعت له من الزكاة ولكنني خفت أن عملي هذا فيه شيء من المحرم، فماذا يجب علي أن أعمل الآن؟

كيف اهتم الإسلام بالطفل منذ نعومة أظافرة؟ وما الحكمة من رضاعته عامين كاملين؟ ولماذا اختص الأم بحضانته دون الأب؟ ولماذا دعا الرسول صلى الله عليه وسلم وحض على الرضاعة الطبيعية؟

هل كانت خلافة الصديق أبي بكر رضي الله عنه جمهورية؟ وهل يجوز إطلاق هذا اللفظ عليه؟

نرجو تفسير هذه الآية: {الم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون}.

ذكر بن القيم في كتاب "الداء والدواء" في فصل أوقات الدعاء من بين الأوقات دبر الصلوات أي بعد نهاية الصلاة، ولكنه لم يقل قبل السلام، وأيضا لم يذكر آية أو حديثا أو مرجعا، فهل الدعاء الفردي برفع اليدين بعد الصلاة جائز أم لا وما الدليل؟

بني مسجد في أحد الأحياء، وبعد افتتاحه بعدة شهور تبين لبعضهم أنهم منحرفون عن القبلة بزاوية قدرها 31 درجة ونصف، وهذا طبعاً بمساعدة أحد المهندسين الطبغرافيين، وكنتيجة لبحث المهندس سالف الذكر تبين الابتعاد عن القبلة بـ 2900 كلم، وبالتحديد هي باتجاه اسطنبول بتركيا، فبدأت قلة من الناس تنحرف إلى جهة القبلة مخالفين بذلك سنة التراص في الصلاة، فأخذ عامة الناس ينكرون عليهم بالسب والقذف داخل المسجد وخارجه، ما حكم المصلين الذين اختلفوا عن العامة؟ وما حكم العامة الذين ينكرون عليهم؟ وما حكم المسؤول الذي يقر بهذا الخطأ مع امتناعه عن تصحيح وضعية القبلة مخافة إفساد مظهر المسجد؟ وهل الإمام ينوب عن المأمومين إذا استقبل هو القبلة الصحيحة؟

ما حقيقة قبر الإمام علي رضي الله عنه؟ وهل هو مدفون في النجف أو كربلاء؟ وما حقيقة الصحن الحيدري؟ وما معناه؟

وجدنا طفلاً رضيعاً ملقى على الطريق، فوضعناه في ملجأ بجوار مسكننا، وتربى الطفل حتى تخرّج من بعض المدارس، ونال قسطاً وفيراً من التعليم، وأراد بعض أهالي الحي أن يجعلوه إماماً في المسجد الذي بُني حديثاً، فقال البعض: "هذا لا يجوز"، فما حكم الدين؟

لدي زكاة أنوي إخراجها، فهل يجوز إعطائها لأحد أقاربي حيث إنه يريد الزواج وقد احتاج من يساعده على تكاليف زواجه (المهر وخلافه)، فهل يجوز لي إعانته من مال الزكاة؟ وجزاكم الله خيراً.

كيف نوفق بين التعارض بين بر الوالدين مع حاجات النفس كطلب العلم أو طلب الدنيا كوظيفة أو غيرها، فما توجيهكم؟ وفقكم الله.